صور.. 20 ألف زائر في اختتام المرحلة الأولى من سوق المزارعين بالقطيف
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
اختتمت مساء اليوم السبت فعاليات المرحلة الأولى من ”سوق المزارعين“ في نسخته الأولى بمشروع الرامس وسط العوامية بمحافظة القطيف، بعد 11 يومًا من الأنشطة المُتنوعة التي استهدفت دعم المنتج المحلي وتعزيز التواصل بين المزارعين والمستهلكين.
وشهد السوق إقبالًا جماهيريًا كبيرًا، حيث تخطى عدد زواره 20 ألف زائر من مختلف مناطق المملكة ودول الخليج، الذين توافدوا للاستمتاع بالتجربة الفريدة التي جمعت بين ثراء المنتجات المحلية وروعة الفعاليات التراثية والترفيهية.
أخبار متعلقة ضباب متباين الشدة.. الأرصاد يكشف عن تفاصيل طقس الشرقيةمواطنون لـ "اليوم": الالتزام بالزي لطلبة الثانوية يعكس تأصيل الثقافة السعوديةويهدف السوق إلى دعم المزارعين المحليين وتعزيز ثقافة الاستهلاك المحلي، تماشيًا مع رؤية المملكة 2030 في تحقيق التنمية المستدامة والأمن الغذائي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } رفع مستوى الوعي لدى المزارعين - اليوم تعزيز ثقافة الاستهلاك المحلي - اليوم تعزيز ثقافة الاستهلاك المحلي - اليوم مدير مشروع الرامس محمد التركي تعزيز ثقافة الاستهلاك المحلي - اليوم تعزيز ثقافة الاستهلاك المحلي - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });رفع مستوى الوعي لدى المزارعينوأكد مدير مشروع الرامس محمد التركي أن السوق حقق أهدافه المنشودة، من خلال رفع مستوى الوعي لدى المزارعين والزوار، عبر الورش والندوات والمحاضرات التي أقيمت على هامش الفعاليات.
وقال: ”سعداء بالنجاح الكبير الذي حققه سوق المزارعين في نسخته الأولى، فقد استطعنا توفير منصة مثالية للمزارعين لعرض منتجاتهم والتواصل مع المستهلكين بشكل مباشر، كما حرصنا على إثراء تجربة الزوار من خلال الفعاليات المتنوعة التي صاحبت السوق“.
وقدّم السوق تجربة ثرية للزوار، من خلال أكثر من 60 ركنًا متنوعًا، شملت منتجات المزارعين، والمشاتل، والنحالين، وبائعي التمور، والصناعات التحويلية، والحرف اليدوية، والأكلات الشعبية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } سوق المزارعين بالقطيف - اليوم فعاليات سوق المزارعين بالقطيف - اليوم فعاليات سوق المزارعين بالقطيف - اليوم فعاليات سوق المزارعين بالقطيف - اليوم فعاليات سوق المزارعين بالقطيف - اليوم رفع مستوى الوعي لدى المزارعين - اليوم رفع مستوى الوعي لدى المزارعين - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });فعاليات سوق المزارعين بالقطيفكما استقطبت أركان الأطفال، وخاصة فعاليات الرسم والتلوين، عددًا كبيرًا من العائلات، الذين عبروا عن سعادتهم بما وجدوه من فعاليات ترفيهية هادفة لأطفالهم.
وأعرب التركي عن شكره لجميع الجهات الرسمية والخدمية التي ساهمت في إنجاح الفعالية، وعلى رأسهم محافظ القطيف، الذي قدم دعمًا كبيرًا للسوق، وللإعلاميين الذين واكبوا فعاليات السوق بشكل يومي وخاصة صحيفة اليوم، وقال: ”نتقدم بجزيل الشكر لكل من ساهم في إنجاح هذه الفعالية، ونعدكم بتقديم نسخة ثانية أكثر تميزًا بحول الله“.
الجدير بالذكر أن المرحلة الثانية من سوق المزارعين ستقام كل يوم جمعة وسبت من كل أسبوع في مشروع الرامس بوسط العوامية حتى نهاية شهر رمضان المبارك.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: سوق المزارعين بالقطيف القطيف القطيف السعودية سوق المزارعين الشرقية السعودية السعودية أخبار السعودية article img ratio
إقرأ أيضاً:
اختتام فعاليات المؤتمر الدولي الأول لعلوم المكتبات والمعلومات
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «الإمارات للتحكيم الرياضي» يبحث آليات التنسيق مع المحاكم المحلية والاتحادية محمد بن راشد: «مطار دبي» قصة نجاح تُجسّد نهج التميُّز في رسم ملامح المستقبلاُختتمت فعاليات المؤتمر الدولي الأول لعلوم المكتبات والمعلومات، الذي نظّمته مكتبة محمد بن راشد بالمشاركة مع جامعة الوصل، بعنوان «علوم المكتبات والمعلومات في الخارطة الأكاديمية بين تحديات الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات»، تحت شعار «مستقبل عمال المعرفة»، والذي استمر على مدار يومين.
وشهد المؤتمر مشاركة أكثر من 30 متحدثاً، وحضور 400 مشارك من المسؤولين والعاملين والخبراء والأكاديميين والمهتمين بعلوم المكتبات والمعلومات والمسؤولين في مقر المؤتمر وعبر برنامج «تيمز»، مع حضور لافت من الشباب، ما يعكس ويؤكد اهتمام ورغبة الجيل الناشئ في تطوير قطاع المكتبات.
وقال الدكتور محمد سالم المزروعي، عضو مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم: «يسعدنا أن نشهد هذا النجاح الكبير للمؤتمر الدولي الأول لعلوم المكتبات والمعلومات في مكتبتنا، والذي يعكس الدور الحيوي للمكتبات العامة في قيادة التطوير المستدام عصر التحول الرقمي، وبما يتماشى مع الاستراتيجيات الوطنية ورؤية القيادة على مدار الخمسين عاماً المقبلة».
وأضاف: «أنَّ هذه المشاركة الواسعة من المتخصصين والمهتمين، وخاصة الشباب، تؤكد أهمية المكتبات كمراكز ديناميكية للمعرفة والإبداع، تسهم في بناء مجتمع أكثر وعياً وقدرة على التفاعل مع التحديات المستقبلية».
وأكد «نحن في مكتبة محمد بن راشد نؤمن بأهمية مواكبة التطورات التكنولوجية، وتوظيف الذكاء الاصطناعي لتعزيز خدماتنا وتحسين تجربة المستفيدين، مع الحفاظ على دورنا الأساسي في نشر المعرفة وتعزيز ثقافة القراءة، وذلك في إطار سعينا ورؤيتنا لدعم مبادرات عام المجتمع 2025، عبر المساهمة في بناء مجتمع متلاحم ومتعلم، يرتكز على الابتكار والوعي الثقافي».
من جانبه، قال الدكتور محمد أحمد عبدالرحمن، مدير جامعة الوصل: «إنَّ هذا المؤتمرَ يمثلُ نقلةً نوعيةً نحو استخدام أدوات الذكاء الاصطناعيّ في علوم المكتبات والمعلومات، بما قدَّمَهُ الباحثون المشاركون من تناول قضايا تُعنى بشكل مباشر بتطور المكتبات وعلومها واستشراف مستقبلها».
وأشَادَ بالتعاون والشراكة المثمرة بين مؤسسة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم وجامعة الوصل، الأمر الذي أسهم في تبادل المعرفة بين المتخصصين في هذا المجال، وتعميق الحوار حول التحديات والفرص التي تواجه برامج علوم المكتبات في عصر التكنولوجيا الرقميّة.
وتوجَّهَ بالشكر إلى الباحثين المشاركين جميعهم في المؤتمر، ولكل مَنْ شَارَكَ في نجاح هذا المؤتمر العلميّ.