35 مليون دولار للبنان بـخطوة واحدة.. ما هي؟
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
نشرت قناة الـ"MTV"، اليوم السبت، تقريراً جديداً قالت فيه إنّه بعد سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد وإغلاق الحدود بين لبنان وسوريا أمام التهريب، تدخل إلى خزينة الدولة اللبنانية يومياً مبالغ مالية تصل إلى 280 ألف دولار. ويقول التقرير إنه "خلال السنوات التي كان فيها لبنان تحت الإحتلال السوري وحتى في الحقبة التي تلتها، كان الفساد وخسارة الدولة للأموال سيّد الموقف"، وأضاف: "بعد سقوط الأسد وإغلاق الحدود، انقلب التهريب إلى تجارة حدود وخسارة الأموال إلى أرباحٍ بملايين الدولارات للبنان".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
بعد ارتفاع البنزين.. شعبة المخابز تنفي زيادة أسعار الخبز المدعم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد خالد فكري، المتحدث باسم شعبة المخابز بالغرفة التجارية، أن الخبز السياحي يختلف تماماً عن الخبز البلدي من حيث المكونات والجودة، وهو ما ينعكس على سعر الرغيف.
وأوضح خلال لقائه مع برنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، أن الخبز السياحي يحتوي على مكونات أعلى جودة وكميات أكبر من المواد الخام، مما يجعل تكلفة إنتاجه أكبر وبالتالي يرتفع سعره مقارنة بالخبز البلدي.
وأشار إلى أن المخابز الواقعة في مناطق جيدة وتحقق مبيعات مرتفعة، تميل إلى تثبيت السعر حفاظًا على ثقة الزبائن واستقرار السوق المحلي.
وأشار إلى أن الدولة، في ظل الدكتور علي المصيلحي، وزير التموين السابق، قامت بإلزام المخابز باستخدام موازين دقيقة لضمان العدالة في الوزن، كما وفرت الخبز بشكل مستمر لتلبية احتياجات المواطنين.
ولفت إلى أن الدولة لن تتوانى عن التدخل إذا لم تلتزم المخابز بالجودة أو التسعير المناسب، مشدداً على أهمية الرقابة في الحفاظ على حقوق المستهلكين.
واختتم: «بخصوص الخبز المدعوم الذي يُباع بـ20 قرشًا، الدولة تتحمل فرق التكلفة بالكامل، بما في ذلك زيادة أسعار الوقود الأخيرة، نافيًا عدم زيادة أسعار الخبز المدعم والدولة تتحمل التكلفة بالكامل، وهذه ليست المرة الأولى التي تتحمل فيها الحكومة هذا العبء حفاظاً على استقرار الأسعار للمواطنين".