اطباء أمريكيون: لم نشهد دمارا كما فعلت “إسرائيل” بغزة
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
الجديد برس|
قال أطباء أميركيون عملوا في مناطق ومستشفيات مختلفة بقطاع غزة، إن الدمار الذي خلفته “إسرائيل” لم يروا مثله في مناطق صراع أخرى.
جاء ذلك في حديثهم للصحفيين بالأمم المتحدة، الخميس الماضي، بعد اجتماعهم مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش.
وعلى مدار أكثر من 15 شهرا من الإبادة التي ارتكبتها “إسرائيل” بغزة، لم يسلم القطاع الصحي من دائرة الاستهداف المباشر، إلى جانب تبعات الحصار الذي تفرضه، ما أضاف عبئا هائلا على كاهل الفلسطينيين.
إسرائيل قتلت عددا كبيرا من الكوادر الطبية باستهداف المنشآت الصحية واعتقلت آخرين، ما أدى إلى نقص حاد في الطواقم الطبية داخل القطاع.
ومنعت القيود الإسرائيلية دخول فرق طبية دولية للمساهمة في تخفيف العبء، ما جعل النظام الصحي في غزة يواجه شبح الانهيار الكامل.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
في يوم الصحة العالمي.. “الصحة” تؤكد: التحول الصحي أسهم في رفع متوسط العمر المتوقع إلى 78.8 سنة
المناطق_واس
أكدت وزارة الصحة تزامنًا مع “يوم الصحة العالمي” الذي يوافق 7 أبريل من كل عام ويأتي في 2025 تحت شعار “بداية صحية لمستقبل واعد” أن ارتفاع متوسط العمر المتوقع من 74 سنة في عام 2016 إلى 78.8 سنة في عام 2024، جاء نتيجة لجهود الوزارة المستمرة في تحسين جودة الخدمات الصحية وتعزيز الوقاية من المخاطر الصحية، ضمن مستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي المنبثق عن رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى بناء “مجتمع حيوي” ينعم بالصحة والعافية.
وكثفت المنظومة الصحية -تحت إشراف وزارة الصحة- المبادرات النوعية والحملات التوعوية؛ لترسيخ الأنماط السليمة والسلوكيات الصحية ونشر ثقافة المشي، والتشجيع على الممارسات اليومية الصحية؛ مما أسهم في تحسين مؤشرات الصحة العامة وجودة الحياة، ومهد الطريق لتحقيق الهدف الإستراتيجي برفع متوسط العمر المتوقع إلى 80 عامًا بحلول عام 2030.
أخبار قد تهمك الصحة بفريقها السعودي للمساندة الطبية في الكوارث تحصل على اعتماد دولي بصفته أول فريق طبي من النوع الثاني في إقليم شرق المتوسط 13 مارس 2025 - 4:39 صباحًا “الصحة” تحذر من التلاعب بالإجازات المرضية وتؤكد العقوبات 9 مارس 2025 - 2:32 مساءًوامتدت جهود وزارة الصحة، إلى تنفيذ إصلاحات صحية وغذائية بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية، شملت إيقاف استخدام الزيوت المهدرجة، وخفض نسبة الملح في الأطعمة، والإلزام بالإفصاح عن السعرات الحرارية في المنتجات الغذائية والمطاعم؛ مما أسهم في تحسين الصحة العامة والحد من الأمراض المزمنة.
وتواصل وزارة الصحة جهودها الحثيثة للارتقاء بالخدمات الصحية الوقائية والعلاجية المقدمة بجودة عالية، والتوسع في برامج التوعية والتثقيف الصحي، وتكثيف برامج الفحص المبكر للأمراض والأورام، بما يسهم في رفع متوسط العمر المتوقع، وتقليل معدلات الإصابة بالأمراض المزمنة، ورفع مستوى جودة الحياة للوصول إلى مستقبل صحي أكثر ازدهارًا واستدامة.