ضبط مخالفين للآداب والنظام العام في عدة مناطق بالمملكة.. فيديو
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
الرياض
تمكنت الجهات الأمنية في محافظة خميس مشيط من القبض على شخص قام بمخالفة الآداب العامة من خلال نشر محتوى مرئي غير لائق في مكان عام، حيث تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه وفقاً للأنظمة المعمول بها.
وفي حادثة أخرى بمنطقة القصيم، تم القبض على شخص قام بالتلفظ بألفاظ خادشة للحياء، وصدم مركبة، والهروب من موقع الحادث، بالإضافة إلى إطلاق النار في الهواء باستخدام سلاح ناري كان بحوزته، مما عرض حياة الآخرين للخطر.
وقد تم توثيق هذه الحادثة ونشرها، وجاري اتخاذ الإجراءات النظامية ضده.
كما تم القبض على وافد ومواطن في الرياض ظهرا في مقطع مرئي يعتديان باستخدام سلاح أبيض على أشخاص آخرين ويسلبانهم ممتلكاتهم.
وتعمل الجهات الأمنية على القبض على من قام بتوثيق ونشر المقطع لمخالفته نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية.
وتواصل الجهات الأمنية جهودها لضبط المخالفين واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد كل من يساهم في الإخلال بالأمن العام أو ينشر محتوى مخالفاً للأنظمة والقوانين.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/X2Twitter.com_T1t2wKnXeBOqJl7K_720p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الآداب العامة الأمن العام النظام مخالفين القبض على
إقرأ أيضاً:
التحقيقات الأمنية تكشف تخطيط “خلية حد السوالم” لاستهداف شخصيات رفيعة و مقرات رسمية حساسة
زنقة 20 ا الرباط
أكد حبوب الشرقاوي، مدير المكتب المركزي للابحاث القضائية “البسيج”، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، اليوم الخميس، أن الخلية الإرهابية التي تم تفكيكها مؤخرا بحد السوالم كانت تخطط لاستهداف مقرات أمنية و مؤسسات رسمية أخرى ستكف عنها التحقيقات الجارية مع أعضاء الخلية.
الشرقاوي، وخلال ندوة صحافية عقدت اليوم الخميس، أوضح أن العناصر الأشقاء الثلاثة ، اتخذوا من منزل أحدهم وهو متزعم الخلية مختبرا لصناعة المتفجرات دون أن يثيروا الانتباه ، بعدما قاموا بحلق لحاهم و تغيير ملابسهم ، وباشروا المرحلة الاخيرة من تنفيذ مخططاتهم الإرهابية.
من جهته أوضح المراقب العام للشرطة بوبكر سبيك، المتحدث باسم المديرية العامة للأمن الوطني، أن أعضاء الخلية يقطنون بحد السوالم ، لكنهم كانوا يستهدفون مناطق خارج حد السوالم ، مشيرا الى أن عددا من الخلايا المفككة مؤخرا باتت تتجه نحو التخطيط و الإختباء في مناطق قروية بعيدا عن المجال الحضري، ظنا منها أنها بعيدة عن المراقبة الامنية.
سبيك، وجوابا على سؤال حول الأسماء المستهدفة من طرف الخلية المفككة ، أكد أنه لا يمكن الكشف عن ذلك لأن الأمر يتعلق بمعلومات حساسة لا يجب منحها على طبق من ذهب للتنظيمات الإرهابية.
مؤكدا أن أعضاء الخلية لم يكتفوا فقط بالتخطيط لاستهداف مقرات أمنية و أخرى حساسة ، بل توجهوا إلى هذه المقرات والتقطوا لها صورا بالكاميرات ، كما تم حجز رسومات تبين تموضعهم و خطط الهروب من الأمكنة المستهدفة.