أحمد موسى: الشعب الفلسطيني سيستمر في مقاومة الاحتلال
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
كشف الإعلامي أحمد موسى، أن إرادة الشعب المصري فوق الجميع، والقاهرة لن تقبل تهجير الفلسطينيين.
وأضاف خلال تقديم حلقة خاصة من أمام معبر رفح ببرنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن مصر تمنع التهجير للحفاظ على القضية الفلسطينية.
وأكد أن مصر تبذل كل جهدها للحفاظ على القضية الفلسطينية، حيث إن الشعب الفلسطيني لا بد أن يكون لديه أمل من أجل إقامة دولته.
ولفت إلى أن ترامب قادر على تحقيق السلام وحل الدولتين، حيث إن الرئيس السيسي وجه رسالة لـ ترامب وأكد أنه قادر على تحقيق السلام وإقامة الدولة الفلسطينية.
واختتم أن الأمل للشعب الفلسطيني هو إقامة دولته، مؤكدا أن الشعب الفلسطيني سيستمر في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي وحان الوقت للعمل على إيجاد حل حقيقي وإقامة الدولة الفلسطينية.
اقرأ أيضاً«كله هييجي ويتحاسب».. أول تعليق من أحمد موسى على ترحيل نجل القرضاوي إلى الإمارات
يؤكد شفافية الدولة.. أحمد موسى يعلق على رفع 716 اسما من قائمة الكيانات الإرهابية
أحمد موسى: مصر دولة كبيرة ولا تقبل أي إملاءات من الخارج (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية الاحتلال الإسرائيلي الشعب المصري أحمد موسى الشعب الفلسطيني على مسئوليتي الإعلامي أحمد موسى الدولة الفلسطينية أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: إيطاليا تحافظ على موقفها الثابت من القضية الفلسطينية
أكد الكاتب الصحفي محمد يوسف، أن إيطاليا تحافظ على موقفها الثابت في دعم الدول العربية، وتؤيد بقوة حل الدولتين باعتباره السبيل الأمثل لتحقيق السلام في الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن هذا الموقف تعكسه أيضًا المظاهرات اليومية التي ينظمها الشعب الإيطالي تضامنًا مع حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة.
وأضاف يوسف، خلال مداخلة هاتفية على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الشعب الإيطالي يدعم سياسة حكومته، نظرًا لالتزامها بالشرعية الدولية، كما أن الحكومة الإيطالية تسعى جاهدة لتنفيذ وعودها الانتخابية وتحقيق أكبر قدر ممكن من التوافق مع دول جنوب المتوسط.
وأشار إلى أن هناك تعاونًا وثيقًا بين إيطاليا ومصر، حيث تحظى مصر بدعم الحكومة الإيطالية في مختلف القضايا، خاصة فيما يتعلق بحل الدولتين.
وكشف عن زيارات مرتقبة لمسؤولين إيطاليين إلى مصر خلال الأيام المقبلة، تهدف إلى تعزيز التعاون المشترك، سواء على صعيد دفع عملية السلام أو في مجالات التعاون الاقتصادي والسياسي، لافتًا إلى أن كلًا من مصر وإيطاليا تمثلان بوابة رئيسية تربط بين الشرق الأوسط وأوروبا.