موقع 24:
2025-04-28@00:56:59 GMT

فنانة مصرية تعيد الجدل حول مقالب رامز جلال

تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT

فنانة مصرية تعيد الجدل حول مقالب رامز جلال

أثارت تصريحات الفنانة نهال عنبر حول أجرها في برنامج المقالب "رامز نيفر إند" للفنان رامز جلال في موسم رمضان 2023، موجة جديدة من الجدل حول برامج المقالب، خاصةً فيما يتعلق بمسألة معرفة الضيوف المسبقة بالمقل،ب وحجم الأجور التي يتقاضونها مقابل الظهور.

خلال لقاء تلفزيوني، أوضحت نهال عنبر أنها لم تكن تعلم أنها تشارك في برنامج مقالب، ولذلك لم تطلب أجراً مرتفعاً يتناسب مع المخاطرة التي تعرضت لها خلال الحلقة.


وقالت عنبر: "أجري مع رامز جلال لم يكن كبيراً، لأنني لم أكن أعلم أنني سأكون في برنامج مقالب، وبالتالي لم أتفاوض على الرقم الصحيح. لو كنت على علم لطلبت أجراً مختلفاً، لكنني وافقت على المقابل باعتباره أجرًا لبرنامج حواري عادي".

أحمد حلمي يكشف طريقة الهروب من مقالب رامز جلال - موقع 24رد الفنان المصري أحمد حلمي، على تهديد مواطنه رامز جلال، بقرب وقوعه فريسة لمقالبه.

وتابعت عنبر حديثها أن ابنها المخرج حسام الحسيني، تفاجأ عندما علم بالمبلغ الذي حصلت عليه، مؤكداً لها أن أجور المشاركين في برامج رامز جلال عادةً ما تكون أضعاف ما حصلت عليه.
وأضافت: "حسام ابني كان معي، وقال لي إن الأجر الذي يحصل عليه المشاركون في برامج رامز جلال يختلف تماماً عن الرقم الذي حصلت عليه. نحن وقعنا على العقد باعتبار أنه برنامج عادي، لكن في الواقع هناك مخاطرة كبيرة، فالموقف مختلف تماماً عن مقابلة تلفزيونية هادئة، حيث نجد أنفسنا في مغامرات خطيرة وتقلبات غير متوقعة، مثل وضعي داخل آلة الغسيل، ولولا أنني رياضية لما تمكنت من تحمل ذلك".

تعرف على ضيوف رامز جلال في رمضان وأجورهم المرتقبة! - موقع 24ينتظر الجمهور بشغف برنامج المقالب الرمضاني للنجم المصري رامز جلال، الذي يُعرف بطابعه الكوميدي وأفكاره المبتكرة.

ورغم رفضها الكشف عن الرقم الدقيق الذي حصلت عليه، أكدت أن أجرها كان أكثر من 5 آلاف دولار، لكنها أشارت إلى أن المشاركين في البرنامج عادةً يتقاضون مبالغ أكبر من ذلك.
وقالت نهال عنبر: "لن أذكر الرقم بالتحديد، لكنه أكثر من 5 آلاف دولار. ومع ذلك، فإن هناك ضيوف يحصلون على أجر أكبر بكثير".





وأثارت تصريحات نهال عنبر تساؤلات جديدة حول برامج مقالب رامز جلال، حيث شكك العديد من المتابعين في مدى صحة ادعاءات بعض الضيوف بعدم معرفتهم المسبقة بالمقلب. كما سلطت هذه التصريحات الضوء على مسألة الأجور، خاصةً بعد تداول تقارير عن تقاضي بعض النجوم مبالغ ضخمة تصل إلى مئات الآلاف من الدولارات مقابل الظهور في البرنامج.
يُذكر أن الجدل حول برامج رامز جلال ليس جديداً، إذ تتكرر الانتقادات سنوياً بسبب طبيعة المقالب القاسية، وتأثيرها على الحالة النفسية والجسدية للضيوف، فضلًا عن التساؤلات حول مدى فبركة المشاهد، وإلى أي حد يكون الضيوف على علم مسبق بالمقلب.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم نهال عنبر رامز جلال حصلت علیه

إقرأ أيضاً:

كيف تعيد طالبان صياغة جهازها الأمني والعسكري؟ ولماذا؟

كابل- أعلنت وزارة الدفاع الأفغانية خطة تقليص 30% من عناصرها في القطاع الأمني والدفاعي "بناء على أمر من زعيم حركة طالبان الشيخ هبة الله آخوند زاده" يوم 12 أبريل/نيسان الجاري.

واطّلعت الجزيرة نت على خطة صدرت عن "لجنة الأمن والنزاهة" التابعة لوزارة الدفاع الأفغانية، موقّعة من وزير الدفاع الأفغاني الملا محمد يعقوب مجاهد، بشأن تقليص القطاع الأمني وإعادة هيكلته. وورد فيها أن الخطة "جاءت تنفيذا لقرار صدر من مكتب زعيم حركة طالبان الشيخ هبة الله آخوند زاده، وتهدف إلى تقليص القوى الأمنية بنسبة 30%".

وعزا المراقبون إعادة هيكلة القوات الأفغانية إلى سعي الحكومة لتحسين الكفاءة، والتخلص من العناصر غير المنضبطة، وتقليل الأعباء المالية، في ظل التحديات الاقتصادية التي تواجهها أفغانستان تحت حكم طالبان.

كما أرجعه البعض إلى محاولة تعزيز الولاء الداخلي للحركة داخل الجيش، وتقليل التكاليف التشغيلية في ظل ضغوط إدارة البلاد ومواجهة تهديدات مثل "تنظيم الدولة".

ويقول المتحدث باسم الحكومة الأفغانية ذبيح الله مجاهد للجزيرة نت "إن تقليص الموظفين في الدوائر الحكومية أمر طبيعي". وأضاف "بدأنا بتسريح عدد من الموظفين في القطاع الأمني والعسكري وبنسبة ضئيلة جدا في المؤسسات المدنية لتحسين جودة العمل ومنع التضخم الإداري والبيروقراطية". وتوقع أن يشمل قرار التقليص "موظفين في الدوائر الأخرى أيضا إن لزم الأمر".

طيار من عناصر طالبان يتخرج في كلية الطيران العسكري (الدفاع الأفغانية) خطة وتسريح

تتضمن الخطة 7 مراحل مفصّلة لتقليص عدد أفراد المؤسسات الأمنية ضمن فئات، كالتالي:

إعلان فصل أفراد "غير مرغوب فيهم"، وهو تعبير يُفهم منه على نطاق واسع أنه يستهدف موظفي الحكومة السابقة. فصل الذين انضموا إلى حركة طالبان بعد سيطرتها على البلاد يوم 15 أغسطس/آب 2021. فصل الأفراد الذين دعموا حركة طالبان خلال عقدين ماضيين، وتم توظيفهم لاحقا نتيجة لدعمهم. فصل أقارب مقاتلي طالبان الذين قُتلوا في المعارك، باستثناء الآباء والأبناء. إعفاء المقاتلين المتطوعين الذين يرغبون في الانضمام إلى قوات الاحتياط. فصل أفراد العائلات التي يعمل أكثر من اثنين من أفرادها في القطاع الأمني. فصل أعضاء طالبان الأكبر سنا أو الذين لديهم سنة واحدة فقط من الخبرة القتالية.

ويقول المتحدث باسم "لجنة الأمن والتدقيق" في وزارة الدفاع (فضل عدم الكشف عن هويته) -للجزيرة نت- إن كل من فُصل من القطاع العسكري والأمني، باستثناء من فُصل لكونه من الفئة الأولى، سيحصل على مبلغ شهري قدره 69 دولارا أميركيا، من دون تحديد الفترة التي سيحصل فيها على هذا المبلغ.

وأضاف "باشرنا عملية التسريح لأسباب كثيرة، أهمها التضخم، واختيار عناصر يخدمون البلد بكفاءة وجدارة، ويكون ولاؤهم للنظام، وليس للأشخاص أو الجهات".

وأكد أن عملية التقليص لن تؤثر على سير الأمن في البلاد، لأنها جاءت بعد دراسة شاملة، وقال "اخترنا أشخاصا يستطيعون القيام بمهامهم الأمنية والعسكرية على أحسن وجه، ونهتم بالجودة وليس الكم".

أسس أيديولوجية

بعد سيطرة حركة طالبان على السلطة في أفغانستان صيف 2021، وجدت نفسها أمام تحدّ جديد لم تألفه من قبل، وهو الانتقال من حركة مسلحة إلى حكومة مسؤولة عن إدارة دولة ترعى أكثر من 40 مليون نسمة.

وأحد أبرز الملفات التي واجهتها طالبان هو إعادة تنظيم الأجهزة الأمنية والعسكرية بما يشمل عشرات الآلاف من المقاتلين الذين شكلوا عماد الحركة خلال عقدين ماضيين، وفي ظل الأزمة الاقتصادية والانقسامات الداخلية لجأت الحركة إلى تقليص عدد العناصر العسكرية.

إعلان

يقول الخبير العسكري قدرة الله كريمي -للجزيرة نت- إن "الجناح العسكري لطالبان يتألف من مقاتلين ينتمون إلى تيارات متعددة، بعضها ذات ولاء لقيادة الحركة في قندهار، والبعض الآخر يتبع قادة ميدانيين مستقلين، أو حتى جماعات محلية ذات مصالح خاصة".

"وبعد وصول الحركة إلى السلطة، لم تعد هناك حاجة للمقاتلين كما كانت الحال في فترة الحرب، مما فرض إعادة دمجهم ضمن جيش أيديولوجي يكون ولاؤه للدولة فقط، وأعتقد أن زعيم طالبان يسير في هذا الاتجاه"، يقول كريمي.

مجموعة من القوات الأفغانية أمام مركبات عسكرية أميركية استولت عليها طالبان في قاعدة باغرام شمالي العاصمة كابل (الدفاع الأفغانية) أزمة اقتصادية

يرى خبراء في الشأن الأفغاني أن حكومة طالبان تعاني من أزمة اقتصادية حادة نتيجة توقف المساعدات الدولية وتجميد الأصول الأفغانية في واشنطن، مما أدى إلى شلل كبير في القطاعات الإنتاجية والخدمية.

ونتيجة هذا الواقع اضطرت الحكومة إلى اتخاذ إجراءات تقشفية، أبرزها تقليص أعداد الموظفين الحكوميين لتخفيف العبء على الميزانية العامة، إذ تخطط الحكومة لتسريح آلاف الموظفين من المؤسسات الحكومية، وفق مصادر للجزيرة نت.

يقول خبير الشؤون الاقتصادية تميم جلالي -للجزيرة نت- إن تسريح الموظفين الحكوميين لا يحل المشكلة، بل يفاقم الأوضاع الاقتصادية، مما يستدعي من الحكومة الإسراع في وضع برامج فعالة للحد من البطالة.

ودعا جلالي إلى منح الأولوية لتوفير بدائل مناسبة للذين يُفصلون من الجيش لضمان عدم تفاقم الأزمة الاجتماعية، وحتى لا يُستغل هذا الأمر من جهات أجنبية ومناوئة للحكومة الحالية.

وتساءل "كيف تستغني عن الذي قاتل مع طالبان طوال فترة الحرب في أفغانستان من دون أن تقدم له البديل؟"، وقال "سيكون هذا مثل قنبلة موقوتة".

خيبة وإهمال

وفي حديث للجزيرة نت، عبّر أفغانيون فقدوا وظائفهم في القطاع العسكري والأمني عن شعورهم بالخيبة والإهمال، خاصة أولئك الذين شاركوا في القتال قبيل الانسحاب الأميركي من أفغانستان.

إعلان

وتظهر شهادات من خسروا وظائفهم أن الأزمة لن تكون اقتصادية أو إدارية فحسب، بل نفسية ومعنوية أيضا، إذ يشعر هؤلاء بأن النظام الذي خدموه تخلى عنهم لحساب فئة أخرى من المنتسبين الجدد أو أصحاب النفوذ، حسب شكوى بعضهم.

وفي هذا الصدد، يقول عبد المنان (اسم مستعار) للجزيرة نت "قاتلت 17 عاما في ولاية هلمند بصفوف حركة طالبان، واليوم وجدت نفسي بلا وظيفة، ولا راتب، لقد تعرضت للظلم".

وفُصل عبد المنان وفقا للبند الثالث في خطة التقليص (فئة الذين وُظّفوا لدعمهم الحركة في العقدين الأخيرين). وقال "رغم مشاركتي الفعالة في القتال ضد القوات الأجنبية، وخلال هذه السنوات كنت مقربا للقيادة بسبب مهارتي في زرع الألغام ونصب الكمائن، فإنني اليوم فُصلت بجرة قلم". وشدد على أن "آلية فصل المقاتلين تحتاج إلى نزاهة وشفافية".

أما مقاتل مصطفى (اسم مستعار أيضا)، وهو الذي قاتل القوات الأميركية والأفغانية السابقة في ولاية كونر شرقي أفغانستان، فيتهم القيادة الحالية بأنها لا تقدّر عمل وتضحيات مقاتلي طالبان في أثناء مشاركتهم في قتال ومكافحة القوات الأجنبية.

ويقول للجزيرة نت "انضممت إلى حركة طالبان عام 2016، وحصلت على شهادة لجنة التقييم المخولة بالتدقيق والنظر في خلفية المقاتل، وبعد 3 سنوات من العمل فُصلت". وأضاف "الذين يصدرون هذه القرارات لا يعرفون حجم التضحية والتكاليف التي تحملتها في صفوف طالبان".

مقالات مشابهة

  • رامز جلال يعود بـ “بيغ رامي”.. ومحمد أنور أحدث المُنضمين للفيلم
  • صور حصرية للجزيرة من كاميرا جندي إسرائيلي بالشجاعية تظهر التنكيل بفلسطينيين
  • ريم البارودي: رفضت الظهور مع سمية الخشاب فى حلقة رامز جلال لهذا السبب
  • افتتاح ملتقى التوظيف والتثقيف لخريجي برامج التدريب المهنيمهنتك ..مستقبلك في بني سويف
  • الدار البيضاء تحافظ على ريادتها كمركز مالي إفريقي
  • كيف تعيد طالبان صياغة جهازها الأمني والعسكري؟ ولماذا؟
  • بمشاركة شخصيات عامة ووزراء.. فنانة شهيرة تحتفل بحفل زفافها الأسطوري في لندن
  • الأسد يطلب من فنانة تقليل التطبيل منعا للمشاكل الزوجية
  • زيارة سرية تعيد بيب جوارديولا إلى زوجته
  • فنانة مصرية تكشف حقيقة زواجها من محمد صلاح