«الدراجات الهوائية واليدوية» لأصحاب الهمم يشارك في «الآسيوية»
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
دبي (وام)
يشارك منتخبنا الوطني للدراجات الهوائية واليدوية لأصحاب الهمم في النسخة الـ13 من بطولة آسيا، في تايلاند من 1 إلى 10 فبراير الحالي، بقائمة تتألف من 6 لاعبين ولاعبة.
وتضم القائمة ذيبان سالم المهيري المشارك في المنافسات رئيس البعثة، إلى جانب أحمد محمد البدواوي، وعبدالله سالم البلوشي، وسالم الجنيبي، وسلامة الخاطري، وعايض الأحبابي، وسعيد راشد الظاهري، ويشرف على المنتخب المدرب محمد المروي.
وأكد ذيبان سالم المهيري أن المشاركة تأتي ضمن استراتيجية اللجنة البارالمبية الوطنية، لتعزيز مكانة الإمارات في هذه الرياضة على المستويين القاري والدولي، والمنافسة على النتائج الإيجابية، وتأكيد القدرات الكبيرة للاعبي ولاعبات أصحاب الهمم، واكتساب الخبرات والمهارات، من خلال الاحتكاك مع نخبة اللاعبين دولياً.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الدراجات الدراجات الهوائية أصحاب الهمم تايلاند
إقرأ أيضاً:
شخبوط بن نهيان يشارك في مراسم ذكرى إبادة التوتسي
شارك الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، وزير الدولة، في مراسم إحياء الذكرى الحادية والثلاثين للإبادة الجماعية للتوتسي في جمهورية رواندا، بحضور عدد من السفراء المعتمدين لدى دولة الإمارات.
وفي كلمة خلال المناسبة، أشار إلى أن إحياء هذه الذكرى يحمل رسائل مهمة، تؤكد ضرورة تعزيز قيم التسامح والتعايش وقبول الآخر في جميع أنحاء العالم من دون تمييز.
وأكد أن رسالة دولة الإمارات، بقــيادة صــاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تجسد قيم السلام والتسامح والأمل، وهي موجهة إلى كل أنحاء العالم. كما أشاد بدور جمهورية رواندا في نشر قيم التسامح والتعايش، وجهودها المستــمــرة فـــي تحقــيـــق السلام والاستقرار ودعم تطلعات الشعوب للعيش الكريم والرخاء.
وتعكس مشاركة الشيخ شخبوط بن نهيان، في هذه المناسبة، التزام دولة الإمارات الثابت بمبادئ الوحدة والمصالحة والتعايش، وجهودها المتواصلة في دعم الاستقرار والازدهار في المنطقة، فالتسامح هو أحد الأسس الرئيسية لتوجه الدولة وجزء أساسي من إرثها.
وكانت دولة الإمارات أعلنت 2019 «عام التسامح» لتعزيز هذه القيم محلياً ودولياً، ولا تزال تحمل هذه الرسالة في علاقاتها مع العالم. ومن بين عدد من قرارات مجلس الأمن الدولي التي تعد الأولى في مجالاتها، كان لدولة الإمارات دور محوري في صياغة القرار 2686 عن «التسامح والسلام والأمن الدوليين»، وهو أول قرار يعتمده المجلس ويعترف بأن العنصرية وكراهية الأجانب والتمييز العنصري والتمييز بين الجنسين، يمكن أن تؤدي إلى اندلاع النزاعات وتصعيدها وتكرارها.