سجل نجم فريق ليفربول الإنجليزي، محمد صلاح، هدفاً لفريقه في المباراة التي تجمعه مع مضيفه بورنموث، في المباراة التي تجمعهما في الجولة 24 من منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز.

وجاء هدف محمد صلاح في الدقيقة 30 من عمر المباراة وذلك من ضربة جزاء احتسبت للفريق.

وبهذا الهدف وصل محمد صلاح إلى الهدف رقم 177 ليعادل به رقم الأسطورة الإنجليزية فرانك لامبارد، ليتقاسم معه المركز السادس في جدول ترتيب الهدافيين التاريخيين لمسابقة الدوري الإنجليزي.

Mohamed Salah is a goalscorer of the highest order ????????????#BOULIV pic.twitter.com/RS3UNQiCoD

— Premier League (@premierleague) February 1, 2025 أفضل 10 هدافين في تاريخ الدوري الإنجليزي:

1- آلان شيرر (260 هدفاً)
2- هاري كين (213 هدفاً)
3- واين روني (208 أهداف)
4- أندرو كول (187 هدفاً)
5 - سيرجيو أغويرو (184 هدفاً)
6 - محمد صلاح (177 هدفاً)
7 - فرانك لامبارد (177 هدفاً)
8 - تييري هنري (175 هدفاً)
9 - روبي فاولر (163 هدفاً)
10 - جيرمين ديفو (162 هدفاً).
 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية محمد صلاح فرانك لامبارد الدوري الإنجليزي ليفربول محمد صلاح فرانك لامبارد محمد صلاح

إقرأ أيضاً:

صلاح على طريق الكرة الذهبية.. ماذا فعل الفائزون السابقون؟

يعد النجم المصري محمد صلاح المرشح الأوفر حظا حاليا للفوز بجائزة الكرة الذهبية لهذا العام، حيث يواصل قيادة ليفربول في سعيه لتحقيق لقب الدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا.

وسجل صلاح هذا الموسم أكبر عدد من الأهداف وقدم أكثر تمريرات حاسمة من أي لاعب آخر في الدوريات الخمسة الكبرى في أوروبا.

وفي سن الـ 32، يعيش أفضل فتراته الكروية على الإطلاق.

وفي حال فوزه بالكرة الذهبية، سيصبح صلاح أول لاعب أفريقي يحصل على الجائزة منذ جورج وياه في عام 1995، وقليلون قد يجادلون بأنه لا يستحقها إذا استمر في هذا المستوى الرائع خلال الأشهر المقبلة.

وهيمن ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو على الكرة الذهبية منذ عام 2008، حيث ذهبت الجائزة إلى لاعب غيرهما في ثلاث مناسبات فقط خلال الـ 17 عاما الماضية.

وقد رفه هذان اللاعبان المعايير إلى مستوى غير مسبوق، ولكن لم يكن جميع الفائزين بالكرة الذهبية من قبل يمتلكون أرقاما خارقة، حيث فاز بعض اللاعبين بالجائزة رغم تحقيق أرقام أقل مما يقدمه محمد صلاح هذا الموسم.

مقارنة مع فائزين سابقين

فاز لويس فيغو في 2000 بالجائزة بعد تسجيله 14 هدفا وصناعته 22 تمريرة حاسمة في 52 مباراة مع برشلونة.

وفي سنة 2001 فاز مايكل أوين 2001 فاز بالجائزة بعد تسجيله 24 هدفا وصناعته 7 تمريرات حاسمة، كما ساهم في فوز ليفربول بثلاثة ألقاب، حيث سجل هدفين في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي وصنع هدفين آخرين في نهائي كأس الاتحاد الأوروبي.

أما في العام 2002 فقد حصل رونالدو نازاريو على الجائزة بسبب تألقه في كأس العالم، حيث سجل 8 أهداف وقاد البرازيل للفوز باللقب، رغم معاناته من إصابات ولم يسجل سوى 8 أهداف في 17 مباراة مع إنتر ميلان خلال الموسم.

وفاز بافيل نيدفيد عام 2003 بالكرة الذهبية، حيث سجل 14 هدفا وصنع 11 تمريرة حاسمة مع يوفنتوس.

وعلى عكس هؤلاء، كانت أرقام ميسي ورونالدو خرافية، حيث سجل ميسي 73 هدفا في موسم واحد مع برشلونة، لكنهما الآن خارج المعادلة.

هل يكفي مستوى صلاح لتحقيق الجائزة؟

إذا استمر محمد صلاح في تقديم هذه الأرقام المهمة، فقد يكون ذلك كافيا لحسم الجائزة لصالحه.

ومع ذلك، قد يعتمد الأمر بشكل كبير على نجاح ليفربول في دوري أبطال أوروبا، خاصة أن أقرب منافسيه، كيليان مبابي، يلعب مع ريال مدريد، النادي الأكثر تتويجا بالبطولة الأوروبية.

مقالات مشابهة

  • مصطفى محمد متغزلا في مو صلاح: يشعرنا بالفخر ونتعلم منه
  • في نسخته الـ41 .. افتتاح منافسات دوري الأهلي الرمضاني
  • مصطفى محمد: نانت رفض رحيلي مرتين.. وأحلم بـ"البريميير ليغ"
  • أعلى معدل تهديفي.. الدوري الألماني في الصدارة
  • “صلاح يحتفظ بالصدارة”.. ترتيب الحذاء الذهبي 2025
  • بـ16 هدفاً.. النصيري يحلق مجدداً في الدوري التركي
  • الدوري التركي.. النصيري يسجل هدفا في فوز فريقه أمام أنطاليا (3-0)
  • موقع إنجليزي: محمد صلاح يفضل البقاء في ليفربول ويرفض عروض الدوري السعودي
  • صلاح على طريق الكرة الذهبية.. ماذا فعل الفائزون السابقون؟
  • لاعب وولفرهامبتون يسجّل واحداً من أروع أهداف كأس الاتحاد الإنجليزي