سقوط مسجل خطر بـ 250جرام هيروين وسلاح ميري مسروق بالدقهلية
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
تمكنت قوة التأمين المكلفة بتأمين طريق (طلخا- جمصة) طريق جمصة الدولي الساحلي من ضبط مسجل خطر مطلوب ضبطه واحضاره لتنفيذ عدد من القضايا الجنائية وذلك حال قيادته توك توك بدون لوحات معدنية امام قرية ميت زنقر التابعة لمركز طلخا محافظة الدقهلية، وبحوزته 250 جرام من مخدر الهيروين و سلاح ميرى مسروق من سيارة ضابط شرطة ومحرر بشانه بلاغ عام 2012.
كان اللواء مروان حبيب،مدير أمن الدقهلية، قد تلقى أخطارا من العميد أحمد الجميلي، مأمور مركز شرطة طلخا، يفيد بتمكن النقيب أحمد السيد حمامه، الضابط بمركز شرطة طلخا وقائد قوة التأمين بطريق "طلخا – عمار" على الطريق الدولي الساحلي والقوة المرافقة له من ضبط "مدحت.ص.م.ا.ا"،37 عاما، سائق توك توك ومقيم قرية بهوت مركز نبروه حال قيادته مركبة توك توك بدون لوحات معدنية امام قرية ميت زنقر.
وبتفتيش المضبوط عثر بحوزته على "طبنجة بريتا عيار 8.5 مم"، و7 طلقات من ذات العيار، واسطوانة بداخلها 250 جرام من مخدر الهيروين وسلاح ابيض مطواه، وميزان حساس وهاتف محمول ومبلغ مالي 1000 جنيه.
بمواجهة المتهم اعترف بحيازته للمواد المخدرة بقصد الإتجار والمبلغ المالي من حصيلة اتجاره بالمواد المخدرة والهاتف المحمول لتسهيل اتصاله بعملائه والسلاحين الناريين والأبيض بقصد الدفاع عن تجارته الغير مشروعه والتوك توك بقصد التنقل.
بالكشف عن المتهم تبين انه مطلوب ضبطه فى عدد 4 قضايا"سرقة – استعراض قوة- سلاح- ضرب"، والمطلوب ضبطه وإحضاره فى قضيتين اطلاق اعيرة نارية وتعدي بالضرب، والمطلوب التنفيذ عليه فى جنايتين شروع في قتل والمحكوم عليه فيهما بالسجن المؤبد والسجن 10سنوات.
وبالكشف عن السلاح الناري المضبوط تبين انه سلاح اميري ومبلغ بسرقته والمحرر بشأنه محضر جنح قسم شرطة ثان المنصورة فى 19/9/2012 ببلاغ رائد شرطة ابان عمله بمصلحة الجوزات والهجرةوالجنسية بميناء دمياط بسرقة سلاحةالناري من داخل سيارتة حال تركها امام محل اقامته.
جرى التحقق عل المضبوطات والتوك توك، وتحرير المحضر اللازم بالواقعة والعرض على النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: طريق جمصة مسجل خطر مخدر الهيروين الدقهلية توك توك توک توک
إقرأ أيضاً:
ميري ريغيف ردًا على مذكرات اعتقال نتنياهو وغالانت: "سخافة قانونية"
ردت وزيرة النقل الإسرائيلية ميري ريغيف على قرار المحكمة الجنائية الدولية القاضي بإصدار مذكرات اعتقال بحق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع المقال يوآف غالانت، معتبرةً أن هذه المذكرات "سخافة قانونية"، وقالت ريغيف إن إسرائيل لن تعتذر عن حماية مواطنيها من الهجمات التي تستهدفهم، مشيرة إلى أن الحكومة الإسرائيلية تعتبر أن حماية الشعب الإسرائيلي تأتي في مقدمة أولوياتها، ولا يمكن لأي جهة أو محكمة أن تمنعها من ذلك.
الجدير بالذكر أن المحكمة الجنائية الدولية أصدرت يوم الخميس أوامر اعتقال بحق كل من نتنياهو وغالانت بتهم ارتكاب جرائم حرب مزعومة في غزة، تتعلق هذه التهم بالهجمات التي شنتها إسرائيل ضد المدنيين في غزة منذ 8 أكتوبر 2023، بما في ذلك القتل والاضطهاد وأفعال غير إنسانية أخرى، وفقًا لما ورد في بيان المحكمة.
ووفقًا للمحكمة، هناك "أسباب منطقية" للاعتقاد بأن نتنياهو وغالانت قد أشرفا على هجمات ضد السكان المدنيين، وهو ما دفع النيابة العامة إلى تقديم طلبات إصدار مذكرات الاعتقال، كما أشار البيان إلى أن قبول إسرائيل باختصاص المحكمة غير ضروري، مؤكداً أن الكشف عن أوامر الاعتقال يصب في مصلحة الضحايا.
إضافة إلى ذلك، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية أمر اعتقال بحق القيادي في حركة حماس، محمد الضيف، وذلك في إطار التحقيقات المتعلقة بالهجمات التي تعرض لها المدنيون في غزة.
مقتل إسرائيلي في قصف صاروخي من حزب الله على نهاريا
أعلنت منظومة الإسعاف الإسرائيلي، اليوم الخميس، مقتل شخص في مدينة نهاريا شمال إسرائيل، جراء رشقة صاروخية أطلقها "حزب الله" اللبناني على المدينة، ويأتي هذا الهجوم ضمن سلسلة تصعيد مستمرة على الحدود اللبنانية-الإسرائيلية.
وفقًا لبيان صادر عن الإسعاف الإسرائيلي، قُتل رجل يبلغ من العمر 30 عامًا نتيجة إصابته المباشرة أثناء القصف الصاروخي على المدينة الواقعة في الجليل الغربي، وأضاف البيان: "تلقى فريق نجمة داوود الحمراء بلاغات فور تفعيل الإنذارات، وتبين لاحقًا وقوع الضحية خلال الرشقة الصاروخية".
من جانبه، أفاد الجيش الإسرائيلي بأن الهجوم الأخير شهد إطلاق حوالي 10 قذائف صاروخية من جهة لبنان، وأشار البيان العسكري إلى أنه تم اعتراض معظم هذه القذائف بواسطة منظومة الدفاع الجوي، بينما سقط بعضها في مناطق مأهولة بالسكان.
الهجوم الذي استهدف نهاريا يأتي في ظل تصعيد مستمر على الحدود بين لبنان وإسرائيل، حيث كثف "حزب الله" عملياته الصاروخية مستهدفًا مواقع وتجمعات إسرائيلية، وتزامن ذلك مع تعزيز الجيش الإسرائيلي لقواته على الحدود الشمالية، في محاولة للحد من تداعيات الهجمات المتزايدة.
الهجوم أثار قلقًا واسعًا في الأوساط الإسرائيلية، خصوصًا مع تكرار سقوط الصواريخ في مناطق مأهولة، في الوقت نفسه، دعت جهات دولية إلى ضبط النفس ومنع تفاقم التوترات التي قد تؤدي إلى تصعيد أوسع في المنطقة.