#سواليف

اصدرت #رابطة_الشباب_الديمقراطي_الأردني ” #رشاد ” بيانا طالبت فيه #الحكومة_الاردنية بتحمل مسؤولياتها ،بإعادة النظر بالقرار المجحف وذلك بشمول جميع #الطلبة المتقدمين للمنح والقروض .

وانتقدت الرابطة حرمان ما يزيد عن 28 الف طالب من #المنح_والقروض دون وجه حق ، مشيرة الى ان الحكومة تحمل الطلبة مسؤولية عجز #صندوق_دعم_الطالب وتحرمهم من فرص #التعليم.

وطالبت الرابطة الحكومة باصدار دفعة ثانية من المستحقين للمنح والقروض لشمول نحو 28548 الف طالب وطالبة يستحقون الحصول على منح دراسية وقروض .

مقالات ذات صلة استقالة 3 وزراء سابقين من حزب إرادة / أسماء 2025/02/01

واشارت الرابطة الى ان الظروف المعيشية الصعبة وارتفاع نسب #الفقر و #البطالة انهك جيوب المواطنين ولا يجوز تحميلهم #عجز_الحكومة عن توفير المبالغ الاضافية للمنح والقروض .

وآتيا نص البيان كاملا :

تصريح صحفي صادر عن المكتب التنفيذي
لرابطة الشباب الديمقراطي الأردني “رشاد”

•⁠ ⁠ما يزيد عن28 ألف طالب يحرمون من المنح دون وجه حق.
•⁠ ⁠رغم التحذيرات والنداءات السابقة: الحكومة تحمل الطلبة مسؤولية عجز صندوق دعم الطالب وتحرمهم من فرص التعليم.
•⁠ ⁠”رشاد” تطالب الحكومة تحمل مسؤولياتها واعادة النظر بالقرار المجحف وشمول جميع الطلبة المتقدمين للمنح.

يشارك المكتب التنفيذي لرابطة الشباب الديمقراطي الاردني رشاد الحركة الطلابية الاردنية و 28548 الف طالبة وطالب أردني يستحقون الحصول على منح دراسية غضبهم واحتجاجهم لحرمان هذا العدد الكبير من حقهم في الحصول على منح دراسية من خلال صندوق دعم الطالب.

وتطالب الحكومة العودة عن قرارها والاستجابة لنداءات ومطالبات الحركة الطلابية للحكومة بتحمل مسؤولياتها بتغطية عجز صندوق دعم الطالب وعدم تحميله للطلبة الفقراء ومن جيوب المواطن الذي انهكته الظروف الاقتصادية، ويكرر مطالبته للحكومة بتحمل مسؤولياتها وعدم حرمان الطلبة الذين استوفوا شروط استحقاق المنحة من حقهم حيث يعاني الطلبة واسرهم من اوضاع اقتصادية صعبة في ظل تفشي البطالة، والغلاء الفاحش الذي أنهك جيوب المواطنين وارتفاع عدد الطلبة المتقدمين للصندوق بفعل الظروف المعيشية والاوضاع الاقتصادية المتردية.

ان رابطة الشباب الديمقراطي الاردني “رشاد” تطالب بشمول جميع الطلبة المتقدمين لصندوق المنح والقروض الجامعية (صندوق دعم الطالب) دون استثناء وإصدار دفعة ثانية بالطلبة الذين تم حرمانهم.

في الوقت الذي تواصل الحكومة صرفها الباذخ على الهيئات المستقبلة كان من الاولى توفير النفقات من هذه البنود وليس تحميله للطلبة الفقراء واسرهم كما نطالب وزارة التعليم العالي الايعاز لإدارات الجامعات بعدم حرمان الطلبة الذين تراكمت عليهم الرسوم من الاعوام السابقة من التسجيل والسماح فورا بفتح بوابات التسجيل وتقسيط الرسوم الدراسية حتى لا يتم حرمانهم من حقهم في استكمال دراستهم.

1 / 2 / 2025

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف رشاد الحكومة الاردنية الطلبة المنح والقروض صندوق دعم الطالب التعليم الفقر البطالة عجز الحكومة الشباب الدیمقراطی الطلبة المتقدمین صندوق دعم الطالب الف طالب

إقرأ أيضاً:

بعد تخفيض الفائدة| الاستثمار في الشهادات البنكية اكثر أمانا من الذهب.. خبير يوضح

في خطوة هامة تعكس تحولات في المشهد الاقتصادي المصري، أعلن كل من البنك الأهلي المصري وبنك مصر عن خفض أسعار العائد على الشهادات الادخارية الثلاثية مرتفعة الفائدة بنسبة 2%، وذلك اعتبارًا من الأحد 27 أبريل 2025. هذه الخطوة تأتي بالتوازي مع مؤشرات إيجابية بانخفاض معدلات التضخم واستقرار سوق العملة، وسط دعوات للمتعاملين بإعادة النظر في استراتيجياتهم الاستثمارية.

تفاصيل القرار.. تخفيض على الشهادات الجديدة فقط

أوضح الدكتور عادل المسدي، أستاذ الاقتصاد بكلية إدارة الأعمال بجامعة طنطا، أن التخفيض الجديد سيُطبق على الشهادات التي ستصدر بعد تاريخ القرار، بينما ستستمر الشهادات القائمة بالعوائد القديمة حتى نهاية مدتها دون أي تغيير.

وأشار المسدي إلى أن الهدف الرئيسي من الاستمرار في طرح شهادات العائد هو الحفاظ على السيولة داخل النظام المصرفي، ومنع انجراف الأموال نحو الدولار أو الذهب، بما يساهم في دعم استقرار الاقتصاد الوطني.

خلفيات اقتصادية| التضخم يتراجع والسياسات تتغير

يرى المسدي أن خفض الفائدة يعد مؤشرًا إيجابيًا على تراجع معدلات التضخم، مما يستدعي المواطنين إعادة تقييم خططهم الادخارية والاستثمارية. فالاستثمار في شهادات الادخار يظل مناسبًا لمن يبحثون عن دخل ثابت ومنخفض المخاطر، في حين أن الذهب يعتبر ملاذًا آمنًا على المدى الطويل لمن يتحملون تقلبات السوق ولا يعتمدون على الدخل الشهري.

كما أشار إلى أن تحسن بعض المؤشرات الاقتصادية مثل استقرار سعر الصرف وانخفاض معدلات التضخم، يجعل الإبقاء على العوائد المرتفعة أمرًا غير مبرر كما كان في الفترات السابقة.

نصائح استثمارية.. توزيع الاستثمارات بين الشهادات والذهب

في ظل هذه التغيرات، ينصح المسدي بتوزيع الاستثمارات بين الشهادات الادخارية والذهب لتحقيق التوازن بين الأمان والعائد. فمن الحكمة، بحسب المسدي، تخصيص جزء من الأموال في الشهادات لضمان دخل ثابت، وجزء آخر في الذهب للتحوط ضد أية تقلبات اقتصادية مستقبلية.

كما حذر من الاعتماد الكلي على الذهب، خاصة في ظل التذبذب الحالي في أسعاره وعدم وضوح اتجاهات السوق، مؤكدًا أن الشهادات ما تزال خيارًا أكثر استقرارًا في الفترة الراهنة.

 

تخفيض أسعار الفائدة على الشهادات الادخارية يعكس تحولات إيجابية في المشهد الاقتصادي المصري، لكنه يتطلب أيضًا من الأفراد المزيد من الوعي الاستثماري والتخطيط المالي المدروس. ومع تنوع الخيارات المتاحة بين الادخار التقليدي والاستثمار في الأصول الآمنة كالذهب، تظل الحكمة في توزيع المخاطر لتحقيق أفضل النتائج المالية في المستقبل القريب.

طباعة شارك البنك الأهلي مصر بنك مصر الشهادات الاقتصاد

مقالات مشابهة

  • الجلاء أو عدم الاستقرار.. رئيس الحكومة اللبنانية يهدد سلطات الاحتلال
  • مدبولي: الحكومة وضعت 3 سيناريوهات للاقتصاد.. ومستمرون في الإصلاحات
  • بشرى للعاملين بالقطاع السياحي.. الحكومة توافق على صرف 3 دفعات من صندوق إعانات الطوارئ
  • بسبب فيديو تيك توك.. حبس طالب طعن زميله بمطواة داخل جامعة سوهاج
  • عاجل.. رئيس المخابرات العامة يلتقي طاقم التفاوض الإسرائيلي بالقاهرة اليوم
  • بعد تخفيض الفائدة| الاستثمار في الشهادات البنكية اكثر أمانا من الذهب.. خبير يوضح
  • جناح صندوق الوطن يعزز دور الهوية واللغة العربية لدى الشباب
  • أمير عسير يشيد ببطولة طالب أنقذ والدته
  • ولي عهد لوكسمبورج يشكر الحكومة السعودية على دعم “رسل السلام”
  • مبادرة «دعم الطالب الجامعي» تواصل العطاء