التيار استنكر جريمة قتل كوجانيان وهذا ما طالب به
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
إستنكر قسم العلاقات الروحية في "التيار الوطني الحر"، جريمة قتل الارشمندريت انانيا كوجانيان في منزله في بصاليم وإصابته بعدة طعنات في جسده.
وطالب الأجهزة الأمنية ب"التحرك واتخاذ كافة الاجراءات من أجل وقف موجة عمليات السلب والقتل التي تطال مناطق عدة، بما يعزز فرض الأمن على كامل الأراضي اللبنانية وتوقيف المعتدين، منعا لتكرار مثل هذه الجرائم وسواها من سلب وسرقة والتي تهدد أمن المواطنين وسلامتهم".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
كربلاء قصة نجاح
بقلم : حيدر الموسوي ..
سمعت من بعض رجال الأعمال في جلسة خاصة من اصحاب المشاريع العمرانية في الداخل والخارج ان كربلاء المقدسة
تأتي بالمرتبة الثانية في الحالة العمرانية والمشاريع المتقدمة
بعد أربيل
وبعيدا عن رأي اصحاب الاختصاص انت كيف تراها ؟
بالنسبة لي كرأي شخصي في مقارنة بسيطة بين الاعوام التي تلت التغيير والسنوات الاخيرة هناك تغير وعلى مستوى عال فحينما نتحدث عن مشاريع البنى التحتية فهناك مجموعة كبيرة من المناطق خاصة الجديدة قد حظيت بهذه التفاصيل
اما على مستوى الطرق والنظافة والتبليط لاغلب شوارع كربلاء فهناك حملات مستمرة بهذا الصدد ، المستشفيات والمراكز المتقدمة العلاجية حققت شيء مذهل وقصص نجاح على مستوى العلاج بشكل لافت ، فيما كانت المجمعات السكنية باحدث المواصفات
هذه الوحدات السكنية بمساحات مختلفة منها العمودي والأفقي كلها بمواصفات عالية الجودة ، الفنادق هي الأخرى قفزة نوعية بالعدد وخاصة فئة الخمس نجوم ،
اما المشاريع الزراعية والغذائية فكانت كربلاء قد تمكنت من انتاج بحسب الجهات الرسمية من مليار بيضة وكانت السبب في قطّع استيراد البيض وهناك مشاريع كثيرة يطول الحديث عنها وتحتاج إلى تفاصيل كثيرة ولكن بالمجمل محافظة كربلاء قصة نجاح كبيرة على مستوى البلاد وهذا يعود لأمرين
أولهما وجود محافظ ميداني ومتابع بشكل ممتاز بالنسبة للسيد نصيف الخطابي وهذا ما يؤكد فوزه باغلبية المقاعد في انتخابات مجالس المحافظات الأخيرة هناك
فضلا عن الجهد الجبار للعتبات والتعاون والتكامل بين العتبة والمحافظة شكل ثنائية في تقديم افضل الخدمات
ومن هنا نشيد بتلك الجهود خاصة انها ليست محافظة عادية بل لها خصوصية انها مدينة الحسين وأخيه الي الفضل العباس صلوات الله وسلامه عليهم مدينة يزورها الملايين فاكيد
يجب ان تحظى بهكذا أمور وأكثر ،
وكملاحظة اخرى ايضا
كان المركز اي الحكومة الاتحادية قدمت دعم لا بأس به لإكمال المشاريع في المحافظة فشكرا لكل من احدث هذه الطفرة النوعية في كربلاء واولهم جهود العتبات والمحافظ
وبقية الداعمين والكوادر العاملة هناك في مختلف القطاعات
مما يجعلنا نفتخر بها.