ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ظƒط¯ ط¨ظٹط§ظ† ط¹ط±ط¨ظٹ ظ…ط´طھط±ظƒ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط³ط¨طھ ط±ظپط¶ ظ‚ط§ط¯ط© ط§ظ„ط¯ظˆظ„ ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ظˆط§ظ„ط§ط³ظ„ط§ظ…ظٹط© ط§ظ„طھطµط±ظٹطط§طھ ط§ظ„ط¯ط§ط¹ظٹط© ط§ظ„ظ‰ طھظ‡ط¬ظٹط± ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹظٹظ† ظ…ظ† ط؛ط²ط© ط§ظ„ظ‰ ط£ظٹ ط¨ظ„ط¯ ط¢ط®ط± .
ظƒظ…ط§ ط£ظƒط¯ظˆط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ط³طھظ…ط±ط§ط± ط§ظ„ط¯ط¹ظ… ط§ظ„ظƒط§ظ…ظ„ ظ„طµظ…ظˆط¯ ط§ظ„ط´ط¹ط¨ ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط±ط¶ظ‡ ظˆطھظ…ط³ظƒظ‡ ط¨طظ‚ظˆظ‚ ط§ظ„ظ…ط´ط±ظˆط¹ط© ظˆظپظ‚ط§ ظ„ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ† ط§ظ„ط¯ظˆظ„ظٹ.
ط¬ط§ط، ط°ظ„ظƒ ط®ظ„ط§ظ„ ط§ط¬طھظ…ط§ط¹ ط¨ط§ظ„ظ‚ط§ظ‡ط±ط© ظٹظˆظ… ط§ظ„ط³ط¨طھ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط³طھظˆظ‰ ظˆط²ط±ط§ط، ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ط´ط§ط±ظƒطھ ط¨ظ‡ ظ…طµط± ظˆط§ظ„ط£ط±ط¯ظ† ظˆط§ظ„ط¥ظ…ط§ط±ط§طھ ظˆط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹط© ظˆظ‚ط·ط± ظˆط£ظ…ظٹظ† ط³ط± ط§ظ„ظ„ط¬ظ†ط© ط§ظ„طھظ†ظپظٹط°ظٹط© ظ„ظ…ظ†ط¸ظ…ط© ط§ظ„طھطط±ظٹط± ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط© ظˆط£ظ…ظٹظ† ط¹ط§ظ… ط¬ط§ظ…ط¹ط© ط§ظ„ط¯ظˆظ„ ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط©.
ظˆط´ط¯ط¯ ط§ظ„ط¨ظٹط§ظ† ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹ ط±ظپط¶ ط§ظ„ظ…ط³ط§ط³ ط¨طھظ„ظƒ ط§ظ„طظ‚ظˆظ‚ ط؛ظٹط± ط§ظ„ظ‚ط§ط¨ظ„ط© ظ„ظ„طھطµط±ظپ طŒ ط³ظˆط§ط، ظ…ظ† ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ط£ظ†ط´ط·ط© ط§ظ„ط§ط³طھظٹط·ط§ظ†ظٹط©طŒ ط£ظˆ ط§ظ„ط·ط±ط¯ ظˆظ‡ط¯ظ… ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط²ظ„ طŒ ط£ظˆ ط¶ظ… ط§ظ„ط£ط±ط¶ طŒ ط£ظˆ ط¹ظ† ط·ط±ظٹظ‚ ط¥ط®ظ„ط§ط، طھظ„ظƒ ط§ظ„ط£ط±ط¶ ظ…ظ† ط£طµطط§ط¨ظ‡ط§ ظ…ظ† ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„طھظ‡ط¬ظٹط± ط£ظˆ طھط´ط¬ظٹط¹ ظ†ظ‚ظ„ ط£ظˆ ط§ظ‚طھظ„ط§ط¹ ط§ظ„ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹظٹظ† ظ…ظ† ط£ط±ط¶ظ‡ظ… ط¨ط£ظٹ طµظˆط±ط© ظ…ظ† ط§ظ„طµظˆط± ط£ظˆ طھططھ ط£ظٹ ط¸ط±ظˆظپ ظˆظ…ط¨ط±ط±ط§طھ.
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±: ط±ظˆظٹطھط±ط²
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ظ ظپظ ط ط ظٹظ ظٹ ط ط ط ظٹ ط ط ظٹط
إقرأ أيضاً:
نطف الحياة من وراء القضبان الى أرحام الأمهات
بيتونيا (الاراضي الفلسطينية)"أ ف ب":
تدافع أهالي وأقارب الأسرى الفلسطينيين نحو الحافلة القادمة من سجن عوفر، لدى وصولها الى بلدة بيتونيا وتقل معتقلين ضمن الدفعة الرابعة من التبادل بين حركة حماس واسرائيل، وعلت الزغاريد والهتافات.
وصلت الحافلة إلى ساحة ملاصقة لمتحف وقبرالشاعر الفلسطيني محمود درويش على تلة مطلة على سجن عوفر الملاصق للبلدة، واستقبلها حشد من الفلسطينيين بالزغاريد والهتافات.
نزل عطا عبد الغني (55 عاما) من الحافلة وعانق ولديه التوأم زين وزيد (10 سنوات) اللذان ولدتهما زوجته وهو داخل السجن من خلال نطف مهرّبة. وقال وهو ويشير الى ولديه، "هما سفيرا الحرية، هما الحرية والحلم الوحيد الذي لم يصادروه".
وتابع "النطف المهرّبة كانت الرئة التي نتنفّس بها من خلف القضبان والرطوبة التي أنهكت أجسادنا".
وممارسة تهريب النطف من معتقلين فلسطينيين محكومين لسنوات طويلة في السجون الإسرائيلية، شائعة منذ سنوات. يحصل التهريب خلال الزيارات، ويشارك في نقلها وحفظها أطباء تمهيدا لتخصيب الزوجات بها.
وقال زكريا قصقص السبعيني، والدموع على وجنتيه عقب عناق ابنه محمد قصقص الذي أمضى 23 عاما في السجن، "أنا أنتظر هذا اليوم منذ 23 عاما، لكن لا نقول إلا أن هذا كلّه من أجل الوطن".
وبدت ملامح التعب على وجوه المعتقلين الذين ارتدوا الزي الموحّد الرمادي المعتمد من مصلحة السجون الإسرائيلية، وكان معظمهم حليق الرأس وغالبيتهم طالت لحاهم.
وقال محمد زكريا الذي كان محكوما بعد إدانته بتهمة الانتماء الى مجموعة مسلحة وتنفيذ هجمات على أهداف إسرائيلية، "الشعور بالحرية لا يوصف، لكنه يختلط مع الحزن على إخواننا الباقين في الأسر وسط الجوع والتعب".
وأضاف محمد "ما تتعرّض له الحركة الأسيرة في السجون الإسرائيلية لا يقلّ عمّا يتعرّض له شعبنا الفلسطيني في غزة والضفة، ونأمل أن يقف الجميع للمساعدة في إطلاق سراحهم".
وأكدت مؤسسات حقوقية ومعتقلون سابقون عن تعرّض المعتقلين الفلسطينيين لسوء معاملة داخل السجون الإسرائيلية، منذ الهجوم الذي نفذته حركة حماس على إسرائيل في السابع من اكتوبر 2023.
وكانت الحافلة إنطلقت من سجن عوفر بعد إعلان إسرائيل تسلمّها ثلاث رهائن إسرائيليين من قطاع غزة في عملية التبادل الرابعة التي تجري في إطار اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة الذي بدأ تطبيقه في 19 يناير.
وشملت الدفعة الرابعة من المعتقلين المفرج عنهم من سجون إسرائيلية، 183 شخصا هم مصري واحد وسبعة فلسطينيين سيبعدون عبر مصر الى الخارج، و150 دخلوا الى قطاع غزة و25 الضفة الغربية المحتلة.وبحسب هيئة شؤون الأسرى والمعتقلين الفلسطينية، بين المعتقلين المفرج عنهم اليوم 18 محكومين بالسجن المؤبد، و54 من أصحاب الأحكام العالية.
وبين المفرج عنهم اليوم شادي عموري الذي كان محكوما بتهمة تفجير سيارة في العام 2002 قتل 17 إسرائيليا.
أما رياض مرشود الذي أمضى 22 عاما في السجن، فعانق ولديه اللذين كانا صبيين صغيرين لدى اعتقاله.
ثم قال بعد جلوسه على كرسي، "شعور لا يوصف، لا أستطيع أن أعبر عنه بكلمات، من الصعب أن أصفه بكلمات".
ثم أضاف "نترحمّ على جميع شهدائنا في فلسطين، ونقول للعالم أجمع أن هناك شعبا على هذه الأرض يستحق الحياة ويستحق الحرية".
وبينما كان الحشد والصراخ حوله يتزايد، وصل والده وعانقه باكيا. وكان مرشود اعتقل بالصاق تهمة الانتماء الى منظمة غير قانونية وإطلاق النار والتآمر لارتكاب جريمة قتل، وفق بيانات وزارة العدل الإسرائيلية.
وباكتمال الدفعة الرابعة، تكون إسرائيل أفرجت عن 583 معتقلا من سجونها مقابل إفراج حركة حماس عن 18 رهينة كانت تحتجزهم في قطاع غزة، بينهم خمسة عمال تايلانديين.
وبحسب اتفاق الهدنة، ستطلق حركة حماس في المرحلة الأولى الممتدة على ستة أسابيع، 33 محتجزا لديها (غير التايلانديين) مقابل أن تفرج إسرائيل عن قرابة 1900 معتقل، من بينهم قرابة الف أوقفتهم عقب السابع من أكتوبر 2023.
ويرتقب أن يعود الطرفان وبوساطة مصرية وقطرية وأميركية اعتبارا من الأسبوع المقبل لبحث المرحلة الثانية من دفعات التبادل وصولا الى اتفاق على وقف دائم لإطلاق النار.