سيتى كلوب بنها يستضيف اختبارات "كابيتانو مصر"
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
في اطار الدور الوطني والمجتمعي لمجموعة أندية سيتي كلوب المنتشرة في مختلف محافظات الجمهورية، استضاف نادي سيتى كلوب بنها اختبارات "كابيتانو مصر" لاكتشاف ورعاية المواهب في لعبة كرة القدم، بهدف إفراز عناصر منتقاة وخلق قاعدة من الأبطال الرياضيين ليكونوا نواة للمنتخبات الوطنية.
ويقدم المسؤلين عن أندية سيتى كلوبكل الدعم والمساندة لـ(كابيتانو مصر" للبحث والتنقيب عن المواهب في أقصى النقاط فى محافظات ومدن وقرى مصر المختلفة من أجل اكتشاف جيل من المواهب.
وحدد مسئولو برنامج كابيتانو مصر، بعض التعليمات للاعبين وأسرهم أبرزها أن تجرى الاختبارات من الثامنة صباحا وحتى الخامسة مساء، ولن يسمح بدخول ملعب الاختبارات غير لمواليد 2009 فقط، كمل لن يسمح بدخول ملعب الاختبارات إلا بصورة شهادة الميلاد، ويسمح لكل متقدم للاختبارات باصطحاب فرد واحد فقط من أسرته منعا للتزاحم.
في السياق ذاته، أعلن مسئولو برنامج كابيتانو مصر فى وقت سابق مواعيد الاختبارات فى محافظة القاهرة وذلك نظرا للإقبال غير المسبوق فى الاختبارات بالمحافظات الأخرى وحضور أعداد كبيرة من غير المسجلين على الموقع الإلكترونى من مختلف محافظات الجمهورية، وحرصا على سلامة الجميع ومنح الفرصة لكل المتقدمين بكل نزاهة وحيادية، تقرر إجراء اختبارات برنامج كابيتانو مصر فى محافظة القاهرة الكبرى لشهر أغسطس، وحاء اليوم الاثنين 21 اغسطس لتقام الاختبارات فى ستاد بنها الرياضى للمتقدمين من محافظة القليوبية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سيتى كلوب سيتى كلوب بنها كابيتانو مصر کابیتانو مصر
إقرأ أيضاً:
آثار ضارة عن فحص طبي روجت له كيم كارداشيان
خاص
تحدثت كيم كارداشيان على إنستغرام مؤخرًا عن تجربتها مع فحص الرنين المغناطيسي الكامل للجسم، مشيرةً إلى فوائده في اكتشاف الأمراض مبكرًا، ولم تذكر كارداشيان أن هذا الفحص المكلف لا يوجد دليل علمي على فائدته للأشخاص الأصحاء.
وقد يؤدي إلى تشخيصات خاطئة وعلاجات غير ضرورية، وفقًا لتقرير تم نشره على موقع “ساينس أليرت”.
وحلل الباحثون ما يقرب من 1000 منشور على منصتي إنستغرام وتيك توك تتعلق بخمسة اختبارات طبية شائعة، منها فحص الرنين المغناطيسي الكامل للجسم، وقد أظهرت الدراسة أن هذه الاختبارات، رغم ما يُروج لها من فوائد، قد تكون ضارة للأشخاص الأصحاء.
وتتضمن الاختبارات التي تم تحليلها اختبار الهرمون المضاد لمولر (AMH) الذي يُروج له كاختبار خصوبة للنساء، واختبارات الكشف المبكر عن السرطان عبر الدم التي تدعي القدرة على اكتشاف أكثر من 50 نوعًا من السرطان.
لكن، في الحقيقة، لا توجد أدلة قوية تدعم فاعلية هذه الاختبارات للأشخاص الأصحاء، بل قد تؤدي إلى تشخيصات مفرطة؛ ما يتسبب في علاج غير ضروري وتأثيرات سلبية على الصحة النفسية والجسدية.