شاهد بالصورة والفيديو.. أستاذ سوداني يقوم بعمل مقلب جميل ولطيف في طالبته الصغيرة داخل الفصل ومتابعون: (يا سلام عليك وياريت كل الأساتذة زيك يا راقي)
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان, مقطع فيديو نال اعجاب واستحسان المتابعين الذين تناقلوه على نطاق واسع.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين, فقد قام أستاذ سوداني, بعمل مقلب جميل ولطيف في طالبته الصغيرة داخل الفصل.
وعاتب الأستاذ الطالبة بسبب تدهور مستواها ونتيجتها في الامتجان مقارنة بالنتيجة التي قبلها رغم وعدها له بتحسين مستواها.
ووفقاً لما شاهد محرر موقع النيلين, فقد اعترضت الطالبة الصغيرة مؤكدة ثقتها في نفسها بتحقيقها نتيجة طيبة عكس التي أعلن عنها الأستاذ.
لتتفاجأ الطالبة بعد ذلك بالأستاذ وهو يخبرها بإحرازها العلامة الكاملة في المادة وسط فرحتها وإشادة جمهور مواقع التواصل الاجتماعي الذي كتب: (يا سلام عليك وياريت كل الأساتذة زيك يا راقي).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
عملاق مواقع التواصل الاجتماعي يوتيوب تكشف عن رقم مهول بخصوص مقاطعها
احتفلت يوتيوب الأربعاء بالذكرى العشرين لتأسيسها، وقد شهدت المنصة خلال السنوات العشرين تحميل أكثر من 20 مليار مقطع فيديو، فيما استحالت راهنا الوجهة الأبرز في مجال البث التدفقي.
في 23 نيسان/أبريل 2005، نشر أحد مؤسسي يوتيوب هو جاويد كريم المحتوى الأول على الموقع، وكان عبارة عن مقطع فيديو صُوّر أمام قفص يحتوي على فيلة في حديقة حيوانات سان دييغو في كاليفورنيا.
تأسست الشركة رسميا في 14 شباط/فبراير عن طريق ثلاثة موظفين في “باي بال” بينهم جاويد كريم.
وأشارت الشركة عبر موقعها الإلكتروني الأربعاء إلى أنّ أكثر من 20 مليون مقطع فيديو جديد يتم تحميله عبر يوتيوب يوميا.
وبحسب شركات متخصصة كثيرة، وصل عدد مستخدمي المنصة حاليا إلى أكثر من 2,5 مليار شخص.
يحتل موقع يوتيوب راهنا المرتبة الأولى في مجال بث الفيديو في الولايات المتحدة، مع حصة سوقية بلغت 11,1% في كانون الاول/ديسمبر 2024، متقدما كثيرا على منافسه نتفليكس (8,5%).
بعد أن كان لفترة طويلة تقتصر على أجهزة الكمبيوتر والهواتف، أصبح يوتيوب راهنا منصة بارزة في قنوات التلفزيون.
وبحسب شركة “نيلسن”، كانت منصة يوتيوب تمثل في آذار/مارس ما معدله 11,6% من الوقت الذي يمضيه الأميركيون أمام الشاشة، متخطية “ديزني” (10,5%) و”باراماونت غلوبال” (8,3%).
على عكس منافسيه التقليديين، مثل القنوات التلفزيونية التقليدية وخدمات البث التدفقي، لا يدفع يوتيوب أموالا لصناع المحتوى فيه بشكل مباشر، مع أنّ هؤلاء يحصلون على حصة من عائدات الإعلانات.
وفي أيلول/سبتمبر، أعلنت المجموعة عن أدوات جديدة لمنشئي المحتوى لتحسين عرض مقاطع الفيديو الخاصة بهم عند مشاهدتها على التلفزيون