فرصة للشباب| وظائف خالية براتب 14 ألف جنيه.. الحق قدم
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
يبحث العديد من الشباب عن فرص عمل، وذلك بعد انتهاء مؤهلهم الدراسي، ولا سيما أن عدد كبير من الشركات يوفر فرص عمل للشباب.
ويقدم موقع "فرصنا" التابع لوزارة التضامن الاجتماعي، على توفير فرص عمل فارغة في عدد من الشركات المختلفة، ما جعله يعلن عن وظائف خالية بإحدى شركات التأمين، بمرتبات وحوافز شهرية تصل إلى 15 ألف جنيه.
- لا يشترط للمتقدمين لـ الوظائف الخالية الحصول على الخبرة.
- الوظائف المتاحة للذكور والإناث.
- أن يكون المتقدم للوظائف الخالية حاصل على مؤهل عالي.
- ألا يقل سن المتقدم للوظائف الخالية عن 23 عاما، ولا يزيد عن 38 عاما.
- يشترط أن يكون على معرفة بالتعامل بالحاسب الآلي وبرامج الميكروسوفت.
- تمنح الشركة للعاملين راتب شهري يتراوح بين 3 آلاف و4 آلاف جنيه.
- تمنح الشركة للعاملين حوافز شهرية تتراوح بين 5 آلاف و10 آلاف جنيه.
- توفر الشركة للعاملين تأمينات صحية واجتماعية.
- يشرف بشكل كامل على الأمور كافة المتعلقة بعمليات البيع الخاصة بالشركة.
- عقد اتفاقيات وعقود وصفقات البيع مع العملاء، والاتفاق معهم على مواعيد تسليم البضائع.
- متابعة جميع المنتجات والخدمات التي تقدمها الشركة بشكل منتظم.
- تعديل محتوى العروض التقديمية باستمرار، بناء على التغذية الراجعة المتعلقة بالمبيعات.
- تركيز جهود المبيعات على دراسة الحجم الحالي، والحجم المستقبلي للوكلاء.
- إبقاء قسم الإدارة على الاطلاع بتحركات وعمليات المبيعات كافة، من خلال إعداد التقارير ورفعها لهم.
- مراقبة وتحليل سلوكيات الشركات المنافسة، ودراسة سوق العمل، من خلال جمع معلومات عن السوق الحالية حول الأسعار.
- اقتراح التعديلات اللازمة على المنتجات.
- استقطاب العملاء الجدد، وجذبهم إلى الشركة، وتشجيعهم على زيادة إقبالهم، والاستماع إلى شكاوى العملاء والتعامل معها، من أجل تحقيق رضاهم وتقديم الحلول المناسبة لهم.
- الترويج والتسويق لمنتجات وخدمات الشركة وإقناع العملاء بها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فرصنا الوظيفة الخالية المزيد
إقرأ أيضاً:
العملاء ولعنة “أبا رغال”؟
يمانيون/ كتابات/ أحمد يحيى الديلمي
قد نختلف ونتفق مع أنصار الله، فهذه عادة وسنة إلهية لا يمكن لأحد أن يتجاوزها، المهم أنه مهما بلغ الاختلاف ومهما كانت درجته فإنه لا يُجيز أبداً لأي طرف مختلف مع الطرف الآخر أن يتآمر على الوطن أو أن يقبل باستدعاء الأجنبي لضربه أو انتهاك قدسيته واستقلاله، أقول هذا الكلام وأنا أستمع إلى تصريحات جوقة العملاء الموجودين في بلاد الشتات وهم يتغنون بصدور منشرحة وأفواه فاغرة بالعدوان الأمريكي البريطاني الصهيوني السافر على اليمن.
"الصحة الفلسطينية": الاحتلال يواصل ارتكاب المجازر بحق شعبنا في غزة