المصري الديمقراطي: وجهنا من رفح رسائل باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية تؤكد رفض مخطط التهجير
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توجه وفد من الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، برئاسة فريد زهران رئيس الحزب إلى مدينة رفح، وعدد من قيادات الحزب ونوابه بالبرلمان، وعدد من شباب الحزب، وممثلين عن عدة أحزاب وقوى سياسية، أمس جنبًا إلى جنب مع وفد شعبي إلى مدينة رفح للتعبير عن رفض الشعب المصري لتصريحات الرئيس الأمريكي الداعية لتهجير الفلسطينيين من أرضهم.
جاء ذلك بعدما سبق وقد وجه فريد زهران نداءً دعى فيه القوى الشعبية، والأحزاب السياسية، والنقابات المهنية، وكافة أطياف الشعب المصري إلى الانضمام إلى وفد شعبي يوم الجمعة 31 يناير للتوجه إلى معبر رفح للتضامن مع الشعب الفلسطيني، ورفض محاولات تهجير الفلسطينيين.
ووجه الجميع من أمام المعبر رسائل باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية تؤكد رفض المصريين جميعهم لمخطط التهجير،الذي يمثل انتهاكا صارخا للقانون الدولي ويهدد استقرار دول المنطقة جميعها، ورفض أي تسوية لا تقوم على الاعتراف بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وعلى رأسها قيام دولته المستقلة على أرضه، ورفع المشاركون أعلام مصر وفلسطين ولافتات بعدة لغات تؤكد شجبهم ورفضهم للتهجير.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مدينة رفح الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي فريد زهران
إقرأ أيضاً:
تظاهرة حاشدة في ستوكهولم رفضًا لخطط تهجير الشعب الفلسطيني
الثورة نت/..
تظاهر مئات الأشخاص في العاصمة السويدية ستوكهولم، السبت، للتنديد بالعدوان الصهيوني على قطاع غزة، ورفضا لخطط تهجير الشعب الفلسطيني منه.
وانطلق المتظاهرون، وفق وكالة الاناضول، من منطقة أودنبلان في ستوكهولم سائرين باتجاه مقر وزارة الخارجية السويدية، مطالبين بإجبار الكيان الصهيوني على إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وخلال المسيرة رفع المتظاهرون لافتات كتبت عليها عبارات من قبيل “إسرائيل الصهيونية ارحلي من فلسطين”، و”الولايات المتحدة المجرمة ارحلي من الشرق الأوسط”، و”لا للإبادة”.
كما رفعوا لافتات كتبت عليها عبارات مثل “ستُهزم الصهيونية وتنتصر المقاومة”، و”لا للتهجير ولا للإبادة”، و”المدارس والمستشفيات تُقصف”.
وردد المتظاهرون هتافات رفضا لخطط تهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة من قبيل “الحرية لفلسطين، ولا لخطة ترامب ونتنياهو”.
وعن دوافع تظاهره في ستوكهولم، أوضح فيلر أنه يرغب في إيقاف الإبادة الجماعية التي تفرضها “إسرائيل” على الشعب الفلسطيني في غزة.
وأشار إلى منع “إسرائيل” دخول جميع المساعدات الإنسانية والطبية إلى غزة، مضيفا: “تفرض إسرائيل حظرا غذائيا مروعا وتطهيرا عرقيا منذ 19 عاما (على غزة)”.
وقال إن العديد من الدول متواطئة في الحصار المفروض على غزة، مضيفا: “هذه جريمة ضد الإنسانية وكل من يلتزم الصمت حيالها، والحكومات التي تفشل في الوفاء بالتزاماتها الدولية، متواطئة أيضا في هذه الجريمة”.