خاص | بعد "لا ثواني"..الشاعر محمود عليم يكشف أعماله قادمة مع بسمة بوسيل
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
عادت المغربية بسمة بوسيل إلى الساحة الغنائية وطرحت عدة أغاني منها أغنية "لا ثواني " الذي طرحتها مؤخرًا وحققت بها نجاح كبير جدًا وهى من كلمات محمود عليم.
وكشف الشاعر محمود عليم في تصريح خاص لـ الفجر الفني عن كواليس تلك الأغنية وتعاوناته مع بسمة بوسيل.
وقال:"اتقابلنا أنا وبسمة بوسيل سمعت اكتر من أغنية كانت أولهم لا ثواني وفي اغاني تانية نفسي نشتغلها، وفي اغاني قوية ليها نازلة متقلش عن لا ثواني ".
كلمات أغنية لا ثواني
لأ ثواني.. كل ده ومش شايف إني معاك بعاني؟!
كنت ممكن أقولّك إيه؟.. ولّا ليه؟
ما أنت ما تحطّتش مرة في يوم مكاني
انتظارك.. وإني أستنى إني أسمع اعتذارك
كان في منتهى الغباء.. ابتلاء
حُطّ إني فوقت منه في اعتبارك
أيوه بعلن انسحابي من انتمائي للي باقي
من مشاعري في يوم تجاهك
أيوه مش فارق معايا تكون معايا
مش هقضي عمري أشدّ في انتباهك
لازم أبدأ إني أنسى حاجة حاجة وكل حاجة
كانت بتاخد من أماني
كل ما أبعد عن حياتك كل ما أنسى ذكرياتك
كل ما رجع لي اتزاني
انتصاره.. إنه ينساك قلبي بيه ردّ اعتباره
آه، ضعِف طبعًا في يوم.. ع العموم
هو قوي دلوقتي وبقى سيد قراره
لأ حذاري.. لو هتيجي تقول لي نرجع مش هداري
انسى موضوع السماح.. مش متاح
وإني أفكر فيه، في ده قرار انتحاري
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمود عليم
إقرأ أيضاً:
يوميات غزة.. معرض يجسّد مقولة محكومون بالأمل
عمّان "العُمانية": تضمّن معرض "يوميات غزة الفوتوغرافية" الذي أقيم على جاليري جودار في عمّان، مجموعة متنوعة من الصور الفوتوغرافية التي تجسد مقولة سعد الله ونّوس الشهيرة "محكومون بالأمل".
شارك في المعرض الذي نسّقته ناتالي كراجة، المصورون: فادي بدوان، وهيثم نور الدين، ومحمود أبو حمدة، وإسماعيل أبو ديّة، وجهاد الشرفي، وحسام سالم، ومؤسسة عين ميديا، بالإضافة إلى أعمال منتقاة من معرض الهيئة الملكية الأردنية للأفلام الذي يحمل عنوان "على أرض غزة ما يستحق الحياة".
يرصد بدوان في أعماله زوايا من جماليات أرض غزة، مُظهرًا الجانب المشرق منها، وتركز صوره على مشاهد واسعة للمدينة بعيدًا عن التفاصيل الدقيقة، بينما قدم الصحفيون أبو دية والشرافي وحسام سالم ونور الدين صورًا توثق للحياة اليومية للناس هناك، ومشاهد تؤكد على ثيمة الصمود، مع الاعتناء بلقطات تحمل رسالة للعالم عن معاناة الأهالي.
ولأن محمود أبو حمدة مصور وصانع أفلام، فقد جاءت أعماله كما لو أنها تروي قصصًا وتوثق للمرئيات الغنية بالعاطفة والفائضة بالمشاعر، وهو يركز فيها على التجارب الإنسانية واللحظات الفريدة التي يعيشها الناس، ولا تخلو أعماله من مزج واعٍ بين الواقع والإبداع الفني.
وبشكل عام، تُظهر الأعمال المعروضة جوانب توثيقية لحياة أهل غزة ويومياتهم تحت الحرب والحصار، ورغم ذلك آثرت أن تبتعد عن مشاهد الدمار وتنتصر للحظات الأمل والإصرار على مواصلة الحياة، فهنا مجموعة من الناس يؤدّون الصلاة جماعة بطمأنينة رغم مشهد الدمار خلفهم، وهناك مجموعة من الأطفال الذين يغنّون ويرقصون بينما ظلالهم تنعكس على الجدار كلوحة موازية للواقع.