هام بخصوص الخدمة الوطنية
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
أصدرت وزارة الدفاع الوطني، بلاغا بخصوص الخدمة الوطنية، أكدت فيه أنه على المواطنين الشباب المولودين بين أول جانفي و31 ديسمبر 2006 أنهم ملزمون بأداء الانتقاء الطبي المقرر في القانون رقم 14-06 المؤرخ في 09 أوت 2014 المتعلق بالخدمة الوطنية.
وأوضحت الوزارة، أن الشباب المعنيون الذين تلقوا أمر الحضور للانتقاء الطبي مطالبون بالتقدم في التاريخ المبين.
أما المواطنون الذين لم يستلموا أمرا بالحضور للانتقاء الطبي عليهم بسحبه سواء بالتقرب من مقر البلدية لمكان ميلادهم. أو بالتقرب من مركز الخدمة الوطنية أو المركز الإقليمي للخدمة الوطنية المنتمين إليه.
ويمكن للشباب المُستدعين يوم إجراء الانتقاء الطبي إيداع ملفاتهم من أجل الحصول على التأجيل أو الإعفاء لدى مركز الخدمة الوطنية. أو المركز الإقليمي للخدمة الوطنية، حسب الوزارة.
كما اشارت الوزارة، ان كل مواطن لاستجيب لأمر الحضور للانتقاء الطبي يعلن مؤهلا انتقائيا ويفقد الحق في طلب الإعفاء. ويستعدى لأداء إلتزاماته مع الدفعات التابعة لصف سنه عند بلوغه سن خمسا وعشرين (25) سنة كاملة، ويعد عاصيا ما عدا في حالة القوة القاهرة.
وللمزيد من المعلومات يرجى تصفح موقع وزارة الدفاع الوطني على شبكة الانترنت WWW.MDN.DZ عبر بوابة الخدمة الوطنية. أو الاتصال على الرقم الأخضر للخدمة الوطنية 1056.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الخدمة الوطنیة للخدمة الوطنیة
إقرأ أيضاً:
هل هي حرب معلنة بين رئيس الجمهورية الفرنسية ووزير داخليته بخصوص الجزائر ؟
لقد أدلى رئيس الجمهورية الفرنسية من البرتغال بتصريحات تهدئة من شأنها التخفيف من حدة هذه الأزمة في العلاقات الجزائرية-الفرنسية، التي لم يسبق لها أن بلغت هذا المستوى من التدهور. لكن للأسف، وبعد ساعات قليلة فقط من تصريحات الرئيس الفرنسي، أعطى وزير داخليته الحاقد تعليمات لمصالح شرطة الحدود بطرد زوجة سفير الجزائر بمالي، حيث تم منعها من دخول التراب الفرنسي بحجة أنها لا تملك المال. وذلك على الرغم من أن زوجة الدبلوماسي كانت في وضع قانوني، حيث قدمت شهادة الإيواء ووثيقة تأمين وبطاقة ائتمان زوجها.
إن ذلك يعد قمة الاستفزاز من وزير الداخلية هذا، الذي نصحه أصدقاؤه المقربون.
لقد اصبحت الأمور واضحة الآن: إن وزير الداخلية هذا الذي جعل من الجزائر برنامجه الأوحد والوحيد قد قرر لعب ورقة القطيعة مع الجزائر على حساب رئيسه.
إن الجزائر التي هي ضحية هذا الخطاب المزدوج في قمة هرم دواليب الدولة الفرنسية لا يمكنها ان تبقى مكتوفة الايدي وستتخذ جميع اجراءات الرد التي يفرضها هذا الوضع.