الموقع بوست:
2025-04-27@21:09:08 GMT

ترامب: الأردن ومصر سيستقبلان سكانا من غزة

تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT

ترامب: الأردن ومصر سيستقبلان سكانا من غزة

جدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب تأكيده على أن كلا من الأردن ومصر سيستقبلان في بلديهما سكانا من قطاع غزة، في تصريحات أدلى بها لصحفيين في البيت الأبيض.

 

واقترح ترامب يوم 25 يناير/كانون الثاني نقل فلسطينيي قطاع غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، متذرعا بـ"عدم وجود أماكن صالحة للسكن في قطاع غزة" الذي أبادته إسرائيل طوال أكثر من 15 شهرا.

 

وتجنبت الردود المصرية الرسمية منذ اقتراح ترامب الإشارة له مباشرة، وأكدت بشكل عام على رفض قاطع لتهجير الفلسطينيين، وذلك وفق بيان للخارجية المصرية الأحد الماضي، وكلمة لرئيس مجلس النواب حنفي جبالي الاثنين السابق، وكلمة لوزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي بمجلس حقوق الإنسان الثلاثاء الماضي.

 

والأربعاء السابق، شدد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في مؤتمر صحفي بالقاهرة، على أن "ترحيل أو تهجير الشعب الفلسطيني ظلم لا يمكن أن نشارك فيه"، مؤكدا عزم بلاده على العمل مع ترامب للتوصل إلى سلام قائم على حل الدولتين.

 

وإلى جانب مصر، أبدت جهات عدة رفضها مقترح ترامب، بينها الأردن والعراق وفرنسا وألمانيا وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي والأمم المتحدة.

 

وفي وقت سابق أمس الجمعة، تجمّع مصريون أمام الجانب المصري من معبر رفح البري الحدودي مع قطاع غزة للتظاهر ضد مقترح ترامب.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

برلماني: كلمة الرئيس في ذكرى تحرير سيناء تؤكد قوة الإرادة المصرية وتقدير لتضحيات الشهداء

أشاد النائب عمرو القماطي، عضو مجلس الشيوخ، بالكلمة التي ألقاها الرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبة الذكرى الـ43 لتحرير سيناء، مؤكدًا أن هذه الكلمة تعكس الروح الوطنية العالية التي تسود المجتمع المصري، وتبرز وحدة الشعب المصري وتماسكه خلف قيادته السياسية في مواجهة التحديات.

وقال القماطي، في تصريح صحفي له اليوم، إن كلمات الرئيس السيسي تمثل تأكيدًا جديدًا على أن الدفاع عن سيناء وكل شبر من أراضينا هو أمر لا يمكن التفاوض عليه، وأن مبدأ حماية الوطن يشكل جزءًا لا يتجزأ من عقيدتنا الوطنية".

وأضاف عضو مجلس الشيوخ، أن هذه الرسالة تأتي في وقت بالغ الأهمية، حيث يواجه الوطن العديد من التحديات على الصعيدين الداخلي والخارجي، إلا أن الشعب المصري دائمًا ما يظهر قوة إرادته في مواجهة الصعاب.

وأشاد النائب عمرو القماطي بدور القوات المسلحة والشرطة المدنية في الحفاظ على أمن سيناء، مؤكدًا أن المصريين لا يمكنهم نسيان تضحيات الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم دفاعًا عن أرضهم، بالإضافة إلى ما بذله رجال القوات المسلحة من بطولات في تحرير الأرض من الاحتلال.

ونوه عضو مجلس الشيوخ بالدور الكبير الذي لعبته الدبلوماسية المصرية في استعادة حقوق مصر في طابا عبر التحكيم الدولي، مشيرًا إلى أن هذا الانتصار القانوني يعد من أبرز لحظات الفخر في تاريخ الأمة.

وأكد عمرو القماطي أن، الموقف الثابت لمصر تجاه القضية الفلسطينية يعكس الحرص الدائم على دعم حقوق الشعب الفلسطيني، مشيدًا بتأكيد الرئيس السيسي على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة وتقديم المساعدات الإنسانية. وأوضح أن موقف مصر الواضح والقوي في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية يجعلها دائمًا ركيزة أساسية في محاولات تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة.

وأشار نائب الجيزة إلى أهمية كلمة الرئيس السيسي بشأن التنمية في مصر، مؤكدًا أن الدولة المصرية تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق نهضة اقتصادية شاملة تسهم في تحسين حياة المواطنين في مختلف أنحاء البلاد.

ودعا النائب عمرو القماطي جميع المصريين إلى التكاتف خلف القيادة السياسية، مؤكداً أن حماية الوطن وبناؤه لا يمكن أن يتم إلا من خلال الوحدة والعمل المشترك، وأن مصر ستظل دائمًا قوية، آمنة، ومزدهرة بفضل شعبها وجيشها.

طباعة شارك السيسي الرئيس السيسي عبد الفتاح السيسي مصر سيناء

مقالات مشابهة

  • المرصد المصري يدين تصريحات ترامب بشأن قناة السويس: السيادة الوطنية المصرية خط أحمر
  • بكري: قناة السويس ليست إرثا لأجداد ترامب.. ومصر دولة عفية لا تفرط في سيادتها
  • برلماني: مواقف الرئيس السيسي عكست صلابة الإرادة المصرية
  • برلماني: كلمة الرئيس في ذكرى تحرير سيناء تؤكد قوة الإرادة المصرية وتقدير لتضحيات الشهداء
  • رئيس مجلس التعاون المصري الكويتي: الاستثمار في مصر أفضل من الدول الغربية
  • رئيس مجلس التعاون المصري الكويتي: الاستثمار في مصر أفضل من أوروبا
  • الرئيس المصري يوجّه رسالةً حول «إقليم سيناء»
  • الرئيس المصري يدعو ترامب للعب دور في إحلال "السلام العادل" بالمنطقة  
  • حزب المؤتمر: كلمة الرئيس بذكرى تحرير سيناء تؤكد صلابة الإرادة المصرية
  • الرئيس المصري: مصر تقف سدا منيعا أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية