بلدية الحمرية تختتم بنجاح حملة «صيف آمن وسعيد»
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
الشارقة: «الخليج»
استمراراً لجهود بلدية الحمرية، في تعزيز السلامة العامة والتوعية خلال الصيف، اختتمت بنجاح فعاليات حملة «صيف آمن وسعيد» التي استمرت طوال يوليو وأغسطس، وجاء تنظيمها في إطار سعي البلدية، لتحقيق بيئة آمنة ومريحة لزوارها ومرتاديها خلال الصيف.
الصورةهدفت الحملة التي نظمها قسم الرقابة والتفتيش البلدي، وأقيمت على شاطئ الحمرية، إلى تعزيز الوعي بأهمية السلامة والحفاظ على بيئة صحية خلال الصيف، بتنظيم فعاليات توعوية متنوعة في مختلف مرافق الحمرية.
استفاد من برامج الحملة 1340 مشاركاً من زوار حديقة الشاطئ، وتفاعلوا مع الفعاليات التي شملت البرامج الترفيهية، وورش التثقيف والمسابقات الثقافية والبيئية، لاسيما التي استهدفت الأطفال. كما نظّمت هذه الفعاليات لتشجيع الجميع، على التعلم والمشاركة بمتعة وتثقيف.
الصورةوأعرب مبارك راشد الشامسي، مدير البلدية، عن رضاه عن نجاح الحملة ومشاركة الزوار فيها. وأكد التزام البلدية بتقديم بيئة آمنة وصحية للمجتمع والزوار. واستمرارها في تنظيم مبادرات وحملات توعية مستدامة لضمان استمتاع الجميع بصيف آمن وسعيد.
وتقدم بالشكر والعرفان للزوار ومرتادي الحديقة، لالتزامهم بمتطلبات الأمن والسلامة العامة على الشاطئ، ومشاركتهم الفاعلة في الحملة التوعوية.
الصورةوأشار إلى أن الحملة التي نفذها موظفو البلدية، شهدت تفاعلاً واسعاً من مرتادي الحديقة الشاطئية وشاطئ بحر الحمرية. مؤكداً أن سلسلة من الحملات والبرامج التوعوية التي تنظمها البلدية ستتواصل طيلة العام لضمان استمرارية التوعية والإرشاد
الصورةالمصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات بلدية الشارقة
إقرأ أيضاً:
طلاب اليمن في الخارج يطلقون حملة للمطالبة بصرف مستحقاتهم المتأخرة
أعلنت اتحادات طلاب اليمن المبتعثين في الخارج، اليوم الثلاثاء، عن إطلاق حملة طلابية شاملة في دول الابتعاث، للمطالبة بصرف المستحقات المالية المتأخرة.
وقالت الاتحادات، في بيان صادر بتاريخ 8 أبريل، إن الكثير من الطلاب يعيشون للسنة الثانية على التوالي دون أي دعم، ما يهدد مستقبلهم الأكاديمي.
وطالبت بصرف مستحقات الربع الرابع لعام 2023 وحتى الربع الثاني من 2025، وتوفير تذاكر الخريجين، وتفعيل البروتوكولات الثقافية، إضافة إلى حل إشكالية اعتماد الموفدين وإيقاف صرف "البدل النقدي" المخالف.
وأكد البيان أن الحملة ستكون مفتوحة وستتضمن خطوات تصعيدية وإعلامية، ما لم يتم التجاوب الجاد مع المطالب.
ودعت الاتحادات، في بيانها، إلى تضامن المجتمع اليمني مع الطلاب باعتبارهم يمثلون مستقبل البلاد العلمي.
وذكرت أن الحملة جاءت في ظل ما وصفته بتصاعد معاناة المبتعثين نتيجة الإهمال الحكومي وتدهور الأوضاع الاقتصادية.