جيش الاحتلال: الصليب الأحمر تسلم المحتجز الثالث من ميناء غزة وجار نقله لقواتنا
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، تسلم "الصليب الأحمر" المحتجز الثالث "كيث سيجال" من ميناء غزة، "وجار نقله إلى قواتنا داخل القطاع"، وذلك في نبأ عاجل عبر قناة "القاهرة الإخبارية".
رصدت "القاهرة الإخبارية" عملية تسليم المحتجز الثالث كيث سيجال، الذي يحمل الجنسيتين الإسرائيلية والأمريكية ضمن الدفعة الرابعة لصفقة التبادل.
ووقع الصليب الأحمر وثائق تسلم المحتجز الثالث "كيث سيجال"، الذي يحمل الجنسيتين الإسرائيلية والأمريكية ضمن الدفعة الرابعة لصفقة التبادل
وفي سياق متصل، سلمت حركة حماس الصليب الأحمر محتجزين إسرائيليين اثنين بقطاع غزة ضمن الدفعة الرابعة لصفقة التبادل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصليب الاحمر تسليم كيث كيث سيجال حركة حماس جيش الاحتلال المحتجز الثالث الصلیب الأحمر
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي يتحدث عن مرحلة حساسة لصفقة نهائية بشأن غزة وضغوطات أمريكية كبيرة على مصر وقطر
غزة – كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن عدم وجود صفقة نهائية بشأن غزة، رغم الضغوط الأمريكية الكبيرة على الوسطاء من مصر وقطر للتأثير على حركة الفصائل الفلسطينية، فيما تشهد المفاوضات مرحلة حساسة.
وأفادت القناة 12 الإسرائيلية بأن المفاوضات الحالية تسعى للتوصل إلى اتفاق على أساس المقترح الذي قدمه المبعوث الرئاسي الأمريكي ستيف ويتكوف، قبل الدخول في أي تصعيد عسكري.
وأشارت إلى أن الضغط الأمريكي يتركز على محاولة تمرير هذا المقترح دون أي مبادرات جديدة مطروحة حتى الآن.
من جهتها، نقلت صحيفة “يديعوت أحرنوت” عن مسؤولين إسرائيليين تأكيدهم أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس يصران على تقديم صورة تفيد بأن إسرائيل لا تزال تحاول استنفاد كل الفرص للتوصل إلى صفقة، رغم تعقيدات الموقف.
وفي سياق متصل، ذكرت قناة “كان” العبرية نقلا عن مسؤول أن “إسرائيل قررت منح فرصة إضافية للمفاوضات قبل اتخاذ قرار بتوسيع العملية العسكرية في غزة”، مؤكدةً أنه “لا توجد مبادرة جديدة مطروحة على الطاولة حاليا”.
كما أفاد مصدر إسرائيلي لقناة “i24” بأنه “لم يطرح أي مقترح جديد من الوسطاء حتى الآن”، مما يشير إلى استمرار الجمود في المفاوضات، رغم المحاولات المستمرة لإنقاذها.
يأتي هذا التطور في وقت تشهد فيه الأوضاع في غزة توترا متصاعدا، مع استمرار الحصار الإسرائيلي الخانق ومنع وصول المساعدات الإنسانية والطبية، واستهداف ما تبقى من مقومات الحياة.
ولا تزال الأنظار متجهة نحو غرف المفاوضات التي قد تحسم مصير التهدئة في الأيام أو الأسابيع المقبلة.
المصدر: RT + وكالات