تقارير: أستون فيلا يسعى لضم راشفورد من مانشستر يونايتد
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
دخل نادي أستون فيلا الإنجليزي، سباق التعاقد مع ماركوس راشفورد، مهاجم مانشستر يونايتد، الذي أصبح خارج حسابات المدرب روبن أموريم.
ويكثف نادي أستون فيلا جهوده خلال الأيام الأخيرة من سوق الانتقالات الشتوية، بحثًا عن مهاجم جديد لتعويض رحيل لاعبه جون دوران إلى صفوف النصر السعودي.
و أعطى أوناي إيمري مدرب فريق أستون فيلا، الضوء الأخضر لمجلس إدارة النادي، للتعاقد مع راشفورد على سبيل الإعارة.
ووفقاً للصحفي الموثوق فابريزيو رومانو، فإن الصفقة ستكون مكلفة وصعبة في إبرامها لكن الفيلانز مهتم بقوة بضم اللاعب والمفاوضات مستمرة.
وارتبط راشفورد بقوة خلال فترة الانتقالات الشتوية الحالية بالانضمام إلى فريق برشلونة الإسباني، ولكن النادي الكاتالوني في حاجة لبيع لاعب آخر لتخفيف العبء على سقف الرواتب.
وسجل راشفورد 138 هدفاً في 426 مباراة منذ ظهوره الأول مع الفريق الأول لنادي مانشستر يونايتد في عام 2016، وفاز بالدوري الأوروبي وكأس الاتحاد الإنجليزي مرتين وكأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة مرتين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أستون فيلا الدوري الإنجليزي راشفورد صفقات أستون فيلا ماركوس راشفورد مانشستر يونايتد أستون فیلا
إقرأ أيضاً:
حارس فولهام: نستحق الفوز على مانشستر يونايتد
قال حارس مرمى فريق فولهام الإنجليزي، بيرند لينو، إن فريقه استحق الفوز على مانشستر يونايتد والتأهل لربع نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم.
وواصل الفريق الأول لكرة القدم بنادي مانشستر يونايتد، سلسلة النتائج الكارثية في الموسم الجاري، وودع منافسات بطولة كأس الاتحاد الإنجليزي، من دور الـ16، على يد فولهام.
وانتهى الوقت الأصلي من المباراة بالتعادل الإيجابي بهدف لكل فريق، حيث افتتح كالفن باسي أهداف الضيوف في الدقيقة الأخيرة من زمن شوط المباراة الأول.
قبل أن يدرك البرتغالي برونو فيرنانديز التعادل لصالح فريق مانشستر يونايتد، في الدقيقة 71 من زمن شوط اللقاء الثاني، ليذهب الفريقان إلى الأوقات الإضافية، قبل اللجوء إلى ركلات الترجيح، والتي انتهت بهزيمة كتيبة أموريم وودع المنافسات.
وقال لينو، في تصريحات لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»: «إنه أمر لا يصدق، أعتقد أننا نستحق الفوز بعد 90 دقيقة بالطبع، ركلات الترجيح تكون أحيانًا مسألة حظ، ولحسن الحظ فزنا».
وأضاف: «مدرب الحراس أعطاني بعض المعلومات، لكن إحساسي يكون الأهم».
واختتم: «ذهبتُ في الاتجاه الخاطئ ثلاث مرات، لكن الفضل يعود لمنفذي ركلات الترجيح، الأمر ليس سهلًا، لقد قدمنا جميعًا عملاً رائعًا».