السفارة الليبية في عشق آباد تدعو رجال الأعمال التركمان للمشاركة في معرض طرابلس الدولي
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
ليبيا – السفارة الليبية في عشق آباد تدعو رجال أعمال تركمانستان للمشاركة في فعاليات الدورة الـ51 لمعرض طرابلس الدولي
وجهت السفارة الليبية في عشق آباد التي يشغر منصب السفير فيها محمود عبدالعزيز الورفلي عضو المؤتمر العام السابق وعضو جماعة الاخوان المسلمين دعوة رسمية إلى رجال الأعمال والشركات الخاصة والحكومية في تركمانستان، للمشاركة في فعاليات الدورة الـ51 لمعرض طرابلس الدولي، الذي سيقام في الفترة الممتدة بين 22 و28 أبريل المقبل.
وبحسب تقرير نشره موقع “توركمان بورتال”، فإن المعرض سيمثل فرصة مهمة لإقامة شراكات تجارية، وعرض المنتجات والخدمات، واستكشاف أسواق جديدة، في ظل سعي ليبيا لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري مع مختلف الدول.
تعزيز العلاقات الاقتصادية الدوليةوأشار التقرير إلى أن الجانب الليبي، بوصفه الجهة المنظمة للحدث، أكد على أهمية مشاركة الشركات التركمانية، مشددًا على أن المعرض سيكون منصة لتعزيز العلاقات الاقتصادية، وتوسيع نطاق التعاون بين رجال الأعمال من كلا البلدين.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
القمة الروسية العمانية.. ملفات هامة وإيجابيات متعددة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدث حسين مشيك مراسل قناة "القاهرة الإخبارية"، عن لقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع سلطان عُمان هيثم بن طارق آل سعيد في محادثات ثنائية مثمرة، انتهت بتوقيع عدد من الاتفاقيات الهامة التي تعزز التعاون بين روسيا وسلطنة عمان.
الاتفاق على إلغاء التأشيرات بين البلدينوقال مشيك، في تصريحات مع الإعلامية إيمان الحويزي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه جرى تم الاتفاق على إلغاء التأشيرات بين البلدين، إضافة إلى عدد من الاتفاقيات التي تشمل التعاون التجاري والاقتصادي بينهما، كما تم التطرق إلى استثمارات رجال الأعمال الروس في سلطنة عمان، وهو ما يُعد خطوة كبيرة لتعزيز التعاون الاقتصادي المشترك.
شهدت المحادثات حضور عدد من رجال الأعمال الروس
وأوضح: " وقد شهدت المحادثات حضور عدد من رجال الأعمال الروس الذين اجتمعوا مع سلطان عمان صباح اليوم، حيث تم التوافق على دخولهم السوق العماني للاستثمار، بدوره، أكد رجال الأعمال العمانيون على رغبتهم في توسيع استثماراتهم داخل روسيا، مما يعكس رغبة الجانبين في تعميق الشراكة الاقتصادية".
وواصل: " وفي جانب آخر من المباحثات، تم مناقشة العديد من الملفات السياسية الإقليمية والدولية الحساسة، على رأسها الملف النووي الإيراني، حيث ناقش الرئيس بوتين مع سلطان عمان سبل تطوير المفاوضات بين واشنطن وطهران، خاصة في ضوء الدور الكبير الذي تلعبه عمان في رعاية هذه المفاوضات، كما تم التطرق إلى الأوضاع في قطاع غزة، في ظل العدوان الإسرائيلي، وكذلك الأزمة السورية والجهود الدولية لإيجاد تسوية في هذه الملفات".