المالكي: لن نلغي قانون المساءلة والعدالة ولن نسمح بخروج الإرهابيين من السجون
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
بغداد اليوم -
زعيم ائتلاف دولة القانون السيد نوري المالكي في كلمة بالمؤتمر التأسيسي لرؤساء قبائل وشيوخ عشائر كربلاء :
▪وجود محاولات للالتفاف على العملية السياسية .
▪حذار من الفتنة التي لاقدر الله ان وقعت فانها تنهي كل شيء ، وان ماحدث في سوريا خير دليل.
▪حذار من بقايا داعش وحزب البعث المنحل وبعض الذين في نفوسهم مآرب اخرى ، هم ادوات الفتنة التي نخشى منها.
▪ان بقايا داعش وحزب البعث المنحل ، والذين في نفوسهم مآرب اخرى ، يريدون للفتنة ان تقضي على منجزات الشعب بعد تخلصه من حقبة الدكتاتورية المقيتة.
▪ان هناك ضغوطا تمارس لغرض الغاء هيئةن المساءلة والعدالة وخروج الارهابيين ولن نلغي قانون المساءلة والعدالة ولن نسمح بخروج الارهابيين من السجون.
▪هناك من يريد ان يكرر التجربة السورية في العراق، لكن العراق بلد مستقر وديمقراطي لكن لدينا ثغرات واختراقات في مجتمعنا يجب ان ننتبه اليها وان الطائفيين والبعثيين بدأوا يتحركون في غفلة من الأجهزة الأمنية، لكن مادمنا موجودين والسلاح بيدنا فسيندمون.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
مناطق سيطرة المليشيا فى دارفور تعيش حالة الاضطرابات وانعدام الخدمات
دارفور : الضعين – نيالا..
دخلت إلى مدينة الضعبن أول أمس 100 شاحنة قادمة من الخرطوم ، وامس الثلاثاء وصلت 80 شاحنة اخرى ، اغلب الشاحنات الأولي من النساء والاطفال وبقية الشاحنات من الأثاثات والاجهزة المنزلية المنهوبة من الخرطوم والمتاجر..
ازدحمت طرقات المدينة هذه الأيام بالقادمين الجدد ، وتحولت إلى مسرح كبير للفوضى وانفلات الأمن والمتاجرة بكل شىء ، من المسروقات إلى الأسلحة والذخائر والمخدرات التى تباع فى وضح النهار..
أكثر من 500 مواطن تم إعتقالهم أمس فى مدينة نيالا وعديلة ، ومدن اخرى فى ولاية جنوب دارفور ، بتهمة التخابر مع القوات المسلحة ، واغلب المعتقلين من ضباط الجيش والشرطة والأمن من المتقاعدين وكبار السن ، ولا تخلو المدينة من استمرار الانفلات الامني والقتل والنهب دون وازع ، واخرهم قتل تاجر ونهب سيارته ما بين نيالا والضعين..
مناطق سيطرة المليشيا فى دارفور تعيش حالة الاضطرابات وانعدام الخدمات مع غياب مؤسسات الدولة..
قادة مليشيا آل دقلو الارهابية فشلوا فى تحريك القادة من شرق دارفور للنفير ، بينما أجبروا بعض العمد فى جنوب دارفور على استنفار عدد من الجنود..
ابراهيم الصديق على