#سواليف

كتب … #الدكتور_عامر_الشوبكي

رفضنا #تهجير #الفلسطينيين قد يكلفنا اقتصادنا ويضعنا تحت #رحمة_الاحتلال!”
‏لو كنت مسؤولًا في ⁧‫#الأردن‬⁩ أو ⁧‫#مصر‬⁩…
‏لشكّلت فورًا ” #خلية_أزمة سيادية مشتركة” لمواجهة الضغوط الأمريكية والإسرائيلية التي تهدد بتحويل رفضنا لتهجير الفلسطينيين إلى #كابوس_اقتصادي وسياسي!

‏خيارات ترامب ليست فقط “وقف مساعدات”، بل قد تكون جزء من مخطط لفرض واقع جديد يصل إلى:
‏???? “قطع إسرائيل لإمدادات ⁧‫#الغاز‬⁩ عن الأردن ومصر”، مما قد يؤدي لخطر انقطاع الكهرباء.


‏???? “توقف إسرائيل عن ضخ ⁧‫#المياه‬⁩ للأردن”، خاصة مع موسم مطري ضعيف يتوقع أن يضع البلاد في مأزق حقيقي الصيف القادم.
‏???? “إيقاف برامج ⁧‫#صندوقالنقدالدولي‬⁩” مما يعطل أدوات التكيف المالي ويُضعف قدرتنا على مواجهة التحديات الاقتصادية.
‏???? “تخفيض التصنيف الائتماني”، مما يرفع كلفة الاقتراض إلى مستويات كارثية ويُرهق ميزانياتنا.
‏???? “فرض عقوبات اقتصادية تدريجية” تُقيّد مواردنا الحيوية وتُعطّل قطاعات استراتيجية.
‏???? “الضغط على شركائنا في ⁧‫#الخليج‬⁩ و ⁧‫#أوروبا‬⁩ و ⁧‫#اليابان‬⁩” لوقف أي دعم مالي أو استثماري، مما يعزلنا عن مصادر التمويل الخارجية.
‏???? “عرقلة وصولنا إلى الأسواق المالية الدولية”، مما يحرمنا من تمويل العجز ويعمّق الأزمة.

مقالات ذات صلة المستحقون لقرض الاسكان العسكري (اسماء) 2025/02/01

‏⭕️والأسوأ: “محاولات زعزعة الاستقرار السياسي” لفرض واقع جديد!

‏⭕️الهدف واضح: “إجبارنا على القبول بتهجير الفلسطينيين” عبر خنق اقتصادنا وتقييد خياراتنا.

‏⭕️السؤال الأكبر: “هل ننتظر حتى يتحول التهديد إلى واقع؟” أم نتحرك الآن بخطة استباقية تحفظ استقرارنا الاقتصادي والسياسي وتحمي سيادتنا وقضيتنا العادلة؟

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف تهجير الفلسطينيين رحمة الاحتلال خلية أزمة

إقرأ أيضاً:

ألم يملّ مختصو التوظيف من عبارة: “مؤهلاتك فوق المطلوب”؟

في سوق العمل السعودي، لا يزال العديد من الكفاءات الوطنية، يواجهون عائقًا غير منطقي عند التقدم لوظيفة: “مؤهلاتك عالية عن المطلوب”.
هذه العبارة التي باتت تتكرر كثيرًا، تحوّلت من ملاحظة إلى عقبة حقيقية تُقصي الكفاءات دون مبرر واضح، وتُفرّط في طاقات بشرية ثمينة تحتاجها مؤسساتنا بشدة.
ووفقًا لبيانات الهيئة العامة للإحصاء (2024)، فإن نسبة البطالة بين السعوديين الحاصلين على مؤهلات جامعية أو شهادات عليا، تتراوح بين 9.5 % إلى 11.2 %، وهي تعتبر أعلى من بعض الفئات الأقل تعليمًا.
– [ ] حوالي 32 % من المتقدمين للوظائف في القطاع الخاص يُرفضون بسبب عدم “تطابق المؤهلات مع الوظيفة”، بحسب استطلاع داخلي أجرته جهة توظيف محلية.
– [ ] ومن بين هؤلاء، يُصنّف ما يقارب 40 % كمؤهلين فوق المطلوب (Overqualified)، مما يشير إلى خلل في فلسفة التوظيف لا في كفاءة المتقدمين.
والسؤال المطروح على كل مسؤول توظيف أو مدير موارد بشرية أو صاحب عمل: لماذا تعتبر “المؤهلات العالية” مشكلة؟
في نظر بعض المختصين بالتوظيف، الموظف المؤهل بأكثر مما تتطلبه الوظيفة:
* لن يستمر طويلًا.
* سيطالب بترقية أو راتب أعلى.
* قد يُحدث “إزعاجًا تنظيميًا” بسبب خبراته وآرائه.
ولكن حقيقة الأمر هذه المبررات لا تصمد أمام منطق الكفاءة والتطوير. ففي بيئة العمل المتقدمة، يعتبر الموظف المؤهل فرصة ذهبية للنمو والتجديد المؤسسي.
وجاءت رؤية المملكة 2030 لتؤكد أن الاستثمار في المواطن هو ركيزة أساسية لبناء اقتصاد مزدهر ومجتمع نابض بالحياة. وتحديدًا في ملف سوق العمل، تسعى الرؤية إلى:
* تمكين الكفاءات الوطنية المؤهلة، وتوفير بيئة عمل محفزة تليق بخبراتهم.
* رفع نسبة مشاركة السعوديين والسعوديات في سوق العمل، خاصة في الوظائف النوعية وذات القيمة المضافة.
* تحفيز القطاعين العام والخاص على استقطاب العقول الوطنية المؤهلة، واستثمارها في تطوير المؤسسات لا تهميشها.
ومن هذا المنطلق، فإن رفض الكفاءات بحجة “المؤهل الزائد” يتناقض مع توجهات الرؤية، ويعكس خللاً في آليات التوظيف يجب معالجته فورًا.
مع توجيه شكري وتقديري لمقام وزارة الموارد البشرية وأخص معالي وزير الموارد البشرية المهندس أحمد الراجحي على عمله في عملية الحد من البطالة من خلال الأنظمة المتطورة لعملية توطين الوظائف بالسعوديين.
ولعل مقترحي من هذا المقال هو أن تقوم الوزارة مشكورة بالتالي:
1. إعادة صياغة سياسات التوظيف الوطنية، بما يضمن أن لا يكون المؤهل العالي سببًا للرفض، بل سببًا لتكييف الوظائف أو فتح مجالات جديدة داخل المؤسسات.
2. إطلاق حملة توعوية تستهدف مسؤولي الموارد البشرية، لتوضيح فوائد توظيف الكفاءات العالية، وتدريبهم على كيفية استثمارها بدلًا من إقصائها.
3. مراقبة قرارات التوظيف في القطاعين العام والخاص، وتحديد مؤشرات أداء لقياس مدى استيعاب المؤسسات للكفاءات، وعدم إهدار الطاقات.
4. تفعيل مبادرة “المسارات الوظيفية البديلة”، التي تسمح بإعادة تصميم الوظائف لتناسب أصحاب المؤهلات العالية، خصوصًا في الجهات الحكومية وشبه الحكومية.
5. ربط دعم التوطين بمدى توظيف الكفاءات الحقيقية، لا بمجرد ملء شواغر بأي مرشح دون النظر لجودة التوظيف.
ولعلنا اليوم نحتاج إلى التحوّل من ثقافة “تجنّب المؤهل الزائد” إلى “استثمار المؤهل العالي”. فمن الظلم أن يُحاسب الباحث عن العمل على اجتهاده وتطويره لنفسه، ويُرفض لأنه تفوّق على الوصف الوظيفي. بل الواجب أن تُعاد صياغة تلك الأوصاف، وتُفتح مساحات تليق بالكفاءات الوطنية.

مقالات مشابهة

  • بالصور.. مؤتمر موسع لبحث تداعيات تهجير الفلسطينيين وآليات التصدي لمحاولات تصفية القضية الفلسطينية
  • مؤتمر موسع لبحث تداعيات تهجير الفلسطينيين وآليات التصدي لمحاولات تصفية القضية الفلسطينية
  • السيسي يؤكد رفض مصر تهجير الفلسطينيين
  • الشوبكي: جماعة الإخوان اعتبرت نفسها أكبر من المملكة الأردنية
  • الرئيس السيسي: نرفض تهجير الفلسطينيين.. ومستعدون لتنفيذ خطة إعادة إعمار غزة
  • رفض تهجير الفلسطينيين وأمن البحر الأحمر.. رسائل الرئيس السيسي خلال لقاء نظيره الجيبوتي
  • ألم يملّ مختصو التوظيف من عبارة: “مؤهلاتك فوق المطلوب”؟
  • نصر عبده: الكويت مع مصر في عدم تهجير الفلسطينيين من أرضهم
  • عاجل:- مصر والسعودية تؤكدان رفض تهجير الفلسطينيين وتدعمان حل الدولتين (بيان مشترك)
  • بيان مصري سعودي: رفض محاولات تهجير الفلسطينيين من أرضهم