فيلمٌ يُكرم شهيدة لبنانية.. تم تصويره بـالدموع!
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
"ملاك عين الدلب".. فيلمٌ جديد أنتجه طلابٌ في الجامعة اللبنانية الدولية "LIU" - فرع بيروت، وذلك تكريماً للشهيدة جوليا رمضان التي قضت مع والدتها جرّاء غارة إسرائيليّة استهدفت مقر سكنهم في منطقة عين الدلب – شرق صيدا، وذلك في أواخر شهر أيلول 2024. الفيلم الذي تم عرضه في الجامعة في إطار مشروع تخرّجه قدّمته الطالبة فوزية الحجّار تحت إشراف الأستاذة ميراي إبراهيم، ومن خلاله يتم سرد قصة استشهاد جوليا التي كانت ناشطة في مجال العمل الإنساني تجاه النازحين من جنوب لبنان، خصوصاً أنها حولت منزلها إلى خلية نحل لتحضير الطعام وتوزيعه على المُهجرين في المدارس والمنازل.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الفیلم الذی
إقرأ أيضاً:
برنامج الغذاء العالمي: الحفاظ على الهدوء في غزة أمر حيوي لضمان وصول الدعم الإنساني
أكد برنامج الأغذية العالمي ضرورة استمرارية وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشددًا على أنه لا يوجد مجال للعودة إلى الوراء.
جاء ذلك في تصريحات هامة أعلنت عبر قناة "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل، حيث شدد البرنامج على أهمية الحفاظ على الهدوء لضمان تقديم الدعم الإنساني الضروري للسكان في غزة.
وكان قد أكد برنامج الغذاء العالمي، في بيان نشره عبر حسابه على منصة "إكس" اليوم السبت 1 مارس، ضرورة استمرار وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مشددًا على أنه "لا يمكن التراجع عنه".
وأضاف البرنامج أنه بعد مرور 6 أسابيع على الهدنة، تمكنت فرق البرنامج من الوصول إلى مليون شخص في جميع أنحاء القطاع، عبر استعادة نقاط توزيع الإمدادات، وإعادة فتح المخابز، وتوسيع المساعدات النقدية.
وأشار البرنامج إلى أن مسار الوصول الإنساني الآمن والمستدام أصبح واضحًا، وهو ما يعزز أهمية الحفاظ على وقف إطلاق النار.
كما شدد على أن استمرار الوضع الحالي هو السبيل الوحيد لضمان إيصال المساعدات الإنسانية الضرورية لملايين الفلسطينيين في غزة.
وتواجه نحو 1.5 مليون شخص في قطاع غزة أوضاعًا مأساوية بسبب حرب الإبادة والتدمير التي خلفت أضرارًا واسعة في منازلهم على مدار أكثر من 15 شهرًا من العدوان الإسرائيلي.
ومع بداية شهر رمضان، تتفاقم الأزمة الإنسانية حيث يعاني السكان من صعوبات كبيرة في تأمين الغذاء والمياه.
في سياق آخر، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على مدينة طولكرم ومخيمها في الضفة الغربية لليوم الـ34 على التوالي، حيث زادت من عمليات التهجير القسري للسكان الفلسطينيين، ما يزيد من معاناتهم.