دنيا بطمة تخرج من السجن وسط تكتم شديد
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
متابعة بتجــرد: غادرت الفنانة المغربية دنيا بطمة، صباح الجمعة، سجن الوداية في مراكش، إثر انقضاء فترة محكوميتها لمدة سنة واحدة، بعد إدانتها في قضية حساب “حمزة مون بيبي” الشهير الذي تخصص في فضائح النجوم المغاربة.
وتحدثت مصادر محلية عن “السرية التامة” التي تمت فيها مغادرة دنيا بطمة السجن في إطار حرص عائلتها على عدم ترصد كاميرات الصحافيين للحظة الخروج، فيما تحدثت أخرى عن عادة وضع قدمها في “الغربال” مثل شقيقتها ابتسام حين مغادرتها للسجن نفسه في القضية ذاتها.
والجدير بالذكر أن دنيا بطمة قضت فترة السجن النافذ لمدة سنة واحدة، بعد إدانتها بالتورط في حساب “حمزة مون بيبي” الذي تخصص في فضائح النجوم المغاربة، وكان الأمن المغربي قد اعتقلها في مدينة الدار البيضاء في شهر كانون الثاني/ يناير من العام المنصرم، وجرى إيداعها السجن الوداية لقضاء فترة محكوميتها بالسجن النافذ، بعد رفض محكمة النقض العليا طلبا لدفاع دنيا بطمة بفتح ملف قضيتها المحكومة في المرحلة الثانية من التقاضي بالمحكمة الاستئنافية في مراكش.
main 2025-02-01Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: دنیا بطمة
إقرأ أيضاً:
المغاربة في المرتبة الثانية بين الحاصلين على جنسيات دول الاتحاد الأوروبي في 2023
أفاد تقرير حديث أصدره مكتب الإحصاء التابع للاتحاد الأوروبي، “يوروستات”، بأن المغاربة جاءوا في المرتبة الثانية بين الأجانب الذين حصلوا على جنسيات دول الاتحاد الأوروبي في سنة 2023.
وأوضح التقرير أن عدد المواطنين المغاربة الذين استفادوا من الحصول على الجنسيات الأوروبية بلغ حوالي 106,500 شخص، وذلك من إجمالي مليون و50 ألف و100 شخص من مختلف الجنسيات الذين حصلوا على جنسيات الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي خلال نفس العام.
وتصدرت الجنسية السورية قائمة الدول التي منحت أكبر عدد من الجنسيات الأوروبية، حيث حصل نحو 107,500 سوري على الجنسيات الأوروبية في نفس الفترة. وبهذا، شكل المغاربة نحو 10.1% من مجموع الأجانب الذين حصلوا على الجنسية الأوروبية، ما يعكس أهمية الجالية المغربية في دول الاتحاد الأوروبي.
وقد أظهرت الإحصاءات أن المهاجرين من دول شمال أفريقيا بشكل عام، خصوصًا من المغرب، لهم دور بارز في عملية الهجرة إلى أوروبا، ما يساهم في تكوين مجتمعات متنوعة ومتعددة الثقافات داخل هذه الدول.
كما يعكس هذا النمو في عدد الحاصلين على الجنسيات الأوروبية من المهاجرين قدرة هؤلاء على الاندماج في المجتمعات الجديدة، وتعزيز الروابط الاجتماعية والاقتصادية بين أوروبا ومنطقة البحر الأبيض المتوسط.