فتح معبر رفح اليوم للمرضى والجرحى بعد إغلاق دام 8 شهور
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
#سواليف
من المقرر أن يتم -اليوم السبت- #فتح_معبر_رفح البري لسفر أول فوج من #مرضى #قطاع_غزة، وذلك بعد إغلاق استمر ثمان شهور متواصلة.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أنه سيتم مغادرة أول فوج من المرضى والجرحى للسفر عبر معبر رفح البري.
وأوضحت أنه سيتم التواصل هاتفيا مع المرضى والمرافقين لترتيب إجراءات السفر حسب الكشف الموافق عليه من أطراف العلاقة .
وقالت الوزارة” سيتم تجهيز حافلات للتحرك نحو المعبر من خلال منظمة الصحة العالمية”.
وينص اتفاق وقف إطلاق النار على فتح المعبر بعد أسبوع من بدء وقف إطلاق النار لخروج المرضى والجرحى في المرحلة الأولى.
وكانت قوات الاحتلال جرفت في أيار /مايو الماضي الجانب الفلسطيني من معبر رفح بعد اجتياح مدينة رفح التي يقع المعبر في القسم الجنوبي الشرقي منها.
ويشار إلى أنه وحسب منظمة الصحة العالمية فإن 12 الف مريض فلسطيني من غزة بحاجة ماسة للسفر للعلاج خارج القطاع بعد تدمير المنظومة الصحية بالكامل.
وبحسب مصادر إسرائيلية ودولية فإن إدارة معبر رفح ستكون تحت إشراف بعثة (EUBAM) الأوروبية الأمنية، إلى جانب فلسطينيين من غزة غير مرتبطين بحركة حماس، ويُرجح أن يكونوا تابعين للسلطة الفلسطينية، لكن ليس تحت إشراف رسمي مباشر منها.
وأضافت أن الفلسطينيين الذين سيشرفون على تشغيل المعبر حصلوا على موافقة إسرائيلية، وأن إياد نصر منسق وزارة الشؤون المدنية في السلطة الفلسطينية سيكون المشرف على إدارة المعبر.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فتح معبر رفح مرضى قطاع غزة معبر رفح
إقرأ أيضاً:
أب يطالب بتمكينه من حضانة طفليه وتعويض مالى بعد رفض زوجته تنفيذ حكم الرؤية
أقام أب دعوى إسقاط حضانة، ودعوى تعويض، أمام محكمة الأسرة ودائرة التعويضات بمصر الجديدة، وادعي هجر زوجته له ورفضها تمكينه من رؤية أطفاله طوال شهور رغم صدور حكم قضائي، ليؤكد الزوج:" رفضت والدة زوجتي السماح لزوجتي العودة لمسكن الزوجية، وواصلت ابتزازي للتنازل عن شقتي لهما وتسجيلها باسمها، وعندما رفض حرضتها علي الطلاق".
وتابع الزوج: "زوجتي سافرت دون علمي ومكثت شهور خارج مصر، ومنحت والدتها وشقيقها التصرف في شئون أطفالي، لأعيش في جحيم خلال الشهور الماضية منذ سفرها، وعندما عادت وحاولت حل المشاكل بيننا بشكل ودي انهالت علي والدتها بالسب والقذف، وأصرت زوجتي علي الطلاق مني، ولاحقتني بدعوي قضائية وادعت إلحاقي الأذي بها بإدعاءات كيدية".
وأشار الزوج: "رفضت تمكيني من رعاية أطفالي، وواصلت إبتزازي للحصول على نفقات غير مستحقة لها، بخلاف رفضها حل المشاكل بيننا، ومواصلتهم ملاحقتي بالبلاغات، وطلبهم أخذ مبلغ مالي كبير شهرياً كتعويض، لأتعرض للضرر المادي والمعنوي بسبب تهديداتهم لي".
ونصت المادة 20 مستبدلة بالقانون رقم 100 لسنة 1985 المستبدلة بالقانون رقم 4 لسنه 2005، يثبت الحق في الحضانة للام ثم للمحارم من النساء مقدما فيه من يدلي بالأم علي من يدلي بالأب.
مشاركة