توجه صيني لإنشاء مراكز لصيانة المركبات الكهربائية والهواتف في الجامعة الأردنية
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
#سواليف
بحث رئيس #الجامعة_الأردنية الدكتور نذير عبيدات مع #وفد_صيني من لجنة إدارة ريادة الأعمال الشبابية بين #الصين والدول العربية تفاصيل التعاون وتبادل #الخبرات_العلمية والعملية المرتقب بين الطرفين.
وجاء اللقاء لمتابعة ما اتُّفق عليه في مذكرة التفاهم المشترك التي وقعها الجانبان في شهر أيار، التي تناولت عديدًا من الجوانب الطبية والزراعية والهندسية، حيث وقعها عن الجامعة نائب الرئيس لشؤون الكليات العلمية أشرف أبو كركي ومدير مركز نقل #التكنولوجيا_الصينية للدول العربية شيلغ جي كوم.
وناقش الطرفان تفاصيل إنشاء #مركز لصيانة #السيارات_الكهربائية والهجينة، ومركز لصيانة #الأجهزة_الخلوية في الجامعة، واستقطاب طلبة صينيين للدراسة في الجامعة، تحديدا في تخصص اللغة العربية.
وزار الوفد مستشفى الجامعة الأردنية والتقى بمديره ونوابه حيث أبدوا اهتمامهم بالتعاون في مجال تصنيع الأطراف الصناعية.
وتهدف الاتفاقية الموقعة إلى نقل تكنولوجيا الصينية وتطبيقاتها الذكية في عدد من المجالات، إلى جانب التعاون في مجالات التعليم الطبي وتصميم برامج أكاديمية ومهنية مشتركة.
وبموجب الاتفاقية، يُنشئ الجانب الصيني أيضا عدة مختبرات للذكاء الاصطناعي وصيانة السيارات الكهربائية، وذلك بالتعاون مع شركات صناعة السيارات الصينية، وآخر لصيانة الهواتف الذكية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الجامعة الأردنية وفد صيني الصين التكنولوجيا الصينية مركز السيارات الكهربائية
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تستنكر احتلال أراض إضافية بالجولان السوري
آخر تحديث: 14 دجنبر 2024 - 9:22 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أدان مجلس الجامعة العربية، امس الجمعة، التوغل الصهيوني داخل المنطقة العازلة مع سوريا.وذكر بيان رسمي، أنه “بمبادرة من جمهورية مصر العربية، وبالتعاون مع عدد من الدول الشقيقة، عقد مجلس جامعة الدول العربية اجتماعًا مساء يوم ١٢ ديسمبر الجاري لصياغة موقف عربي موحد إزاء قيام جيش الاحتلال الصهيوني باحتلال أراض إضافية بالجولان السوري المحتل“.وأضاف البيان، أنه “قد تمخض عن هذا الاجتماع، صدور قرار عربي يدين توغل الاحتلال داخل نطاق المنطقة العازلة مع الجمهورية العربية السورية وسلسلة المواقع المجاورة لها بكل من جبل الشيخ ومحافظتي القنيطرة وريف دمشق، واعتبار ذلك مخالفا لاتفاق فك الاشتباك المبرم بين سوريا والاحتلال عام 1974، ومن هذا المنطلق؛ شدد القرار العربي على أن الاتفاق المشار إليه يظل ساريا طبقا لقرار مجلس الأمن رقم 350 الصادر في العام ذاته، ومن ثم انتقاء تأثر ذلك الاتفاق بالتغيير السياسي الذي تشهده سوريا حاليًا“.وأدان القرار العربي، الغارات الصهيونية المستمرة على عدد من المواقع المدنية والعسكرية السورية.وشدد اجتماع المندوبين الدائمين، على أن “هضبة الجولان هي أرض سورية عربية، وستظل كذلك للأبد“.وطالب القرار المجتمع الدولي بـ”إلزام تل أبيب بوصفها السلطة القائمة بالاحتلال، بالامتثال لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة؛ لاسيما قرار مجلس الأمن رقم 497 لعام 1981؛ والذي يطالب الكيان بالانسحاب من الجولان السوري المحتل“.وأضاف البيان، أنه “بناء على ما تقدم؛ تم بموجب هذا القرار تكليف المجموعة العربية في نيويورك بالتحرك لعقد جلسة خاصة في مجلس الأمن لبحث الممارسات الصهيونية التي تهدد السلم والأمن الدوليين؛ بما في ذلك الاحتلال المستجد للأراضي السورية التي توغلت بها قوات الاحتلال منذ الثامن من ديسمبر الجاري“.