تفاصيل الدفعة الرابعة.. 183 فلسطينيا مقابل 3 إسرائيليين
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
1 فبراير، 2025
بغداد/المسلة: من المقرر أن تفرج السلطات الإسرائيلية اليوم السبت، في إطار الدفعة الرابعة من صفقة “طوفان الأحرار” عن 183 أسيرا فلسطينيا، مقابل إفراج حركة “حماس” عن 3 رهائن إسرائيليين.
ومن بين الأسرى الفلسطينيين سيكون هناك 18 من ذوي الأحكام المؤبدة، و54 من ذوي الأحكام العالية والمؤبدة، و111 من أبناء قطاع غزة الذين تم اعتقالهم بعد 7 تشرين الأول.
في المقابل، ستطلق “كتائب القسام”، الجناح العسكري لحركة “حماس” عن الرهائن عوفر كالدرون، كيث شمونسل سيغال، وياردن بيباس.
من جانبها، أعلنت مصلحة السجون الإسرائيلية عن استعداداتها للإفراج عن الأسرى الفلسطينيين، مؤكدة تلقيها قائمة بأسماء الأسرى الذين سيتم الإفراج عنهم من سجني عوفر وكتسيعوت.
وأكد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تلقي قائمة الأسرى المزمع إطلاقهم من “حماس”، مشيرا إلى أن التفاصيل الكاملة ستنشر بعد فحص القائمة وإبلاغ عائلات الأسرى.
كما أعلنت إدارة المحتجزين في رئاسة الوزراء الإسرائيلية أن جميع الأسرى المدرجين في القائمة “على قيد الحياة”.
ويأتي ذلك بعد تنفيذ الدفعة الثالثة من الصفقة، يوم الخميس، التي شهدت إطلاق سراح 3 إسرائيليين مقابل الإفراج عن 110 أسرى فلسطينيين.
ومع تنفيذ هذه الدفعة، يتبقى 82 أسيرا إسرائيليا لدى فصائل المقاومة في غزة، حيث أُعلن عن مقتل 35 منهم.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
المعارضة الإسرائيلية: حكومة نتنياهو فشلت في تدمير حماس على مدار عام ونصف
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، خبرا عاجلا يفيد بأن زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد ، قال إن رئيس الحكومة الإسرائيلي نتنياهو يخطط لتحويل الشاباك إلى جهاز شخصي له، وأن حكومة نتنياهو فشلت في تدمير حماس على مدار عام ونصف.
وأضاف لابيد، أنه يجب العمل على إعادة المحتجزين بقطاع غزة، ويجب نزع سلاح حماس وتدميرها، ويجب توسيع نطاق أوامر التجنيد في ظل نقص عدد الجنود، ولن نستطيع الانتصار في حرب لا نحدد لها أهدافا.
ولفت إلى أن توسيع العملية في غزة يعني تنازل الحكومة عن إعادة المحتجزين، وأن نتنياهو يعرض معلومات استخباراتية مستقبلية للخطر، وأن حديث نتنياهو عن عملية البيجر غير مسؤول.