ينتخب الديمقراطيون، الذين يبحثون بشدة عن رسالة جديدة وزعماء جدد لمواجهة إدارة الرئيس دونالد ترامب، زعيماً جديداً للحزب اليوم السبت، في انتخابات هادئة باللجنة الوطنية الديمقراطية، والتي يمكن أن يكون لها تأثيرات كبيرة على مستقبل الحزب.

وتجمع أكثر من 400 عضو في اللجنة الوطنية الديمقراطية من كل ولاية ومنطقة أمريكية في واشنطن من أجل  الانتخابات، والتي تشمل قائمة من المرشحين يهيمن عليها مرشحون من داخل الحزب.

ولا يسعى الرئيس المنتهية ولايته جايمي هاريسون لإعادة انتخابه.

ويعترف معظم المرشحين بأن صورة الحزب الديمقراطي تضررت بشدة، لكن القليل منهم يعد بتغييرات أساسية.

As the Democratic National Committee prepares to elect a new chair, its departing leader says Democrats should have stuck with Joe Biden in the 2024 race.https://t.co/WrevTPCsCh

— ABC Columbia (@abc_columbia) January 31, 2025

وبعد نحو ثلاثة أشهر من فوز دونالد ترامب بالتصويت الشعبي وتحقيق مكاسب في دوائر ديمقراطية رئيسية، هناك اتفاق محدود على الخطأ الذي حدث بالضبط.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ترامب بايدن

إقرأ أيضاً:

ترامب: "لن نتسامح" مع موقف زيلينسكي

حذّر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الإثنين، من أن الولايات المتحدة "لن تتسامح طويلاً" مع موقف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، حيال إبرام وقف لإطلاق النار مع روسيا، بعد أيام من مشادة كلامية بينهما.

وأكد مسؤول في البيت الأبيض أن ترامب سيجتمع بكبار مستشاريه، لبحث الخطوات المقبلة بشأن أوكرانيا، بعد التوتر مع زيلينسكي.
ونشر ترامب عبر منصته الاجتماعية تروث سوشال، صورة لتقرير ينقل عن زيلينسكي قوله إن نهاية الحرب لا تزال بعيدة للغاية، وأرفقه بتعليق قال فيه: "هذا أسوأ تصريح يمكن لزيلينسكي أن يدلي به، وأمريكا لن تتسامح معه طويلاً".
ورأى أن "هذا الشخص لا يريد أن يكون ثمة سلام، طالما يحظى بدعم أمريكا". زيلينسكي يجهض حلم ترامب بتصريح صادم - موقع 24 قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إن اتفاق إنهاء الحرب بين أوكرانيا وروسيا "لا يزال بعيداً للغاية"، مضيفاً أنه يتوقع أن يستمر في تلقي الدعم الأمريكي، على الرغم من علاقاته المتوترة في الفترة الأخيرة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وألمح ترامب كذلك إلى قادة دول حليفة لأوكرانيا يتقدمهم الأوروبيون، غداة عقدهم قمة في لندن بحضور زيلينسكي، معتبراً أنهم "قالوا بصريح العبارة إنهم غير قادرين على القيام بالمهمة من دون الولايات المتحدة".
وتابع: "ربما لم يكن ذلك تصريحاً عظيماً للإدلاء به في سياق عرض قوة بمواجهة روسيا، ماذا كان يدور في ذهنهم؟".
وأكد القادة، الذين اجتمعوا الأحد، دعمهم لكييف والتزام القيام بالمزيد من أجل الأمن في أوروبا، وتعزيز الإنفاق الدفاعي، لكنهم تمسّكوا بضرورة توافر دعم قوي من الولايات المتحدة.
وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر: "على أوروبا تحمّل العبء الأكبر، لكن من أجل دعم السلام في قارّتنا، والنجاح في ذلك، يجب أن يحظى هذا الجهد بدعم قوي من الولايات المتحدة".
وتأتي هذه التطورات عقب مشادة كلامية جرت بين ترامب ونائبه جاي دي فانس من جهة، وزيلينسكي من جهة أخرى، أمام وسائل الإعلام في البيت الأبيض، الجمعة. أين أخطأ زيلينسكي في مواجهته مع ترامب؟ - موقع 24قال ماريك ماجيروفسكي، السفير البولندي السابق لدى الولايات المتحدة، أثناء مشاهدته اجتماع الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والأوكراني فولوديمير زيلينسكي في واشنطن عصر يوم الجمعة، إنه درس قاس في السياسة الواقعية ودورة تدريبية مكثفة في علم النفس التطبيقي. واتهم ترامب ونائبه الرئيس الأوكراني بعدم إظهار الامتنان للولايات المتحدة على المساعدات التي قدمتها الى كييف، منذ بدء الغزو الروسي عام 2022، في حين يطالب زيلينسكي بتوفير ضمانات أمنية لإبرام اتفاق لوقف إطلاق النار مع موسكو، تدفع واشنطن لتحقيقه.

مقالات مشابهة

  • اجتماع حاسم لإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن أوكرانيا
  • ترامب: "لن نتسامح" مع موقف زيلينسكي
  • ترامب يوقع أمرا تنفيذيا جديداً.. هذا مضمونه
  • أمريكا تعزز حدودها مع المكسيك بآلاف العسكريين لمكافحة الهجرة والمخدرات
  • مسيرات ضخمة لتأييد ومعارضة عزل الرئيس الكوري الجنوبي في شوارع العاصمة
  • بعد زيارة أمريكا.. الرئيس الأوكراني يصل إلى المملكة المتحدة
  • بعد زيارة أمريكا.. الرئيس الأوكراني زيلينسكي يصل إلى المملكة المتحدة
  • روسيا تعين سفيرا جديدا لدى الولايات المتحدة الأميركية
  • معركة كلامية بالبيت الأبيض| ترامب: زيلينسكي "لم يحترم" أمريكا في عقر دارها وإن لم يبرم اتفاقا من أجل السلام سنتركه يقاتل وحيدا.. والرئيس الأوكراني يرفض الاعتذار لترامب ويتلقى دعمًا واسعًا من أوروبا
  • زيلينسكي: لم نرتكب خطأ وواشنطن أرادت صفقة المعادن بشدة