إحداث أزيد من 86 ألف مقاولة مع نهاية نونبر
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
أفاد المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية، بأن عدد المقاولات التي تم إحداثها بالمغرب بلغ 86 ألفا و493 مقاولة عند متم شهر نونبر 2024.
وأوضح المكتب، في لوحة القيادة العامة لبارومتر إحداث المقاولات، أن هذه المقاولات تتوزع بين الأشخاص الاعتباريين (61.819) والأشخاص الذاتيين (24.674).
وأشار المصدر ذاته إلى أن التوزيع القطاعي للمقاولات المحدثة كشف عن هيمنة القطاع التجاري بـ 34,99 في المائة، يليه البناء والأشغال العمومية وأنشطة العقار (19,33 في المائة)، والخدمات المتنوعة (18,29 في المائة)، والنقل (8,03 في المائة)، والصناعات (7,29 في المائة)، والفنادق والمطاعم (5,62 في المائة)، وقطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (2,80 في المائة)، والأنشطة المالية (1,97 في المائة)، والفلاحة والصيد البحري (1,68 في المائة).
وحسب الجهات، كشف البارومتر عن هيمنة جهة الدار البيضاء-سطات بما مجموعه 27.070 مقاولة محدثة عند نهاية نونبر الماضي، متقدمة على جهة طنجة-تطوان-الحسيمة (12.627)، والرباط-سلا-القنيطرة (10.007)، ومراكش-آسفي (9.741)، وفاس-مكناس (5.994)، وسوس-ماسة (5.894)، والجهة الشرقية (5.131)، والعيون-الساقية الحمراء (3.478)، وبني ملال-خنيفرة (2.445)، ودرعة-تافيلالت (1.970)، والداخلة-واد الذهب (1.434)، ثم كلميم-واد نون (702).
ووفق الشكل القانوني، تصدرت الشركات ذات مسؤولية محدودة بشريك وحيد، القائمة بنسبة 64,8 في المائة، تليها الشركات ذات مسؤولية محدودة بحصة 34,6 في المائة.
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: فی المائة
إقرأ أيضاً:
"مدمرة الرعب".. كيم جونغ أون يدشّن سلاحًا بحريًا جديدًا يعزز هيمنة كوريا الشمالية
في خطوة جديدة تعكس توجهات كوريا الشمالية نحو تعزيز قدراتها العسكرية، حضر الزعيم كيم جونغ أون، حفل تدشين مدمرة بحرية متعددة الأغراض تزن 5 آلاف طن، وذلك في مدينة نامبو الساحلية غرب البلاد. وجاء الحفل بالتزامن مع الذكرى السنوية الـ93 لتأسيس "الجيش الثوري الشعبي"، ما أضفى بعدًا رمزيًا على الحدث العسكري الذي وصفته وسائل الإعلام الرسمية بـ "الإنجاز البحري النوعي".
المدمرة الجديدة التي تم الكشف عنها خلال الاحتفالية، تمثل نقلة نوعية في إمكانيات كوريا الشمالية البحرية، إذ أشار كيم إلى أنها ستكون بمثابة "درع سيادي متقدم" لحماية مياه البلاد وتعزيز قدرات الدفاع الشامل. كما أكد على أن هذه الخطوة تشكل محطة محورية في رحلة بيونغ يانغ نحو امتلاك قوة بحرية قادرة على فرض المعادلات في المنطقة.
وبحسب ما نقلته وكالة الأنباء المركزية الكورية، فإن المدمرة تم تطويرها محليًا وتزويدها بتقنيات متعددة المهام، ما يجعلها إحدى أبرز الإضافات الحديثة إلى ترسانة الجيش الكوري الشمالي، وسط توتر إقليمي مستمر وتوسع في التجارب العسكرية للبلاد.