بيجو تعزز وجودها في المملكة بطرح 208 الجديدة بأسعار تنافسية
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
أميرة خالد
أعلنت شركة بيجو الفرنسية عن تعزيز تواجدها في سوق للسيارات من خلال طرح طراز 208 الجديد، الذي ينتمي إلى فئة السيارات الهاتشباك ذات التصميم الرياضي.
وتقدم بيجو 208 فئة GT بمحرك بنزين تيربو سعة 1200 سي سي، بثلاث أسطوانات، قادر على إنتاج قوة تصل إلى 130 حصانًا وعزم دوران أقصى يبلغ 230 نيوتن متر.
ويتميز هذا الطراز بناقل حركة أوتوماتيكي بست سرعات، مع تقنية الدفع الأمامي (FWD)، مما يضمن أداءً سلسًا وقويًا على الطرق.
كما طرحت بيجو نسخة كهربائية من السيارة تحت مسمى e-208 Allure، والتي تأتي بمحرك كهربائي قادر على توليد 136 حصانًا وعزم دوران يصل إلى 260 نيوتن متر.
وتعتمد هذه الفئة على بطارية بسعة 50 كيلوواط/ساعة، توفر مدى سير يصل إلى 300 كيلومتر، بالإضافة إلى ذلك، تتمتع السيارة بتسارع من 0 إلى 100 كم/ساعة في 8.1 ثانية فقط.
وتبدأ أسعار بيجو 208 موديل 2025 في سوق المملكة من 88,000 ريال للفئة GT، بينما يصل سعر الفئة الكهربائية e-208 Allure إلى 149,000 ريال.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سيارات شركة بيجو
إقرأ أيضاً:
سر إخفاء موعد ليلة القدر .. حسام موافي يوضح
قال الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، إن شهر رمضان ليس للمسلسلات والعزائم، بل للعبادة والتقرب إلى الله، مؤكدًا أن العلامات الحقيقية لليلة القدر لا يعلمها أحد على وجه اليقين، لكنه يفضل اعتبار كل ليالي رمضان بمثابة ليلة القدر، مما يضمن عدم تفويت فضلها.
وقال حسام موافي في برنامجه “ ربي زدني علما ” المذاع على قناة “ صدى البلد”، :" الله سبحانه وتعالى أخفى ليلة القدر لحكمة عظيمة، حيث قسم الناس إلى أربعة فئات بناءً على اجتهادهم في العبادة خلال شهر رمضان.
وتابع موافي" الفئة الأولى هم الذين يقيمون العبادة طوال 30 يومًا في رمضان، بينما الفئة الثانية يركزون على العشر الأواخر فقط، أما الفئة الثالثة فيجتهدون في الليالي الوترية من العشر الأواخر، في حين أن الفئة الرابعة تقتصر عبادتهم على ليلة السابع والعشرين فقط، اعتمادًا على اجتهادات العلماء حول احتمال كونها ليلة القدر.
الدعاء بالسترواختتم الدكتور حسام موافي حديثه بالدعوة إلى التركيز على الدعاء بالستر في الدنيا والآخرة، مؤكدًا أن هذا هو أعظم ما يمكن للإنسان أن يطلبه في ليلة القدر، كما تساءل: "من هم الذين سيجلسون بجوار الرسول يوم القيامة؟"، في إشارة إلى ضرورة الاجتهاد في العمل الصالح للفوز بهذا الشرف العظيم.