أعلنت النجمة الهوليوودية الشهيرة "بريتني سبيرز" انفصالها عن زوجها عارض الأزياء الايراني "سام أصغري" وذلك بعد علاقة دامت لأكثر من 6 سنوات.

اقرأ ايضاًانفصال بريتني سبيرز وسام أصغري.. والأخير يتهمها بخيانتهالتعليق الأول لعارض الأزياء سام أصغري بعد انفصالها عن بريتني سبيرز
 

بالرغم من ان سبيرز أكّدت بانها تفاجأت عند طلب سام أصغري منها فسخ الزواج إلا انها كشفت أنها لا تستطيع تحمّل الآلم بعد الآن".


 

خرج أصغري عن صمته بعد انتشار أنباء انفصاله رسميًا عن سبيرز حيث تحدّث حول الأسباب التي دفعته لاتخاذ هذا القرار، فكشف بان بريتني قامت في إحدى المرات بالاعتداء عليه وضربه خلال نومه.
 

وأكّد سام بانه لم يعدّ يتحمّل العيش مع بريتني خاصة وأنه تعرّض للاعتداء من قبلها، كما كشف  بانه في حال لم يحصل على نصف أموال سبيرز فإنه سيفضح المزيد من الاسرار والقصص والمتعلّقة بها.

اقرأ ايضاًبريتني سبيرز تشوق جمهورها لأغنيتها الجديدة Mind Your Businessانفصال بريتني سبيرز وسام أصغري
 

يشار بان انفصال أصغري عن بريتني  جاء بعد ما يقارب العام من تخلص الفنانة المثيرة للجدل من وصاية والدها بحكم قضائي، وبعد التخلص من الوصاية، أعلنت عن زواجها رسميًا من حبيبها الإيراني.

والجدير بالذكر أن سبيرز عاشت تحت وصاية والدها لسنوات طويلة بسبب معاناتها مع مشاكل في الإدمان والصحة النفسية.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ بريتني سبيرز سام اصغري انفصال المشاهير بریتنی سبیرز سام أصغری

إقرأ أيضاً:

ميركل تصف في مذكراتها ترامب بانه مفتون بالقادة السلطويين

فرانكفورت "أ.ف.ب ": وصفت المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل في مذكراتها التي نشرت مقتطفات منها اليوم الخميس، دونالد ترامب بأنه "مفتون" بالقادة ذوي الميول السلطوية وبأنه يتصرف "على أساس عاطفي".

تكتب ميركل في هذه المقتطفات التي نشرتها أسبوعية "دي تسايت" أنه خلال لقائهما الأول في واشنطن في مارس 2017، بعد فترة قصيرة من تنصيب دونالد ترامب لولايته الأولى في البيت الأبيض، "سألني الرئيس الأميركي مجموعة من الأسئلة، لا سيما حول أصولي الألمانية الشرقية وعلاقاتي مع فلاديمير بوتين الذي بدا وكأنه يبهره".

وتتابع في كتابها وهو بعنوان "الحرية" والذي سيصدر في 26 نوفمبر في ثلاثين دولة أنه "في السنوات التالية، كان لدي انطباع بأن القادة ذوي الميول السلطوية والديكتاتورية كانوا يتركون أثرا مبهرا عليه".

في هذا الكتاب، تشارك ميركل التي تولت السلطة في ألمانيا بين 2005 و2021، أفكارها حول مسيرتها السياسية ومبادئها ورؤيتها للتحديات التي واجهتها خلال فترة ولايتها.

وتعود خصوصا إلى لقائها الأول مع ترامب في ربيع العام 2017، والذي لم يترك لديها "شعورا جيدا" كما تكتب.

وقبل لقائهما الثنائي في المكتب البيضوي، تجاهل طلب صحافيين ومصورين بمصافحة أخرى، رغم طلب المستشارة بصوت خافت أن يقوما بذلك مجددا.

خلال لقائهما، استأنف انتقاداته "المعتادة" لألمانيا قائلا إنها دمرت نفسها عبر استقبال لاجئين عامي 2015 و2016، وانها لا تنفق كثيرا على الشق العسكري وتعتمد ممارسات تجارية غير عادلة. كان يرى خصوصا في الحضور القوي للسيارات الألمانية في نيويورك أمرا مزعجا.

ردت ميركل مستندة الى وقائع، لكنها اصطدمت برئيس أمريكي يتصرف "على أساس عاطفي" ولا يستمع الى حججها إلا "لتحويلها الى انتقادات جديدة".

ولاحظت أن "حل المشاكل لا يبدو هدفه".

عند مغادرتها واشنطن، خلصت المستشارة الى أن "التعاون من أجل عالم مترابط لن يكون ممكنا في عهد ترامب" معربة عن اقتناعها بأن نجاحه يعتمد "على فشل الآخرين".

في يونيو 2017 أعلن ترامب لميركل هاتفيا أن الولايات المتحدة تنسحب من اتفاق باريس حول المناخ.

وتقول ميركل إن "هذا القرار الذي يتعارض مع جهودي لجعل المناخ موضوعا رئيسيا لمجموعة العشرين، كان ضربة قاسية".

كما كشفت المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل في مقتطف من مذكراتها المقبلة أنها سعت إلى إبطاء مساعي أوكرانيا للانضمام السريع إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو) أثناء فترة ولايتها، بسبب مخاوف من احتمال حدوث رد عسكري من روسيا.

وتتناول ميركل في الكتاب القمة الرئيسية للناتو التي انعقدت في بوخارست عام 2008، والتي ناقشت خلالها طلبات أوكرانيا وجورجيا للانضمام إلى الحلف.

وتقر المستشارة الألمانية السابقة، في مذكراتها المقبلة، برغبة قوية لدى دول وسط وشرق أوروبا في الانضمام السريع إلى حلف الناتو. لكنها أوضحت أنها كانت تعتقد أن توسيع عضوية الحلف يجب أن يعزز الأمن ليس فقط لتلك الدول، بل للحلف ككل.

وأعربت ميركل عن قلقها بشكل خاص بشأن العلاقات بين أوكرانيا وروسيا، مشيرة في الكتاب إلى وجود أسطول البحر الأسود الروسي في شبه جزيرة القرم الأوكرانية، التي ضمتها روسيا بشكل غير قانوني في عام.2014 وكتبت أن أي مرشح سابق لعضوية الناتو لم يواجه مثل هذه الظروف، وأن هذه التعقيدات العسكرية كان من الممكن أن تشكل مخاطر على الحلف.

وأشارت ميركل إلى أن نسبة قليلة فقط من السكان الأوكرانيين دعمت الانضمام للناتو في ذلك الوقت، ما عزز مخاوفها. ورغم ذلك، يواجه موقفها تجاه أوكرانيا انتقادات مستمرة في كييف.

وتطرقت ميركل إلى التسوية التي تم التوصل إليها، لكنها اعترفت بتكاليفها الباهظة. وأوضحت أن عدم تقديم خطة عمل واضحة لعضوية أوكرانيا وجورجيا كان بمثابة "انتكاسة" لطموحاتهما، بينما مثل وعد الناتو العام بانضمامهما في المستقبل تحديا مباشرا للمصالح الروسية، وهو ما اعتبرته استفزازا للرئيس فلاديمير بوتين.

ومن المقرر أن تنشر المذكرات في أكثر من 30 دولة حول العالم، وفقا للناشر.

يذكر أن ميركل، التي قادت أكبر اقتصاد في أوروبا لمدة 16 عاما بين عامي 2005 و2021، هي أول امرأة تتولى منصب المستشار

مقالات مشابهة

  • لسرقة أموالها.. قرار قضائي ضد المتهم بقتل سيدة في شوارع روض الفرج
  • ميركل تصف في مذكراتها ترامب بانه مفتون بالقادة السلطويين
  • ‎مشجع يهدد زيزو بالقتل حال رحيله عن الزمالك
  • القبض على المتهم بالاعتداء على مدرس لخلافات فى العجوزة
  • 14 سنة من المحاولات.. لماذا عجزت تونس عن استرجاع أموالها المنهوبة؟
  • سيدة تتهم والدها وشقيقها بالاعتداء عليها لخلافات أسرية بالبدرشين
  • الجلوس لساعات طويلة «يقصف» عمرك ويهدد صحتك.. اتبع القاعدة «111» لتعش أكثر
  • «البنتاجون»: ينبغي السماح بدخول المزيد من المساعدات إلى غزة
  • هرقل العملاق.. أخطر أنواع النباتات يرتدي قناع البقدونس ويهدد الإنسان
  • بهدف الانتقام.. جزائري يخطف طليقته في غابة ويهدد بذبحها