الروائى إبراهيم عبد المجيد: شوفت حمار بعدت عنه وكنت بخاف من العفاريت
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
كشف الروائي إبراهيم عبد المجيد علاقته بالعفاريت والنداهة، قائلا: عمرى ما شوفت عفريت لكن كنت بخاف منهم فى صغرى".
وأضاف إبراهيم عبد المجيد في مقابلة مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «نظرة» على قناة «صدى البلد» قائلا:" أهلي كانوا يخيفوني من النداهة، ويقولوا لما تقابل شخص بالليل لا تقترب منه خصوصا لو واحدة ست، وكنت دائما لما أرجع متأخر ألاقي حد ماشي أبعد بعيد عنه، في مرة شوفت حمار ابتعدت بعيدا عنه، ليكون بني آدم ومسخوط حمار".
وأوضح إبراهيم عبد المجيد إلى أن عندما جاء إلى القاهرة قبل 1974، كان ينشر قصصا في الطليعة أو الهلال ويحصل على مكافأة.
وتابع الروائى إبراهيم عبدالمجيد قائلا:" لكن عندما عشت واشتغلت في قصر الريحاني لم أخرج في القاهرة بالنهار رغم إن تعدادها كان لا يتخطى 2 مليون هي والجيزة".
أوضح عبد المجيد:" كنت أسهر بالليل، أشتغل في قصر الريحاني وأخرج أسهر للصبح وأرجع الفجر، وأجمل مشي تمشيه بالليل بدون زحام، ولو دخلت قهوة تلاقيهم بيسمعوا أم كلثوم، ورواد الليل خرجت منهم بقصص كثيرة.
وأضاف إبراهيم عبد المجيد:" العفريت موجود دائما في دماغنا في أي وقت، وعمرى ما شوفتش عفريت ولكن كنت دائما أخاف منه، وأكتب عنه".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار التوك شو صدى البلد المزيد إبراهیم عبد المجید
إقرأ أيضاً:
مصطفى حسني يوضح سبب تسمية سورة الفاتحة بـ أم الكتاب
قال الداعية مصطفى حسني إنه عند قراءة سورة الفاتحة من كتاب الله، يجب التأمل في الحروف والكلمات، لأن القلب حينما يتعرض للقرآن، ويستمع السمع لآياته، يصبح الإنسان وكأنه في حضور كامل مع الله، وكأن الله يحدثه مباشرة.
وأضاف مصطفى حسني، خلال تقديمه بودكاست "حدثني ربي"، المذاع عبر "بودكاست المتحدة" برعاية البنك الأهلي المصري، أن سورة الفاتحة سُمّيت "أم الكتاب" لأنها جمعت كل معاني القرآن الكريم، فهي أصل القرآن، مشيرًا إلى أن تسميتها بهذا الاسم تعود إلى أنها تقدمت القرآن وبدأته، مثلما يُقال عن الإمام إنه "يؤم" المصلين أي يتقدمهم، وهكذا الفاتحة في مقدمة كتاب الله.
وأوضح أن النبي محمد ﷺ علّمنا قراءة الفاتحة 17 مرة على الأقل يوميًا، من خلال الصلوات الخمس المفروضة التي تضم 17 ركعة، حيث تُقرأ الفاتحة في كل ركعة. وهي السورة الوحيدة التي تتكرر في الصلاة بهذا الشكل، إذ يمكن للمصلي التنويع في السور التي يقرأها بعد الفاتحة، لكنها وحدها الثابتة في كل ركعة.
واختتم قائلًا: "عندما نقرأ الفاتحة، ينبغي أن نستحضر أن الله سبحانه وتعالى يكلمنا بها، وأن نعيش معانيها بقلوبنا وعقولنا".