عودة بيكيه إلى منزل شاكيرا بعد 3 أعوام من الانفصال.. ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
في تطور مفاجئ وغير متوقع، عاد لاعب كرة القدم الإسباني جيرارد بيكيه، الشريك السابق للنجمة الكولومبية شاكيرا، إلى منزلها بعد عامين من الانفصال، وقد أثارت عودة بيكيه دهشة جمهور شاكيرا؛ إذ إن هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها منزلها منذ انفصالهما في عام 2022.
عودة بيكيه إلى منزل شاكيراوجاء الحديث عن عودة بيكيه إلى شاكيرا بعدما شوهد جيرارد بيكيه في منزل شاكيرا المطل على الساحل الجنوبي الشرقي للولايات المتحدة، حيث تولى مسؤولية رعاية طفليهما ساشا وميلانو، بينما سافرت شاكيرا إلى المكسيك للتحضير لجولتها الغنائية المقبلة.
ومن المقرر أن تستمر هذه الجولة حتى شهر يونيو المقبل، وفقًا لما نقلته صحيفة «vanitatis».
وقد جاءت عودة بيكيه إلى شاكيرا بعد أن استقر الأول في مدينة ميامي بالولايات المتحدة الأميركية، حيث تعيش شاكيرا مع طفليها، وذلك لمباشرة أعماله التجارية، وهو ما قد يكون عزز من عودته إلى منزلها لأول مرة بعد انفصالهما في عام 2022.
قرار جريء من جيرارد بيكيه وشريكته الحاليةوفي تطور آخر، كشفت تقارير صحفية، أن لاعب كرة القدم الإسباني جيرارد بيكيه وشريكته الحالية عارضة الأزياء كلارا تشيا مارتي، قد اتخذا قرارًا جريئًا بتغيير شكل علاقتهما؛ فقد قررا «العيش معًا بشكل منفصل»، وهو أسلوب حياة يعني أن الزوجين يختاران العيش بشكل منفصل لتجنب المشاكل والصراعات المحتملة، على الرغم من أنهما قادران على العيش معًا.
وكان جيرارد بيكيه قد دخل في علاقة مع كلارا تشيا مارتي بعد انفصاله عن شاكيرا، وتجنب الرد على الانتقادات التي وجهتها له المغنية الكولومبية عبر أغانيها، والتي زادت معها التوقعات عن استحالة عودة الثنائي بيكيه وشاكيرا للارتباط مرة أخرى.
انفصال بيكيه وشاكيراجدير بالذكر أن النجمة الكولومبية شاكيرا، صاحبة الـ47 عامًا ولاعب كرة القدم الإسباني جيرارد بيكيه كانا قد أعلنا انفصالهما في عام 2022 بعد علاقة دامت حوالي 12 عامًا دون زواج رسمي، وقد بدأت علاقتهما خلال بطولة كأس العالم 2010 في جنوب إفريقيا.
وقد تأكد خبر الانفصال، بعد أن انتشرت شائعات عن خيانة بيكيه لشاكيرا مع طالبة شقراء في العشرينات من عمرها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بيكيه وشاكيرا عارضة أزياء جیرارد بیکیه
إقرأ أيضاً:
مقيم باكستاني لم يسجل مخالفة واحدة منذ 8 أعوام في المملكة .. فيديو
الدمام
أكد أحمد، المقيم الباكستاني الذي يعمل سائقًا منزليًا لدى إحدى الأسر في الدمام، أن تجربته في المملكة كانت إيجابية منذ قدومه عام 2017، حيث تنقل بين مدن عدة، من مكة إلى جدة ثم الدمام، مشيرًا إلى أنه لم يشعر بأي تمييز بين المواطن والمقيم، فالجميع سواسية أمام النظام.
وأوضح أحمد خلال حديثه عبر قناة “الإخبارية”، أنه أتقن اللغة العربية وأصبح ملمًا بعادات وتقاليد المملكة، كما أنه لم يسجل أي مخالفة مرورية منذ ثماني سنوات، مؤكدًا التزامه بالقوانين والأنظمة.
وأشار خلال حديثه إلى حبه للزي السعودي وحرصه على ارتدائه منذ وصوله إلى المملكة، ما يعكس مدى اندماجه مع المجتمع.
كما عبر عن امتنانه للأسرة التي يعمل لديها، والتي تتعامل معه كأحد أفرادها، قائلًا: “يعاملونني وكأنني واحد من أبنائهم، حتى عند ذهابهم إلى المطاعم يحرصون على إحضار الطعام لي مثلهم تمامًا”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/Jn02k8TNXb1FWIZ-.mp4