اعترافات تفصيلية أدلى بها طليق البلوجر هبة السيد خلال تحقيقات القضية المتهمة فيها أم زياد - هبة السيد - ونجلها وزوجها الحالي، بالإتجار في البشر وإساءة استخدام مواقع التواصل الإجتماعي.

ليلة لم تنم فيها الوراق.. القصة الكاملة لـ واقعة حداد الجيزة القصة الكاملة لـ حبس أحمد دومة.. وقرار رئاسي بالعفو عنه طليق البلوجر هبة السيد يكشف مفاجآت

وقال طليق البلوجر هبة السيد - أم زياد - خلال التحقيقات، إنه حينما شاهد مقطع الفيديو الذي قامت المتهمة بتصويره ونشره عبر منصات التواصل الإجتماعي، والذي تحدثت فيه عن مشاهدتها لإبنها وابنتها في وضع مخل وإخباره بما حدث وعدم قيامه بإتخاذ أي إجراء تجاه الإبن، دب الشك في وجدانه وقام بالذهاب إلى طبيب أمراض نساء لتوقيع الكشف على ابنته، والذي بدوره أخبره بأن الفتاة سليمة ولم يحدث لها ثمة شئ وما زالت «بنت بنوت».

وتابع طليق البلوجر أم زياد ، في التحقيقات، أن اعترافات ابنه محمد حول إقامته علاقة غير كاملة مع شقيقته غير صحيحة، وأنه لا يعلم شيئا عن ذلك، ويتحمل الإبن مسئولية الإعترافات التي أدلى بها، ولكنه لم يرى ذلك أو يعلم شيئا عنه، حيث قرر الإبن المتهم بمواقعة شقيقته أكثر من مرة في أزمنة مختلفة، إلا أن والده أنكر ذلك.

طليق أم زياد: حبيب بنت بنوت وأمها كاذبة

وأضاف طليق البلوجر هبة السيد في أقواله، أن محمد وأشقائه كانوا متواجدين لديه في العيد، ولم يذهبوا إلى والدتهم ثاني أيام العيد، وذلك بعد أن اتفقت معهم على العودة إليها في اليوم الثاني، وحين عودتهم قامت بالإحتفاظ بهاتف محمد ابنها وطردته هو وشقيقته، وحين حدث ذلك ذهب الإبن إلى أحد محلات الحاسب الآلي وقام بإغلاق حسابات هبة السيد التي يقوم بإدارتها على الفيسبوك واليوتيوب.

وقرر طليق هبة السيد، أن طليقته خرجت للحديث في مقطع فيديو عن محمد وحبيبة ابنائه بشكل غير لائق، ويخدش الحياء ويخوض في الشرف والعرض، حيث قررت مشاهدتها لهم في وضع مخل سويا، وأنها قامت بإخباره إلا أنه لم يأخذ موقفا من ابنه واكتفى بطلبه بضرب نفسه بـ الحذاء، نافيا أن يكون ذلك صحيحا.

وكشف طليق هبة السيد - أم زياد - أن شقيقة طليقته قامت بالإتصال به وأخبرته بأن شقيقتها أم زياد قامت بتصوير الفيديو بعد ضغوط من زوجها الحالي، وأمرها بعد ذلك بنشر الفيديو، وأن هبة قامت بالإتصال به من هاتف زوجها بعد ما نشرت المقطع وطلبت منه مسح الفيديو الذي نشره ليوضح فيه أسباب الطلاق منها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هبة السيد ام زياد حبيبة أم زیاد

إقرأ أيضاً:

محمد علي الحوثي: اغتيال السيد نصر الله رسالة للزعماء العرب

يمانيون../
قال عضو المجلس السياسي الأعلى محمد علي الحوثي، إن جريمة اغتيال شهيد الإسلام والإنسانية الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله هي رسالة إلى الزعماء العرب، الذين وصلوا إلى مرحلة الذلة والهوان في تبعيتهم للأعداء.

جاء ذلك خلال مشاركته في اختتام المؤتمر الدولي الثاني للرسول الأعظم الذي نظمته الجمعية الخيرية لتعليم القرآن الكريم على مدى ثلاثة أيام في العاصمة صنعاء، بمشاركة واسعة من الباحثين والأكاديميين والعلماء من داخل اليمن وخارجه.

وعبر الحوثي عن شكره لكل العلماء والأكاديميين والباحثين ورؤساء الجامعات المشاركين في هذا المؤتمر الذي يمثل ملتقى فكرياً وعلمياً لاستلهام ما يعزز وحدة الأمة وتنسيق مصيرها وانطلاقتها في جهادها من خلال العودة إلى المنهج النبوي.

وبين أن الرسول الأكرم -صلى الله عليه وآله وسلم- هي قدوة للناس جميعاً بما يحمله من تاريخ مشرف، وبما جاء به من رسالة عظيمة لنكون عمليين باستمرار، وألا نتأخر أو نتوقف رغم الأحداث والمؤامرات التي تواجه الأمة.

وأوضح أن تهديد قادة الصهاينة بالوصول إلى أي مكان فيه تهديد للكيان المؤقت، لا يمكن أن تؤثر على المجاهدين في سبيل الله الذين يعرفون من يواجهون ولماذا يواجهون، ولا يخافون على الإطلاق، مبيناً أن هذه التهديدات إنما يوجهها العدو للخانعين المنبطحين الذين أصبحت كل أهدافهم ورؤاهم وتخطيطهم تسير في نفس الفلك.

وأضاف: “نقول للنتن ومليشياته الارهابية إن كنت تهدد المجاهدين فهم لا يأبهون لتهديداتك، وإن كنت توجه تهديداتك للخانعين فلست بحاجة إلى تلك التهديدات لأنهم قد وصولوا إلى ما هو أخطر مما تريده إسرائيل منهم”.

وأشار إلى أن الشعب اليمني مستمر في مساندة الأشقاء في فلسطين ولبنان ولا يخشى أحداً إلا الله تعالى، مستعرضاً مواقف السيد الشهيد حسن نصر الله الذي خرج في اليوم الثاني للعدوان على اليمن ليساند ويتضامن، ويعلن موقفه المشرف ضد هذا العدوان، وما تعرض له من هجمة شرسة نتيجة تبنيه لهذا الموقف.

ولفت الحوثي إلى أن شهيد الإسلام والإنسانية السيد حسن نصر الله كان يعلم بأنه مهدد ومستهدف، ومع ذلك لم يخف أو يتراجع؛ لأنه يسير على طريق القدس، وأراد أن يوصل رسالة للآخرين بأن يواصلوا السير على نفس الخط، مشيراً إلى حاجة الأمة للعودة إلى تاريخها المشرق لتدرك أهمية مواجهة الظالمين والكافرين مهما كانت التضحيات.

وخاطب حزب الله قائلاً: “كما كان بيان نعيكم بالمباركة في استشهاد السيد حسن نصر الله، نقول لكم عظم الله لنا ولكم الأجر في استشهاده، أما هو فقد فاز، وفقدنا بذلك رجلاً راشداً يعلم ماذا يفعل وماذا يريد الصهاينة”، مبيناً أن السيد نصر الله لم يتأخر يوماً من الأيام عن إسناد غزة. أو يتوقف عن مواجهة الصهاينة المجرمين حتى استشهد في سبيل الله، لافتاً إلى أن ميزة هؤلاء القادة أنهم لا يستشهدون إلا وقد استطاعوا بناء قادة أكفاء لمواصلة السير على نفس النهج.

وشدد عضو السياسي الأعلى على ضرورة استمرار الخط الجهادي كما علمنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، مؤكداً أن هذه الدماء ستكون وقوداً للنصر على الأعداء، مضيفاً: “نقول للعدو بأن رهانك خائب وخاسر وكل تهديداتك لا نعيرها أي اهتمام، كما أن التهديدات التي تريد أن توصلها لأبناء الجهاد والمقاومة هي تهديدات جوفاء، لأن غاية ما تصل إليه هي الحياة بالنسبة لهم”.

من جانبه تطرق رئيس المؤتمر الدكتور عبد العزيز الشعيبي إلى آلية تحكيم الأبحاث واختيار الأبحاث العشرة الفائزة من إجمالي الأبحاث المقدمة إلى المؤتمر.

وتوجه بالشكر لكل اللجان التي عملت في المؤتمر وعلى رأسها اللجنة الإشرافية وكذلك اللجان العلمية والتنظيمية والإعلامية والسكرتارية.

كما توجه بالشكر لجامعة صنعاء التي كانت رافدة للمؤتمر بنحو 38 بحثاً تليها جامعة 21 سبتمبر بـ 18 بحثاً، وجامعة ذمار بـ 13 بحثاً، وجامعة الحديدة بعشرة أبحاث وجامعة البيضاء بسبعة أبحاث، بالإضافة إلى بقية الجامعات ومختلف الجهات.

ولفت رئيس المؤتمر إلى أن هذه الأبحاث سيتم الاسترشاد بها لوضع الخطط المستقبلية لتستفيد منها مختلف الوزارات والمؤسسات في عملها.

وفي ختام المؤتمر الذي حضره عدد من المسؤولين ورؤساء الجامعات والباحثين تم الإعلان عن الفائزين بجوائز أفضل عشرة أبحاث علمية حول محاور المؤتمر السبعة وتكريمهم، إلى جانب تكريم رؤساء الجامعات واللجان الإعلامية والإشرافية والتنظيمية والسكرتارية للمؤتمر.

حيث فاز الباحث حسين المهدي بجائزة أفضل بحث علمي في المحور السياسي والإداري، وحميد القادري في المحور التربوي، ومحمد الشرفي في المحور الأمني والعسكري، ومحمد العبيدي من العراق في المحور الإعلامي، وإبراهيم المسوري في المحور المهني والحرفي، وكل من سليمان منغاني من جمهورية مالي، وعلي الخالد، وسليم شرف الدين والدكتور عرفات الرميمة في المحور الثقافي والاجتماعي، ويحيى الجوري في المحور الاقتصادي.

مقالات مشابهة

  • هشام نصر يكشف مفاجأة بشأن فرع الزمالك في 6 أكتوبر
  • مفاجأة محمد رمضان في الأهلي.. عقوبات ضخمة على اللاعبين
  • عاجل.. رفض طعن حبيبة ووالدها في قضية "قتل طالب الرحاب" وتأييد الحكم عليهما
  • مفاجأة.. غضب في الأهلي بعد سفر مارسيل كولر بدون إذن
  • مفاجأة جديدة بشأن اغتيال حسن نصر الله.. ما علاقة سوريا؟
  • محمد علي الحوثي: اغتيال السيد نصر الله رسالة للزعماء العرب
  • علاقة السحر بمرض مؤمن زكريا .. عالم أزهري يكشف الحقيقة (فيديو)
  • عالم أزهري يكشف مفاجأة حول تسبب السحر في مرض مؤمن زكريا
  • من المحاكم إلى الاعتذار.. القصة الكاملة لـ صلح شيرين عبد الوهاب وشقيقها
  • زوجة محمد الريفي تفجر مفاجأة من داخل قاعة المحكمة