30 عملًا مقاومًا في الضفّة المحتلة خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
الثورة نت/..
تواصلت عمليات المقاومة في الضفة الغربية خلال الأربع وعشرين ساعة الماضية، في تأكيد على استمرار مواجهتها للعدوان الإسرائيلي المتصاعد.
وأشار مركز معلومات فلسطين “معطى” إلى أنه رصد خلال الـ24 ساعة 30 عملاً مقاوماً في الضفة الغربية، وتنوعت ما بين عمليتي إطلاق نار واشتباك مسلح، وتفجير 6 عبوات ناسفة، وتصدي للمستوطنين، والقاء زجاجة حارقة، وتصدي للمستوطنين إضافة إلى اندلاع مواجهات والقاء حجارة في 14 نقطة مختلفة, وخروج 6 مظاهرات.
واندلعت مواجهات مع قوات العدو بعد خروج مظاهرات في بلدة الطور بالقدس وقرب سجن عوفر وبلدةكوبر.
وتواصلت الاشتباكات المسلحة وتفجير العبوات الناسفة، خلال التصدي لاقتحام قوات العدو لمدينة ومخيم جنين، وبلدات اليامون والسيلة الحارثية ودير أبو ضعيف،
كما تواصلت الاشتباكات المسلحة، تخللها تفجير عبوات ناسفة خلال اقتحام قوات العدو الاسرائيلي مدينة ومخيم طولكرم.
وفي قلقيلية، تصدى الشباب لهجوم للمستوطنين في بلدة عزون تخللها تفجير عبوات ناسفة.
واندلعت مواجهات مع قوات العدو في بلدة يتما ويتما بنابلس، وبلدتي الخضر وحوسان ببيت لحم، إضافة إلى بلدة دورا ومخيم الفوار.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: قوات العدو
إقرأ أيضاً:
لبنان تُشيّع 130 شهيداً في عيتا الشعب و عيترون
الثورة نت|
شيّع حزب الله اللبناني، اليوم الجمعة، 130 شهيدا، من أبطال معركة “أولى البأس” من أهالي بلدتي عيتا الشعب وعيترون في الجنوب، اللتين شهدتا مواجهات بطولية في معارك “أولي البأس” ضد العدوان الصهيوني.
وأعلن النائب في كتلة الوفاء للمقاومة في مجلس النواب اللبناني، حسن فضل الله، أن المقاومة وأهلها دفعوا أثمانًا غالية وقدموا التضحيات “من أجل بلدنا وعزتنا”، قائلاً “هؤلاء الشهداء دافعوا عن وطنهم وأمتهم وعن تراب الجنوب وعن المستضعفين في فلسطين ولم يتعبوا”.
وخلال مراسم التشييع، أكد فضل الله أن “بلدة عيتا الشعب رفعت رأس الوطن في عدوان يوليو 2006 وفي هذه الحرب قدمت التضحيات والشهداء”، معلناً “من بلدة عيتا الشعب بلدة العز والكبرياء أننا وضعنا في عهدة الدولة مسؤولية إخراج الاحتلال من المناطق المحتلة”.
وشيع أهالي بلدة عيترون اليوم، 95 من أبنائهم الذين استشهدوا خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من العدوان الصهيوني الأخير على لبنان، ودفنوا كودائع خارج البلدة، وفق موقع المنار.
واحتشد الآلاف من سكان البلدة الحدودية مع فلسطين المحتلة، والمناطق المحيطة بها عند مدخلها، حيث استقبلوا قوافل جثامين الشهداء.