أعلنت جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا توافر وظائف خالية ضمن أعضاء هيئة التدريس بدءًا من درجة مدرس وأستاذ مساعد وأستاذ، بنظام التعيين أو الندب الكلي، بالإضافة لأعضاء هيئة معاونة في جميع التخصصات بعدة كليات.

وظائف جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا بنظام التعيين والندب

وتأتي وظائف جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا بنظام التعيين والندب الكلي، لدرجات مدرس وأستاذ مساعد وأستاذ، في الكليات الآتية:  

- كلية الطب البشرى جميع التخصصات.

- كلية طب الفم والأسنان جميع التخصصات.

- كلية الصيدلة، تخصص صيدلة إكلينيكية.

- كلية العلاج الطبيعي جميع التخصصات.

- كلية الهندسة، تخصص هندسة الميكاترونكس وهندسة الطاقة  والبترول.

- كلية تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية، تخصصات: مختبرات  وأشعة وتركيبات أسنان، أشعة ورعاية حالات حرجة.

- كلية الذكاء الإصطناعي، جميع التخصصات.

- كلية الإدارة، تخصص محاسبة لغة إنجليزية.

- كلية التمريض، جميع التخصصات.

وظائف جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا للهيئة المعاونة

كما تعلن جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا عن حاجتها لتعيين أعضاء هيئة معاونة «معيد ومدرس مساعد» في جميع التخصصات بالكليات الآتية:

- كلية التمريض.

- كلية العلوم الصحية التطبيقية.

- كلية الطب البيطرى.

شروط التقديم لوظائف جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا 

يشترط أن يكون المتقدم لوظائف جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا حاصلاً على الدرجة العلمية من الجامعات المصرية أو من الجامعات الاجنبية المعادلة من المجلس الأعلي للجامعات.

كيفية التقديم على وظائف جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا 

يمكن التقديم على وظائف جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا، من خلال استمارة التقديم المخصصة من قبل الجامعة، وتقع الجامعة بالمنصورة الجديدة على الطريق الدولي الساحلي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: وظائف وظائف خالية وظائف بالجامعات جامعة الدلتا جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا جمیع التخصصات

إقرأ أيضاً:

ندوة لـ«جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تناقش «العقل الجامد والعقل الفعّال»

سعد عبد الراضي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة جناح «تريندز» في «أبوظبي للكتاب».. ورشة عمل وتوقيع 3 إصدارات جديدة حاكم الشارقة يوجه بالبدء بالطبعة الثانية من إصدار «البرتغاليون في بحر عُمان» معرض أبوظبي الدولي للكتاب تابع التغطية كاملة

شهدت فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025 جلسة فكرية بارزة قدّمها الدكتور محمد عثمان الخشت، رئيس جامعة القاهرة السابق، وعضو المجلس العلمي الأعلى، بجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، بعنوان «العقل الجامد والعقل الفعال وإشكالية تجديد الخطاب الديني»، وذلك ضمن سلسلة ندوات جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية بإشراف الدكتور خليفة الظاهري مدير الجامعة، وحضور الدكتور رضوان السيد عميد كلية الدراسات العليا والبحث العلمي في الجامعة، وعدد كبير من الأكاديميين والمهتمين بالشأن الثقافي.
واستعرض الدكتور الخشت، خلال المحاضرة، تشخيصاً دقيقاً للأزمة الراهنة في الفكر الديني، موضحاً أن التحدي الأساسي يتمثل في الصراع بين نمطين معرفيين: نمط جامد يقوم على الاتباع والنقل، ونمط فعّال يتبنى العقل النقدي والتجديد المنفتح على تحولات العصر مع الالتزام بالثوابت.
وأكد الخشت أن تجديد الخطاب الديني يتطلب تحرراً من سلطة الموروث البشري الجامد عبر اعتماد منهجيات علمية حديثة، مثل الهرمنيوطيقا (علم التأويل)، لقراءة النصوص الدينية ضمن سياقاتها الأصلية وفهمها في ضوء التحولات الاجتماعية والمعرفية.
وأوضح أن القرآن الكريم يتميز بـ«فائض دلالي» يتيح تعدد المعاني، مما يجعل النص مفتوحاً للتأويل المستمر عبر العصور، على خلاف الرؤية التقليدية التي حصرت المعاني ضمن قوالب ثابتة.
وفي جانب آخر من المحاضرة، شدد الدكتور الخشت على أهمية الدولة الوطنية بوصفها الضامن لوحدة المجتمعات واستقرارها، محذراً من خطر الجماعات المتطرفة، التي تهدد السلم الأهلي، وتسعى إلى هدم فكرة المواطنة الجامعة لصالح مشاريع أيديولوجية مغلقة. كما قارن بين «عقل الاتباع»، الذي يعامل المعرفة كإرث جامد، و«عقل التجديد» الذي يرى المعرفة كعملية تاريخية متطورة، مستشهداً بنماذج مفكرين كبار أمثال محمد عبده وعلي عبد الرازق والشيخ محمود شلتوت.
وفي المحور التطبيقي، قدم الخشت أمثلة عملية لتحليل مواضيع عدة، مبيناً كيف يختلف التعامل معها بين النهجين التقليدي والتجديدي، حيث يدعو العقل الفعّال إلى تفسير النصوص وفق القيم الكلية للعدل والحرية ومقتضيات تطور المجتمعات. واختتم الدكتور الخشت محاضرته بالتأكيد أن تجديد الخطاب الديني، لا يتحقق بتغيير الشكل أو الأسلوب فقط، بل عبر قطيعة معرفية جذرية مع نمط التفكير التقليدي، وتبني أدوات تأويلية جديدة تتفاعل بوعي مع أسئلة العصر.
وقد شهدت الجلسة تفاعلاً فكرياً كبيراً من الحضور، الذين ناقشوا آفاق تجديد الخطاب الديني، ودور الفلسفة التأويلية في بناء خطاب ديني معاصر قادر على مواجهة تحديات القرن الحادي والعشرين.

مقالات مشابهة

  • “التخصصات الصحية” تعلن بدء التقديم على برنامج “فني رعاية مرضى”
  • رئيس جامعة القاهرة: مُصرون على إنجاز مشروع سكني لأعضاء هيئة التدريس والعاملين بالجامعة
  • جامعة المنيا: 45 مليون جنيه أرباح صندوق التأمين على أعضاء التدريس والعاملين
  • أبوظبي للكتاب.. فعاليات ثقافية لجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية
  • ندوة لـ«جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تناقش «العقل الجامد والعقل الفعّال»
  • طلاب التعليم العام يستمتعون بإجازة مطولة مطلع الأسبوع المقبل
  • نائب رئيس "الدولة" يدشّن نظام "دِراية" في كلية عُمان للإدارة والتكنولوجيا
  • وظائف السعودية براتب 4000 ريال شهريا.. اعرف التخصصات المطلوبة وطريقة التقديم
  • عمان الأهلية توقّع مذكرتي تفاهم مع جامعتي “الدولية للعلوم والتكنولوجيا” الكويتية و”الجنان” اللبنانية
  • تعاون بين جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية و«المحظرة» الموريتانية