لهذا السبب.. "موانئ البحر الأحمر" تعلن إغلاق ميناء الغردقة البحري
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
أغلقت هيئة موانئ البحر الأحمر بمصر، ميناء الغردقة البحري اليوم الجمعة، أمام حركة الملاحة؛ بسبب تقلبات الأحوال الجوية.
وأشارت الهيئة في بيان لها، إلى إيقاف جميع الأنشطة البحرية على الوحدات، حفاظًا على سلامة الملاحة البحرية.
أخبار متعلقة "الأغذية العالمي" يتوقع دخول 600 شاحنة إنسانية يوميًا إلى غزة"الصحة العالمية": الاحتياجات الصحية في غزة هائلةبالإضافة إلى اتخاذ التدابير الاحترازية اللازمة نحو التأكد من سلامة العلامات الملاحية بمداخل ومخارج الميناء.
وأوضحت أن هذا يأتي نظرًا لسوء الأحوال الجوية، حيث تتراوح شدة الرياح ما بين 23- 26 عقدة شمالية غربية، وارتفاع الأمواج ما بين 3-4 أمتار، وحالة البحر مضطربة جدًا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ميناء الغردقة البحري
وأشارت إلى إيقاف حركة الملاحة البحرية وكافة الأنشطة البحرية على الوحدات البحرية الصغيرة والكبيرة، حفاظًا على سلامة الملاحة البحرية.تفعيل غرف العمليات بالموانئوأصدر اللواء مهندس محمد عبدالرحيم، رئيس هيئة موانئ البحر الأحمر، تعليمات صارمة لمديري الموانئ باتخاذ التدابير الاحترازية اللازمة نحو التأكد من سلامة العلامات الملاحية بمداخل ومخارج الموانئ.
وكذلك المتابعة مع الهيئة العامة للأرصاد الجوية للخريطة المناخية لضمان سلامة الملاحة البحرية، وتفعيل غرف العمليات بالموانئ لمواجهة المخاطر المحتملة، ومنع الأنشطة البحرية حفاظًا على سلامة الأرواح والممتلكات الخاصة والعامة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس القاهرة الأحوال الجوية ميناء الغردقة البحري مصر أخبار مصر الغردقة إغلاق ميناء الغردقة البحري البحر الأحمر محافظات مصر موانئ البحر الأحمر الملاحة البحریة میناء الغردقة
إقرأ أيضاً:
مالي والنيجر وبوركينا فاسو تعلن استدعاء سفرائها لدى الجزائر لهذا السبب
أعلنت مالي وحليفتاها النيجر وبوركينا فاسو، الأحد، استدعاء سفرائها لدى الجزائر التي اتهموها بإسقاط طائرة بلا طيار تابعة لجيش باماكو في شمال الأراضي المالية قرب الحدود الجزائرية نهاية آذار/ مارس الماضي.
وأعلنت الدول الثلاث في بيان مشترك أن "هيئة رؤساء تجمع دول الساحل تقرر استدعاء سفراء الدول الأعضاء، المعتمدين في الجزائر، للتشاور".
ويأتي هذا القرار في مناخ من التدهور العميق في العلاقات بين مالي والجزائر.
وفي الأول من نيسان/ أبريل، قالت الجزائر إنها أسقطت طائرة استطلاع مسلحة بلا طيار اخترقت مجالها الجوي. من جهتها، ذكرت وزارة الخارجية المالية في بيان أنه بعد إجراء تحقيق "خلُصت مالي إلى أن الطائرة بلا طيار دُمِّرت نتيجة عمل عدائي متعمّد من النظام الجزائري".
ولم يصدر رد فعل فوري عن السلطات الجزائرية.
ووفقا للسلطات المالية التي يقودها الجيش بعد توليه السلطة إثر انقلاب، فقد تم تحديد موقع حطام الطائرة بلا طيار في منطقة تبعد 9,5 كيلومترات جنوب الحدود بين البلدين.
وجاء في البيان المالي أن "المسافة بين نقطة انقطاع الاتصال بالطائرة وموقع الحطام تبلغ 441 مترا. وتقع هاتان النقطتان على الأراضي الوطنية"، مضيفا أن الطائرة "سقطت عموديا، وهو ما لا يُفسر على الأرجح إلا بكونه عملا عدائيا ناجما من نيران صواريخ أرض-جو أو جو-جو".
وتابع البيان: "أمام خطورة هذا العمل العدواني غير المسبوق" فإن مالي تدين "بأشد العبارات هذا العمل العدائي وغير الودي والمتعالي من جانب السلطات الجزائرية".