عدن.. محكمة "المنصورة" تقضي بإعدام شاباً رمياً بالرصاص بعد إدانته بقتل زميلته
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
أصدرت محكمة المنصورة الابتدائية، الاثنين، حكمًا بإعدام المتهم بقتل الشابة فاطمة سرور، في مركز تجاري داخل مركز تجاري في العاصمة المؤقتة عدن جنوب اليمن
وقضى منطوق الحكم بإعدام محسن رشاد المخيري، قصاصًا وتعزيرًا، وتغريمه كافة تكاليف المقاضاة، بحسب منطوق الحكم.
وكانت الشابة العشرينية فاطمة محمد عمر سرور قتلت طعنا على يد زميلها الذي يعمل معها في مركز تجاري بمديرية المنصورة المدعو "محسن رشاد" قبل نحو أسبوع قبل أن يلوذ بالفرار ويقبض عليه مواطنون في اليوم التالي للجريمة ويسلمونه لقسم الشرطة.
وفي السابع من أغسطس /آب احتشدت عشرات النساء، امام مقر النيابة العامة في العاصمة المؤقتة عدن (جنوب اليمن) للمطالبة بالتعجيل في إجراءات التحقيق مع المتهم بقتل الشابة وسرعة محاكمته اسوة بباقي قضايا الرأي العام.
يشار إلى أن الشاب "محسن رشاد محسن" قد أقدم في الأول من اغسطس /آب الجاري على قتل زميلته في العمل داخل مركز تجاري طعنا بالسكين، قبل أن يلوذ بالفرار، وفق مصادر محلية.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: مرکز تجاری
إقرأ أيضاً:
حوت يبتلع شابا وقاربه ثم يبصقه.. 3 ثواني رعب (فيديو)
ابتلع حوت أحدب ضخم شاب مع قاربه لفترة وجيزة في البحر قبالة سواحل جنوب تشيلي قبل أن يبصقه دون أن يصاب بأذى في حادث وصف بـ«الدرامي» تم تصويره بالكاميرا، بحسب وكالة «رويترز»، وصحيفة «تيليجراف» البريطانية.
والشاب هو لاعب التجديف أدريان سيمانكاس وكان برفقة والده في عطلة نهاية الأسبوع الماضي في البحر قبالة بلدة بونتا أريناس التشيلية، عندما ظهر الحوت وحمله في فمه.
وقال «أدريان»: «شعرت وكأن أحدهم رفعني، لكن من الواضح أن القوة كانت أكبر من أن تكون موجة»، مضيفًا أنه عندما استدار شعر بشيء أزرق وأبيض يمر بالقرب من وجهي، على أحد جانبي وفوقي.
ثلاث ثوانٍ غريبةيضيف: «لم أفهم ما كان يحدث، وبعد ثوانٍ فهمت، غرقت وظننت أن الحوت ابتلعني، اعتقدت أنني انتهيت، وأنني ميت، كان الأمر أشبه بثلاث ثوانٍ غريبة».
لحسن الحظ، تمكن الحوت من إخراج لاعب التجديف بسرعة دون أن يصاب بأذى، وقد تمكن والده، الذي كان على متن قارب كاياك آخر، من تصوير ما حدث بالكامل، وقال والده ديل سيمانكاس: «فتحت الكاميرا، كانت تلك هي اللحظة الوحيدة التي شعرت فيها بالخوف الحقيقي لأنني لم أر أدريان لمدة ثلاث ثوانٍ تقريبًا».