ختام دورة الاتحاد الدولي للحكام المرشحين لكأس العالم 2026
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
اختتمت دورة الحكّام المرشحين لإدارة مباريات مونديال 2026، التي نظمها الاتحاد الدولي «الفيفا» واستضافها اتحاد كرة القدم من 27 إلى 31 يناير.
شارك في الدورة الحكمان الإماراتيان عادل النقبي وعمر آل علي ضمن 32 حكماً من اتحادات آسيا وأفريقيا وأوقيانوسيا، وتم خلالها التركيز على الجوانب البدنية والفنية واللياقة البدنية والطبية.
وتضمن برنامج دورة «الفيفا» محاضرات نظرية ناقشت قانون اللعبة والحالات التحكيمية، بينما أقيم في الجانب العملي 10 مباريات على ملاعب اتحاد الكرة بواقع مباراتين يومياً، والتي تم خلالها الوقوف على قدرة حكم المباراة في رصد وسرعة اتخاذ القرار المناسب لكل حالة وفقاً لقانون اللعبة.
قدم وأشرف على محاضرات دورة الحكام المرشحين لمونديال 2026، الإيطالي بييرلويجي كولينا رئيس لجنة الحكام في الفيفا، والقطري هاني بلان نائب رئيس اللجنة، والسويسري ماسيمو بوساكا مدير إدارة الحكام بالفيفا، ونخبة من محاضري الاتحاد الدولي لكرة القدم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات اتحاد كرة القدم الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا كأس العالم
إقرأ أيضاً:
«الفيفا» يرفع عقوبة إيقاف باكستان
إسلام آباد (أ ب)
أخبار ذات صلة
يستعد منتخب باكستان لاستئناف مشواره في البطولات الدولية، وخوض تصفيات كأس أمم آسيا أواخر الشهر الجاري، بعدما رفع الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) عقوبة الإيقاف التي فرضها في 6 فبراير.
وتعرض الاتحاد الباكستاني لكرة القدم الشهر الماضي للإيقاف دولياً للمرة الثالثة، خلال أقل من 8 سنوات، بعد رفضه التعديلات التي أوصى بها (الفيفا) في لائحته.
وصوّت الاتحاد الباكستاني لكرة القدم بالإجماع في مؤتمر استثنائي عقد في لاهور الأسبوع الماضي، على قبول الإصلاحات ليكون مؤهلاً لخوض تصفيات كأس أمم آسيا 2027، ويبدأ المنتخب الباكستاني مشواره بمواجهة سوريا 25 مارس ضمن المجموعة الخامسة. وقال الاتحاد الباكستاني لكرة القدم في منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي: «نشكر الفيفا والاتحاد الآسيوي لكرة القدم على الدعم المستمر لكرة القدم الباكستانية، ونهنئ أسرة كرة القدم في باكستان».
وأبلغ الاتحاد الآسيوي لكرة القدم مسؤولي الاتحاد الباكستاني في وقت سابق أن عقوبة الإيقاف سترفع يوم 4 مارس، ليكون منتخب الرجال متاحاً للمشاركة في تصفيات كأس آسيا 2027.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع