هاشتاج «معاك يا ريس» و«لا للتهجير» يتصدر قائمة الأكثر رواجا على «إكس» في أمريكا
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
تصدر هاشتاج «معاك يا ريس» و«لا للتهجير»، قائمة الأكثر رواجًا في أمريكا على موقع X (تويتر سابقًا).
وشهد معبر رفح توافد الآلاف من المواطنين، بالإضافة إلى ممثلين عن القوى السياسية والأحزاب والنقابات ومنظمات المجتمع المدني، الذين عبروا عن تضامنهم الكامل مع القيادة السياسية في رفض تصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، التي تدعو إلى تهجير الفلسطينيين قسريًا من أراضيهم إلى مصر والأردن، في محاولة لتصفية القضية الفلسطينية.
وردد المشاركون في الوقفة التضامنية عشرات الهتافات، وتفاعلوا بقوة مع الشعارات المطالبة برفض التهجير، مثل «بالطول بالعرض مش هنسيب الأرض»، و«شعب مصر وراك يا ريس»، إضافة إلى «الشعب يؤيد رفض التهجير» و«لا لا للتهجير»، بينما رفرفت الأعلام المصرية والفلسطينية في أجواء حماسية، وحمل البعض لافتات دعمًا للرئيس عبد الفتاح السيسي.
وشدد المشاركون على أن أي محاولة لتهجير الفلسطينيين تعد انتهاكًا لحقهم في تقرير المصير، وأن مصر لن تكون جزءًا من هذه الجريمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معبر رفح لا للتهجير
إقرأ أيضاً:
بيت الزكاة والصدقات» يستكمل حملة دعم حفظة القرآن الكريم بالقرى الأكثر احتياجًا
في إطار حرصه على دعم حفظة كتاب الله، يواصل «بيت الزكاة والصدقات» حملته لدعم حفظة القرآن الكريم، تحت إشراف الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، ضمن برنامج «تحفيظ القرآن الكريم»، وتهدف إلى تشجيع حفظة القرآن في القرى الأكثر احتياجًا.
وبعد انطلاق المرحلة الأولى من الحملة في محافظة سوهاج، وصلت الحملة إلى محافظة قنا، ضمن خطة شاملة تستهدف تغطية المناطق الأشد احتياجًا، دعمًا لنشر العلم وتعزيز القيم الدينية الأصيلة في المجتمع المصري.
وتشمل الحملة توزيع مصاحف وأدوات كتابية وملابس وأحذية وحلوى للأطفال بحلقات تحفيظ القرآن الكريم، بما يهيئ بيئة محفزة لهم تساعدهم على حفظ القرآن وتنمية وعيهم الديني والمعرفي.
وأوضح البيان الصادر عن «بيت الزكاة والصدقات» اليوم الأحد 20 أبريل 2025، أن دعم حفظة القرآن الكريم نابع من الإيمان بعظمة هذا الكتاب، وفضله الذي لا يضاهيه فضل، فمن داوم على قراءته وتدبره والعمل به، نال شفاعة القرآن يوم القيامة؛ فعن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ، فَإِنَّهُ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ شَافِعًا لأَصْحَابِهِ». [صحيح ابن حبان]
وأكد البيان أن التبرع بالزكاة والصدقات والوقف لصالح حفظة القرآن هو استثمار حقيقي في مستقبل الأبناء والمجتمع، إذ يربط الأطفال بدينهم، ويُعلي من مكانتهم ومكانة أُسَرهم في الدنيا والآخرة، ويُسهم في تشكيل قدوات صالحة، ونشر أجواء إيمانية داخل البيوت، تنعكس آثارها على السلوك والقيم عبر الأجيال.