بوابة الوفد:
2025-03-16@05:26:13 GMT

متحور كورونا الجديد.. الفئات الاكثر عرضة

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT

متحور كورونا الجديد eg5 .. حالة من القلق تسود العالم اليوم، وذلك بعد تحذيرات منظمة الصحة العالمية من متحور كورونا الجديد" إي جي 5"، والذي لازال شبحًا يواجه العالم بعد  تسجيل مئات آلاف الحالات في عدة دول خلال الاسابيع القليلة الماضية منها الولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا.

متحور كورونا يثير الرعب في العالم.

. ورواد السوشيال ميديا: أجلوا الدراسة أفضل فيروس كورونا .. سبب استمرار وجوده حتى الآن (شاهد) مصر لم تسجل حالات 

وقد أكد الدكتور عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الحية والوقاية"مصر لم تسجل بها حالة إصابة واحدة من المتحور الجديد لكورونا "eg5"، ولكن يجب أخذ الحيطة والحذر عامة، ليس من المتحور الجديد، ولكن من كافة أنواع الفيروسات التنفسية لأنها سريعة الانتشار. 
 

سلالة كورونا الجديدة

وتعد سلالة كورونا الجديدة قادرة على مواجهة الأجسام المضادة المنتجة عن طريق اللقاحات"، ولكن الاختلاف هو قليل مقارنة مع المتغيرات السابقة، حيث ينتشر المتحور الجديد في جميع أنحاء العالم، ويؤثر بشكل غير متكافئ على السكان الأكثر ضعفًا.

كما يعد متحور EG.5 إيريس نسخة أخرى من متحور أوميكرون، ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فقد ظهر لأول مرة في فبراير 2023، ومنذ ذلك الحين تتزايد حالات الإصابة به بشكل ملحوظ.

وقد تم اكتشاف السلالة في 51 دولة بما في ذلك كوريا الجنوبية واليابان وكندا وأستراليا وسنغافورة وفرنسا والبرتغال وإسبانيا.

أعراض متحور كورونا الجديد 


الحمى
السعال
ضيق التنفس
التهاب الحلق
التعب والاسهال
الام العضلات 
سيلان الانف والسعال


الفئات الاكثر عرضة


كبار السن 
الحوامل
الاطفال
أصحاب الامراض المزمنة

طرق الوقاية

إتباع إجراءات السلامة

ارتداء الكمامات

المحافظة على تلقي اللقاحات

 الحفاظ على تهوية الغرف

غسل اليدين جيدا

استخدام الكحول بإستمرار 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: متحور كورونا الجديد EG5 إي جي 5 متحور كورونا سلالة كورونا الجديدة متحور کورونا الجدید

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف كل التفاصيل عن "كورونا طويل الأمد"

 

 

عواصم - الوكالات

كشفت دراسة أن نحو 23% من الذين أصيبوا بفيروس SARS-CoV-2 بين عامي 2021 و2023 طوروا أعراض "كوفيد طويل الأمد"، وأن أكثر من نصفهم استمرت لديهم الأعراض لمدة عامين. 

ونشرت النتائج في مجلة BMC Medicine، وأظهرت أن خطر الإصابة بـ"كوفيد طويل الأمد" يعتمد على عدة عوامل. 

وبعد التغلب على العدوى الأولية بفيروس SARS-CoV-2، يعاني البعض من أعراض طويلة الأمد تعرف باسم "كوفيد طويل الأمد". وتشمل هذه الأعراض مشاكل تنفسية، وعصبية، وهضمية، بالإضافة إلى أعراض عامة مثل التعب والإرهاق، والتي تستمر لمدة ثلاثة أشهر على الأقل. 

وقام الباحثون من معهد برشلونة للصحة العالمية (ISGlobal) بالتعاون مع معهد أبحاث جيرمانز ترياس آي بوجول (IGTP)، بدراسة 2764 بالغا من مجموعة COVICAT، وهي دراسة سكانية صممت لتقييم تأثير الجائحة على صحة سكان كاتالونيا. وأكمل المشاركون ثلاثة استبيانات في أعوام 2020 و2021 و2023، كما قدموا عينات دم وسجلات طبية. 

وقالت ماريانا كاراشاليو، الباحثة المشاركة في الدراسة من معهد برشلونة للصحة العالمية: "كون الشخص امرأة، أو تعرضه لإصابة شديدة بكوفيد-19، أو وجود أمراض مزمنة سابقة مثل الربو، هي عوامل خطر واضحة للإصابة بكوفيد طويل الأمد".   

وأضافت: "لاحظنا أيضا أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة أو لديهم مستويات عالية من الأجسام المضادة IgG قبل التطعيم كانوا أكثر عرضة للإصابة بكوفيد طويل الأمد". وقد يعكس العامل الأخير فرط نشاط الجهاز المناعي بعد العدوى الأولية، ما قد يساهم في استمرار الأعراض طويلة الأمد. 

كما حددت الدراسة عوامل وقائية يمكن أن تقلل من خطر الإصابة، مثل التطعيم قبل العدوى واتباع نمط حياة صحي يشمل ممارسة النشاط البدني المنتظم والحصول على قسط كاف من النوم. 

وبالإضافة إلى ذلك، كان الخطر أقل لدى أولئك الذين أصيبوا بعد أن أصبح متغير أوميكرون هو السائد.

ويمكن تفسير ذلك بأن العدوى كانت أخف أو بسبب وجود مناعة عامة أكبر ضد كوفيد-19. 

وبناء على الأعراض التي أبلغ عنها المشاركون وسجلاتهم الطبية، حدد الباحثون ثلاثة أنماط سريرية لـ"كوفيد طويل الأمد": 

- أعراض عصبية وعضلية هيكلية. 

- أعراض تنفسية. 

- أعراض شديدة تشمل أعضاء متعددة. 

ووجد الباحثون أن 56% من الذين يعانون من "كوفيد طويل الأمد" استمرت لديهم الأعراض بعد عامين. 

وقالت جوديث غارسيا-أيميريتش، الباحثة في معهد برشلونة للصحة العالمية والمؤلفة المشاركة للدراسة: "تظهر نتائجنا أن نسبة كبيرة من السكان يعانون من كوفيد طويل الأمد، ما يؤثر في بعض الحالات على جودة حياتهم". 

وأضاف رافائيل دي سيد، المدير العلمي في معهد أبحاث جيرمانز ترياس آي بوجول: "في الذكرى الخامسة لكوفيد-19، تم إحراز تقدم كبير في فهم المرض. ومع ذلك، كما تظهر هذه الدراسة، فإن تأثير الجائحة على الصحة العقلية والعمل ونوعية الحياة ما يزال عميقا. ورغم أن هذه الأبحاث تمثل خطوة إلى الأمام، إلا أن هناك الكثير مما يجب فعله لفهم هذا المرض الخفي بالكامل".  

وتظهر هذه الدراسة أن "كوفيد طويل الأمد" ما يزال يشكل تحديا صحيا كبيرا، وأن فهم عوامل الخطر والوقاية يمكن أن يساعد في تقليل تأثيره على الأفراد والمجتمعات.

مقالات مشابهة

  • هؤلاء الاشخاص الأكثر عرضة لمرض سرطان القولون
  • دراسات تؤكد أن المدن ذات الكثافة السكانية العالية أكثر عرضة للفيضانات والجفاف
  • دراسة تكشف كل التفاصيل عن "كورونا طويل الأمد"
  • هؤلاء أكثر عرضة للمرض .. كل ما تريد معرفته حول السعال الديكي
  • مفاجأة بعد 5 سنوات.. هذه الدول لم تعلن الحظر خلال كورونا وحققت تجارب ناجحة
  • لن تصدق.. عدم تناول الزنك يصيبك بأمراض خطيرة
  • الإنصرافي انتهى .. ما بسببنا ولكن بجهله وسفاهته وتطاوله على الناس
  • وزارة الصحة بشمال كردفان تدشن وصول لقاحات تحصين الاطفال والأمهات
  • دراسة تكشف: قلة النوم قد تحدث تغييرات غريبة في الشخصية
  • بعد 5 سنوات.. خطر «كورونا» لا يزال يلاحقنا