أقوى رد من مصطفى بكري على صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية «فيديو»
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
علق الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، على نشر صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية صورة للرئيس عبد الفتاح السيسي مع الرئيس الإيراني السابق، إبراهيم رئيسي.
وقال مصطفى بكري، خلال مداخلة هاتفية، عبر قناة «إكسترا نيوز»، مع المذيعة إنجي طاهر، :«أريد أن أتوقف أمام عدد من النقاط الهامة:
أولا: صحيفة جيروزاليم بوست معروف أنها صحيفة ناطقة بلسان الموساد الإسرائيلي.
ثانيا: أن هذه الصحيفة موجهة إلى الخارج أكثر من توجهها إلى الداخل.
ثالثا: أنها نشرت صورة الرئيس السيسي مع الرئيس الإيراني السابق، إبراهيم رئيسي، لافتا إلى أنه لا علاقة لهذه الصورة بأي تطورات حالية وليس هناك مبرر واضح لهذا الأمر.
رابعا: إسرائيل تحاول أن تبعث برسالة إلى مصر والرئيس السيسي نتيجة الموقف الحازم من رفض قضية التهجير، مضيفا أن الصورة التقطت أثناء مشاركة الرئيس إبراهيم رئيسي في القمة الإسلامية التي عقدت في القاهرة من قبل في نوفمبر 2023.
وأشار إلى أن كل ذلك يدل على أن هناك وضوح بالموقف الإسرائيلي ويحاولون أن يقولوا أن الدور على الرئيس السيسي.
وأكد أن الرئيس السيسي قال كلمة كبيرة جدا تعبر عن كل جموع الشعب المصري: «سواء موجود أو مش موجود، فهذا هو موقف الشعب المصري»، متابعا: «الرئيس شدد على أن التهجير أمر مرفوض ولا يمكن حل القضية الفلسطينية على حساب أراضي مصرية».
وأضاف أن موقف الرئيس السيسي الحالي رسالة إلى كل من يعنيه الأمر، حيث تؤكد أن مصر لن تتخلى عن القضية الفلسطينية ولن تسمح بتصفيتها على حساب الأراضي المصرية.
وأشار إلى أن مواقف الرئيس السيسي وطنية وعروبية، وإدارته للأزمة هي إدارة حكيمة ونالت تقدير العالم بأسره.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري: زحف المصريين إلى معبر رفح إعلان جديد عن دعمهم للرئيس السيسي
أكاذيب رخيصة.. مصطفى بكري يشن هجوما حادا على الصحافة الإسرائيلية بسبب صورة الرئيس
مصطفى بكري يكشف سرا خطيرا.. ماذا قال الفريق سامي عنان للمشير طنطاوي يوم 29 يناير2011؟.. فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السيسي إسرائيل مصطفى بكري بكري عضو مجلس النواب الكاتب الصحفي مصطفى بكري إبراهيم رئيسي الرئيس الإيراني الراحل الرئیس السیسی مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
صحيفة فرنسية: الرئيس الرواندي يجري مباحثات مع قائد الجيش الأوغندي في كيجالي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل الرئيس الرواندي، بول كاجامي، في العاصمة كيجالي، قائد القوات المسلحة الأوغندية، موهوزي كينروجابا، في وقت أثار فيه التقدم السريع لحركة 23 مارس في شرق الكونغو الديمقراطية مخاوف من إندلاع صراع إقليمي في المنطقة.
وذكرت صحيفة "لوموند" الفرنسية، اليوم، أن اللقاء بين الجانبين عقد يوم أمس الأحد في كيجالي واستبقه قائد القوات المسلحة الأوغندية، موهوزي كينروجابا، وهو أيضا نجل الرئيس الأوغندي، يويري موسيفيني، بتصريحات يوم السبت الماضي أشار فيها إلى أنه سيوقع في كيجالي "اتفاقية دفاع بين أوغندا ورواندا".
وأضاف كينروجابا، الذي يعتبر الخليفة المحتمل لوالده البالغ من العمر 80 عاما: "أن مهاجمة إحدى البلدين (أوغندا ورواندا) سيعد بمثابة إعلان حرب على البلدين".
ووفقا للصحيفة الفرنسية فقد أعلن وزير الشباب الأوغندي، بلعام باروجاهارا، المُقرب من يوويري موسيفيني، عن الزيارة يوم أمس الأحد في تغريدة على حسابه بموقع "إكس" للتواصل الاجتماعي، فيما أكد مسئول بالجيش الأوغندي ومصدر حكومي رواندي حدوث اللقاء دون الإدلاء بتفاصيل عن محتواه.
يذكر أن الجيش الأوغندي انتشر عام 2021 في الشمال الشرقي من جمهورية الكونغو الديمقراطية لمساعدة القوات المسلحة الكونغولية في التصدي لمتمردي "القوات الديمقراطية المتحالفة" التابعة لتنظيم الدولة.
وقدر مصدر دبلوماسي الأسبوع الماضي لوكالة "فرانس برس" أن أوغندا لديها ما بين 8000 و10 آلاف جندي في جمهورية الكونغو الديمقراطية بما في ذلك حوالي 1000 أرسلوا في نهاية يناير الماضي بينما لا تصرح كمبالا بالرقم الدقيق لقواتها في الكونغو الديمقراطية.
محافظ قنا يفتتح معرضي «أهلاً رمضان» في قفط والكلاحين