الجيش الإسرائيلي: إطلاق صاروخ اعتراضي نحو هدف جوي في منطقة زرعيت شمالي إسرائيل
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي مساء اليوم الجمعة، إطلاق صاروخ اعتراض نحو هدف جوي مشبوه في منطقة زرعيت، شمالي إسرائيل.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في منشور له: "قبل وقت قليل، تم إطلاق صاروخ اعتراض نحو هدف جوي مشبوه في منطقة زرعيت، والتفاصيل قيد الفحص".
وكانت مراسلتنا قد أفادت في وقت سابق من اليوم، بأن القوات الإسرائيلية شنت غارة استهدفت منطقة الطفيل عند الحدود اللبنانية السورية في سلسلة غارات تشنها على البقاع الغربي في لبنان.
وقالت وسائل إعلام لبنانية إن الطيران الحربي الإسرائيلي قطع الطريق الرئيسي، الذي يربط سوريا بلبنان، وهو الذي يربط بلدة طفيل اللبنانية ببلدة عسال الورد السورية في القلمون الغربي، في غارة شنها فجرا.
كما شن الطيران الإسرائيلي 4 غارات على دفعتين على منطقة الشعرة جنتا مستهدفا معابر غير شرعية، فيما استهدف بغارة معابر حدودية شمالي البقاع.
وأسفرت الغارات على جنتا الشعرة على الحدود اللبنانية السورية شرقي بلدة النبي شيت أسفرت عن سقوط قتيلين وخمسة جرحى.
في حين أعلن الجيش الإسرائيلي أن طائراته شنت غارات الليلة الماضية على أهداف لـ "حزب الله" في منطقة البقاع شرقي لبنان، شكلت تهديدًا للأراضي الإسرائيلية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلى الحدود اللبنانية السورية الطيران الحربي الإسرائيلي المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي إدرعي الجیش الإسرائیلی فی منطقة
إقرأ أيضاً:
غارات أمريكية مفاجئة تستهدف خطوط التماس في الساحل الغربي.. تغيير مسار الحرب؟
صورة تعبيرية (وكالات)
في تصعيد عسكري جديد، شنت الطائرات الأمريكية غارات جوية على مناطق في الساحل الغربي لليمن، مستهدفةً خطوط التماس بين القوات اليمنية والفصائل المدعومة من الإمارات.
وذكرت مصادر محلية أن الغارات تركزت على مدينة التحيتا، إحدى أبرز مناطق التماس، بالإضافة إلى مناطق الفازة والميتمنة جنوب مدينة الحديدة.
اقرأ أيضاً حتى لو كانت من "جوجل".. تحذير خطير من Gmail: لا تفتح هذا البريد الإلكتروني 21 أبريل، 2025 رفض 3 مليارات دولار في 3 دقائق.. القرار الذي صدم فيسبوك 21 أبريل، 2025تأتي هذه الغارات بعد ليلة عنيفة شنت خلالها الطائرات الأمريكية نحو 50 غارة استهدفت 6 محافظات يمنية، بما في ذلك صنعاء وصعدة والحديدة.
ورغم تعرض الحديدة لعدة غارات منذ بداية الحملة، إلا أن التركيز على خطوط التماس يشير إلى محاولة أمريكية لتغيير مسار العمليات العسكرية في المنطقة.
الجدير بالذكر أن هذه العمليات تأتي في وقت حساس، حيث تتزايد المخاوف من تصعيد عسكري قد يؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن.
وتثير هذه التطورات تساؤلات حول الأهداف الحقيقية للغارات الأمريكية في المنطقة، في ظل غياب تصريحات رسمية توضح أهداف هذه العمليات العسكرية.