استباق المرض والتغلب عليه .. تفاصيل رحلة الـ 1000 كيلو بالصعيد
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
كشف الدكتور محمد العزب، رئيس الجمعية المصرية لمنظار عنق الرحم، تفاصيل إطلاق وزارة التضامن مبادرة رحلة الـ "1000 كيلو" لتدريب وتمكين المرأة في محافظات الصعيد.
وأضاف الدكتور محمد العزب، رئيس الجمعية المصرية لمنظار عنق الرحم، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية “دي ام سي”، أن المبادرة تستهدف خط الصعيد بحيث يتم العمل على تمكين وتدريب المرأة في محافظات الصعيد، بالإضافة إلى الاستعانة بالرائدات الريفيات في رفع وعي المرأة في الصعيد.
وتابع الدكتور محمد العزب، رئيس الجمعية المصرية لمنظار عنق الرحم، أن أي مرض يتم اكتشافه مبكرا يمكننا أن نسبقه بخطوة، والتغلب عليه، لافتا إلى أن مدة بروتوكول التعاون 3 سنوات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عنق الرحم وزارة التضامن محافظات الصعيد التضامن
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري» يروي تقاليد زواجه بالصعيد ورحلة كفاحه من قنا إلى الصحافة على قناة الشمس.. فيديو
تحدث الإعلامي والنائب مصطفى بكري عن رحلته في عالم الصحافة، مشيرًا إلى نشأته البسيطة في محافظة قنا، وتحديدًا في قرية المعنا، حيث بدأت أحلامه منذ الصغر بأن يكون صحفيًا مؤثرًا. كما تطرق إلى حياته الشخصية، وكيف كان زواجه، وعادات الصعيد في حفل الزفاف
بدايات مصطفى بكري في الصحافةأوضح مصطفى بكري في لقاء خاص عبر برنامج «العاصمة» على قناة «الشمس»، تقديم الإعلامي تامر عبد المنعم، أنه منذ صغره كان شغوفًا بالصحافة، وكان يراسل العديد من الصحف حتى وجد نفسه جزءًا من هذا المجال، مؤكدًا أنه خاض معارك كثيرة في مشواره الصحفي وتمكن من الانتصار في معظمها دون الوقوع في أخطاء جسيمة.
كما شدد على التزامه بنقل الحقيقة وعدم ترويج الأخبار الكاذبة، حيث كان دائمًا مدفوعًا بإحساسه بالمسؤولية تجاه وطنه.
الولاء للدولة وثوابتهاأكد بكري أن مواقفه كانت ولا تزال ثابتة، مستمدة من مبادئ الدولة الوطنية التي ترسخت بعد ثورة 23 يوليو.
وأضاف أن رحلته الصحفية والسياسية لم تكن سهلة، بل شهدت العديد من التقلبات، إلا أنه ظل متمسكًا بمواقفه الداعمة للدولة والمواطنين.
الحياة الشخصية وبساطة البداياتتطرق مصطفى بكري إلى جانب من حياته الشخصية، مشيرًا إلى أنه اختار زوجته بعناية لتكون قريبة من فكره وتعمل محاسبة في دار المعارف قبل أن تتفرغ للأسرة.
كما استعاد ذكريات زواجه، حيث أقيم الحفل في بلدته بقنا وسط حضور ضخم من الأهالي، في وقت لم تكن فيه الطرق ممهدة، ولم تتوفر حتى الورود للزينة.
وأضاف مصطفى بكري أن ليلة زفافه كانت مليئة بالتقاليد الصعيدية، حيث رفض الحضور مصافحة العروس احترامًا للعادات.
العمل أولوية رغم الالتزامات الأسريةاختتم بكري حديثه بالتأكيد على التزامه التام بعمله، حيث لم يحصل سوى على يوم واحد راحة بعد الزفاف، ثم استكمل حياته المهنية، معتبرًا أن العمل يمثل جزءًا أساسيًا من هويته، إلى جانب مسؤوليته تجاه أسرته.