56 مليون.. إجمالي إيرادات فيلم "الدشاش" خلال شهر من عرضه
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
انضم فيلم "الدشاش" للنجم محمد سعد، ليشارك في منافسة دور العرض السينمائية يوم 1 يناير، وحقق إيرادات بلغت مليون و334 ألف جنيه، متفوقًا على جميع الأفلام السينمائية المتنافسة في موسم رأس السنة، ليرتفع إجمالي إيراداته إلى أكثر من 56 مليون جنيه.
قصة فيلم الدشاش
وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي، يقدم محمد سعد خلاله شخصية رئيس عصابة وبلطجى متزوج من نسرين طافش، فيما تظهر نسرين أمين بدور راقصة ضمن أحداث العمل.
أبطال فيلم الدشاش
ويضم فيلم "الدشاش" بجانب محمد سعد بطولة زينة، باسم سمرة، نسرين أمين، نسرين طافش، خالد الصاوي، وليد فواز، محمد جمعة، رشوان توفيق، أحمد الرافعي، مريم محمود الجندي، ومحمد يوسف أوزو، والعمل من تأليف جوزيف فوزي وإخراج سامح عبدالعزيز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ابطال فيلم الدشاش العرض السينمائي دور العرض السينمائية ريم محمود دور العرض السينمائي رشوان توفيق خالد الصاوي محمد يوسف محمد جمعه مريم محمود
إقرأ أيضاً:
20 مليون درهم دعماً لحملة «وقف الأب» من محمد جمعة النابودة
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن محمد جمعة النابودة، مساهمته بمبلغ 20 مليون درهم؛ دعماً لحملة «وقف الأب» التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، بهدف تكريم الآباء في دولة الإمارات، من خلال إنشاء صندوق وقفي مستدام، يخصص ريعه لتوفير العلاج والرعاية الصحية للفقراء والمحتاجين وغير القادرين.
وتأتي المساهمة في سياق التفاعل المجتمعي الكبير مع حملة «وقف الأب» التي تنضوي تحت مظلة مؤسسة «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، وتسعى إلى تكريم الآباء من خلال إتاحة الفرصة لكل شخص للتبرع باسم والده في الحملة، وترسيخ قيم بر الوالدين والمودة والتراحم والتكافل بين أفراد المجتمع، وتعزيز موقع الإمارات في مجال العمل الخيري والإنساني، وتطوير مفهوم الوقف الخيري، وإحداث حراك مجتمعي واسع النطاق يساهم في تحقيق المستهدفات النبيلة للحملة الرمضانية الوقفية.
وقال محمد جمعة النابودة: تجسد حملة «وقف الأب» التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بالتزامن مع شهر رمضان الكريم، قيم العطاء الراسخة في مجتمع الإمارات، وسعي أفراده إلى تقديم العون للفقراء والمحتاجين في أي مكان من العالم، وهذا ما أظهرته جميع الشرائح المجتمعية خلال الحملات الرمضانية السابقة والتي استطاعت تخطي مستهدفاتها خلال وقت قياسي.
وأضاف: «نتشرف بالمساهمة في هذه الحملة الوقفية الكريمة، وأن نكون جزءاً من هذا الحراك الخيري والإنساني الواسع من أجل تمكين الأفراد في المجتمعات الأقل حظاً من الحصول على الرعاية الصحية المستدامة»، مشيراً إلى أن دعم الحملة من قبل الأفراد والمؤسسات في دولة الإمارات يعكس التزاماً عالياً بالمسؤولية المجتمعية، ورغبة في التخفيف من معاناة الآخرين، وتضامناً إنسانياً نبيلاً مع الفقراء وغير القادرين.