زنقة 20 | الرباط

أعرب رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم، رافائيل لوزان، عن رغبته في إقامة نهائي كأس العالم 2030 بملعب سانتياغو برنابيو.

لوزان ، صرح في مقابلة مع برنامج “El Cafelito” الذي يقدمه جوسيب بيدريرول، “أريد أن تقام المباراة النهائية في البرنابيو لأنه الملعب الذي يقع في عاصمة البلاد ولأنه يتمتع أيضا بأكبر سعة”.

لكن الصحافي الإسباني جوزيب بيدريرول ذكّر رئيس الاتحاد الاسباني بأن كامب نو سيكون الأكبر بعد انتهاء عملية تجديده (105 آلاف مقعد مقارنة بنحو 85 ألف مقعد في ملعب ريال مدريد) ، إلا أنه أصر على أن البرنابيو هو الملعب المرشح الرئيسي لاستضافة نهائي المونديال لسبب وحيد هو أنه يقع في مدريد عاصمة إسبانيا.

رئيس الاتحاد الاسباني أضاف : “يبدو أن المغرب يتنافس أيضا على استضافة النهائي لأنه يبني ملعبا يتسع لـ120 ألف متفرج.”

لوزان كشف أنه سيعقد قريبا لقاء مع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فوزي لقجع، و ايضا مع الاتحاد الدولي لكرة القدم للحسم في ملعب نهائي كأس العالم 2030.

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: لکرة القدم

إقرأ أيضاً:

إجراءات قانونية ضد رئيس الاتحاد الألماني السابق

قال ثيو تسفانستايجر، رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم السابق، إن "الاتحاد الألماني سيتخذ إجراءات قانونية ضده بشأن النزاع على 24 مليون يورو (9ر24 مليون دولار)".

وقدم الاتحاد طلباً للحصول على تعويضات في محكمة فرانكفورت الإقليمية بالمبلغ المذكور.
وتتعلق الإجراءات القانونية بالخسائر المالية التي تكبدها الاتحاد الألماني لكرة القدم أو التي قد يتكبدها نتيجة محاكمة التهرب الضريبي المتعلقة بكأس العالم 2006.


يذكر أن القضية الخاصة برئيسي الاتحاد الألماني لكرة القدم السابقين فولفجانج نيرسباخ وثيو تسفانستايجر، بالإضافة إلى الأمين العام السابق للاتحاد هورست أر. شميدت، لاتزال جارية في محكمة فرانكفورت الإقليمية منذ ما يقرب من 11 شهراً.
وتتعلق القضية بمبلغ 7ر6 مليون يورو في عام 2005 دفعه الاتحاد الألماني لكرة القدم عبر الاتحاد الدولي لكرة القدم إلى رجل الأعمال الراحل روبرت لويس-دريفوس، وبذلك تم التهرب من ضرائب تزيد قيمتها عن 13 مليون يورو.
وتم الإعلان عن أن هذه الأموال كانت مصروفات تشغيلية، لإقامة حفل خاص لكأس العالم، وهو ما لم يحدث أبداً.
وحصل فرانز بيكنباور، رئيس اللجنة المنظمة للمونديال، والفائز بكأس العالم 1974، والذي توفى في يناير/كانون الأول 2024، على قرض بالمبلغ من لويس دريفوس في 2002، حيث انتهى الأمر بالأموال في حساب مملوك للموظف السابق في الفيفا القطري محمد بن همام. ولا يزال من غير الواضح ما كان الغرض من تلك الأموال.
وكان الاتحاد الألماني تقدم بدعوى للحصول على تعويضات من ثلاثة مسؤولين سابقين في 2017 بعدها كان الاتحاد الألماني يوافق على التنازل عن هذه الدعاوى، لكن في 2025 قرر عدم التنازل بعد الآن.
ونظراً لأن الإجراءات الجنائية ضد نيرسباخ تم إنهاؤها مقابل دفع 25 ألف يورو لصالح جمعية خيرية، وتم فصل الإجراءات ضد شميدت لأسباب صحية، فإن تسفانستايجر هو الوحيد الذي لا يزال في قفص الاتهام.
ورفض الاتحاد الألماني الإدلاء بأي تصريحات، مشيراً إلى أن الإجراءات مازالت جارية.
وقال هانز-يورج ميتز، محامي تسفانستايجر لصحيفة زو دويتشه تسايتونج: "كنا في محادثات مع الاتحاد الألماني لسنوات، للوصول إلى تقييم موحد لمسألة المسؤولية، واستناداً إلى آراء الخبراء الذين عينهم الاتحاد نفسه، قدموا آراءً سلبية جدا حول مدى مسؤولية تسفانستايجر في مسألة المسؤولية".
وأردف: "لسوء الحظ، لم يكن لدى الاتحاد الألماني الشجاعة لتقديم تقييمه الخاص، لذلك يجب على المحكمة أن تحسم الامر بعد تقييم كل الجوانب".

مقالات مشابهة

  • بمشاركة الأهلي.. الكشف عن الكرة الرسمية لـ مونديال الأندية 2025 «صور»
  • لقجع لمجلة OLÉ الأرجنتينية : المغرب لن ينتظر مونديال 2030 بل سنذهب للتتويج بكأس العالم في مونديال 2026
  • حمدان بن مبارك يلتقي مدير إدارة الحكام بـ «الفيفا»
  • انتقادات تطال الفيفا بعد رفض مراقبة ظروف العمال المهاجرين في السعودية 
  • بالفيديو.. الفاف تكشف كواليس اختتام ملتقى “الفيفا” حول تقنية “الفار”
  • إجراءات قانونية ضد رئيس الاتحاد الألماني السابق
  • بيريز يشكو التحكيم لرئيس الاتحاد الإسباني الجديد ويذكّره بقضية نيغريرا
  • اليوم..أربع مباريات ضمن منافسات الجولة 17 لدوري نجوم العراق لكرة القدم
  • أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة يستقبل محمد مصيلحى رئيس الإتحاد السكندرى