تعرف على أفضل تطبيق يتصدر فى الولايات المتحدة خلال عام 2024..
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
كشف تقرير نشر في موقع phonearena، عن أفضل 10 تطبيقات خلال عام 2024 داخل الولايات المتحدة الامريكية، حيث تظل تطبيقات الوسائط الاجتماعية في المقدمة، حيث تتصدر مجموعة تطبيقات Meta (Facebook وInstagram وWhatsApp) وTikTok وYouTube الطريق في الولايات المتحدة.
وأكد التقرير أن المفاجأة الحقيقية هي تصدر Temu، الذي يواصل هيمنته باعتباره التطبيق الأكثر تنزيلًا في البلاد، وهو اتجاه بدأ في عام 2023.
وشهدت تطبيقات أخرى مثل ChatGPT وTelegram وThreads وInstagram وWhatsApp أيضًا ارتفاعًا في التنزيلات هذا العام.
تيك توك يتصدر قائمة التطبيقات خلال 2024 بالولايات المتحدة
أما بالنسبة لعمليات الشراء داخل التطبيق، فإن TikTok يتصدر القائمة، بينما يحتل YouTube المرتبة الثانية من حيث وجود المستخدمين الأكثر نشاطًا شهريًا.
وفي عام 2024، وصلت إيرادات الشراء داخل التطبيق (IAP) من ألعاب الهاتف المحمول إلى 81 مليار دولار، مما يمثل زيادة بنسبة 4% على أساس سنوي، مما يشير إلى عودة سوق ألعاب الهاتف المحمول بعد عامين من الانخفاض بسبب التضخم واللوائح الأكثر صرامة
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
وسم «الإمارات مع السودان».. يتصدر «إكس» بالدولة
متابعات: «الخليج»
وسم «الإمارات مع السودان».. في صدارة «إكس» بالدولة
تصدر وسم «#الإمارات_مع_السودان» الخميس، منصة «إكس» على مستوى دولة الإمارات، محققاً ما يزيد على 6 ملايين مشاهدة حول العالم حتى اللحظة، في وقت تواصل فيه الإمارات التزامها التاريخي والراسخ بتقديم مختلف أشكال الدعم الإنساني والإغاثي للشعب السوداني الشقيق، للتخفيف من حدة تداعيات الأزمة التي يعانيها منذ إبريل 2023، مع التركيز على معالجة الوضع الإنساني الكارثي، وتبنّي نهج يضع احتياجات المدنيين في المقدمة.
وبلغت قيمة المساعدات الإنسانية الإماراتية المُقدمة للشعب السوداني، منذ بدء الأزمة، 600.4 مليون دولار، منها 200 مليون دولار تعهّدت بها دولة الإمارات في المؤتمر الإنساني رفيع المستوى من أجل شعب السودان، الذي عُقد بأديس أبابا في 14 فبراير الماضي، ليصل بذلك مجموع ما قدمته الإمارات خلال السنوات الـ10 الماضية إلى 3.5 مليار دولار، قيمة المساعدات الإنسانية للشعب السوداني.
وعلى مدى عامين من عُمر الأزمة، شكّلت المبادرات والمساعدات الإنسانية الإماراتية طوق النجاة لأعداد هائلة من المتضررين نتيجة النزاع الدائر في السودان، حيث بلغ عدد المستفيدين المباشرين من تلك المساعدات أكثر من مليونَي شخص من الشعب السوداني الشقيق.
وأطلقت الإمارات جسراً جوياً لنقل المساعدات الإنسانية للشعب السوداني الشقيق، والذي أرسلت من خلاله 162 طائرة، حملت مختلف أنواع المساعدات الغذائية والطبية والإغاثية.
وسيّرت الإمارات العديد من سفن المساعدات الإنسانية، لدعم المتضررين من النزاع داخل السودان إلى جانب اللاجئين السودانيين في تشاد وأوغندا، وحملت على متنها 13 ألفاً و168 طناً من المواد الغذائية والطبية والإغاثية، منها 6388 طناً من المساعدات الغذائية، و280 طناً من المساعدات الطبية، لدعم المتضررين من النزاع داخل السودان.
كما تضمنت المساعدات الإنسانية التي حملتها السفن المُرسلة من الإمارات 6000 طن من المساعدات الغذائية والإغاثية، لدعم اللاجئين السودانيين في تشاد، و200 طن من المواد الغذائية والإغاثية لدعم اللاجئين السودانيين في أوغندا، و300 طن من الإمدادات الغذائية والإغاثية لتلبية الاحتياجات العاجلة للاجئين في جنوب السودان.
وأولت الإمارات أهمية كبرى للجانب الصحي في دعم الأشقاء السودانيين، حيث شيّدت مستشفييْن ميدانيّيْن بمدينتَي أمدجراس وأبشي في تشاد، لتوفير الخدمات الطبية للاجئين السودانيين في دول الجوار، واللذين استقبلا 90 ألفاً و889 حالة، كما افتتحت مستشفى في منطقة مادول في ولاية بحر الغزال في جنوب السودان، فضلاً عن تقديم الدعم إلى 127 منشأة صحية في 14 ولاية.
وخصصت دولة الإمارات 70 مليون دولار لوكالات الأمم المتحدة ومنظماتها الإنسانية والإغاثية في السودان، والتي توزعت على الشكل الآتي: 25 مليون دولار لبرنامج الأغذية العالمي، و20 مليون دولار للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وثمانية ملايين دولار لمنظمة الصحة العالمية، وخمسة ملايين دولار لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)، وخمسة ملايين دولار لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، وسبعة ملايين دولار لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف).
وقدمت دولة الإمارات 30 مليون دولار دعماً للاجئين في الدول المجاورة للسودان، وأعلنت تقديم 10.25 مليون دولار للأمم المتحدة، لدعم اللاجئات السودانيات المتضررات من الأزمة المستمرة في السودان.
ويعدّ السودان إحدى أبرز محطات العمل الإنساني في دولة الإمارات، وكانت بداية العطاء في سبعينات القرن الماضي، حيث دعم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، مشروع شق طريق هيا بورتسودان، لربط المدن السودانية ببعضها، ما أسهم في النهضة التجارية والصناعية والزراعية للشعب السوداني.